223 مليون ريال أرباح «أسمنت ينبع» بلغت الأرباح الصافية لشركة أسمنت ينبع عن الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي 223 مليون ريال في مقابل 422 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي بنسبة تراجع 47 في المئة، وتراجع إجمالي الربح إلى 242 مليون ريال في مقابل 477 مليون ريال بنسبة تراجع 49 في المئة، وهبط الربح التشغيلي إلى 213 مليون ريال في مقابل 443 مليون ريال، تراجعت معها ربحية السهم إلى 1.42 ريال في مقابل 2.68 ريال، عزتها الشركة إلى انخفاض كمية المبيعات وانخفاض متوسط سعر البيع نتيجة انخفاض الطلب والمنافسة الشديدة على رغم وجود أرباح غير محققة في القيمة السوقية للمشتقات المالية في نهاية الفترة الحالية، وخسائر غير محققة في القيمة السوقية للمشتقات المالية. وبلغت أرباح الشركة عن للربع الثالث من العام الحالي 18 مليون ريال في مقابل 92 مليون ريال للربع الثالث من 2016 بنسبة تراجع 80 في المئة، وفي مقابل 80 مليون ريال للربع السابق بنسبة تراجع 77.5 في المئة. 55 في المئة زيادة في أرباح «العربية للأنابيب» ارتفعت الأرباح الصافية للشركة العربية للأنابيب عن الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي إلى 7.26 مليون ريال في مقابل 4.67 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي بنسبة ارتفاع 55.4 في المئة، وتراجع إجمالي الربح إلى 45.25 مليون ريال في مقابل 45.43 مليون ريال بنسبة تراجع 0.40 في المئة، وصعد الربح التشغيلي إلى 27 مليون ريال في مقابل 17 مليون ريال بنسبة صعود 59 في المئة، ارتفعت معها ربحية السهم إلى 0.18 ريال في مقابل 0.12 ريال، أعادتها الشركة إلى زيادة حجم المبيعات، وكذلك انخفاض مصاريف الشحن الناتجة عن انخفاض مبيعات التصدير. وبلغت أرباح الشركة عن للربع الثالث من العام الحالي 6.64 مليون ريال في مقابل 4.44 مليون ريال للربع الثالث من 2016 بنسبة ارتفاع 50 في المئة، وفي مقابل 3.12 مليون ريال للربع السابق بنسبة زيادة 113 في المئة. «تبوك الزراعية» تخسر 19 مليون ريال حققت شركة تبوك للتنمية الزراعية خسارة صافية الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي قدرها 19.3 مليون ريال، في مقابل خسارة قدرها 22.6 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي بنسبة تراجع في الخسارة 14.4 في المئة، بلغت خسارة السهم معها 43 هللة في مقابل خسارة قدرها 51 هللة للفترة نفسها من العام الماضي، وبلغ إجمالي الربح 20.4 مليون ريال في مقابل 16.8 مليون ريال بنسبة ارتفاع 21 في المئة، فيما بلغت الخسارة التشغيلية 15.4 مليون ريال في مقابل خسارة تشغيلية قدرها 19.5 مليون ريال بنسبة تراجع في الخسارة 21 في المئة، أعادتها الشركة إلى ارتفاع حجم المبيعات وانخفاض المصروفات العمومية والإدارية وارتفاع أرباح الاستثمارات، مع انخفاض في مخصص الزكاة ونشير إلى تسجيل خسائر إتلاف محاصيل وانخفاض حجم الإيرادات الأخرى. وبلغت خسارة الشركة عن للربع الثالث من العام الحالي 14.43 مليون ريال في مقابل خسارة 11.3 مليون ريال للربع الثالث من 2016 بنسبة تراجع في الخسارة 28 في المئة، وفي مقابل خسارة 2.14 مليون ريال للربع السابق بنسبة زيادة في الخسارة 572 في المئة. «ستاندرد أند بورز» تؤكد تصنيفها المميز ل «التعاونية» عام 2017 أكدت ستاندرد أند بورز، كبرى وكالات التصنيف المالي والائتماني في العالم، تصنيفها المميز لشركة التعاونية للتأمين خلال عام 2017 ومنحتها تصنيف (A-) مع نظرة مستقبلية «مستقرة»، وهو ما يعد أعلى تصنيف بين شركات التأمين العاملة في المملكة العربية السعودية. وقالت ستاندرد أند بورز في تقريرها الذي أصدرته بهذه المناسبة، إن الأداء القوي لشركة التعاونية للتأمين، والإيرادات التي حققتها خلال عام 2016 والنصف الأول من عام 2017، كانت من العوامل الرئيسة لمنح الشركة هذا التصنيف المميز. وأوضح التقرير أن هناك عوامل أخرى مهمة أسهمت في هذا التصنيف، أبرزها تحقيق التعاونية المزيد من التحسن في معدل كفاية رأس المال على أساس الخطر، مما يعكس قوة الوضع الرأسمالي للشركة، وقوة مكانتها التنافسية باعتبارها شركة التأمين القيادية في السوق السعودية، في حين لفتت ستاندرد أند بورز الانتباه إلى أن تصنيف التعاونية يعد متوافقاً مع التصنيف السيادي للمملكة العربية السعودية نظراً إلى أن الشركة تمارس نشاطها فقط داخل المملكة. وأكدت ستاندرد أند بورز أنه بناء على التصنيف السيادي للمملكة، وتوقعاتها بأن تحافظ التعاونية على وضعها التنافسي المميز داخل السوق المحلية، فإنها قد منحت الشركة نظرة مستقبلية مستقرة. وأعرب الرئيس التنفيذي لشركة التعاونية للتأمين عبدالعزيز حسن البوق عن فخره واعتزازه بهذا التصنيف الصادر عن كبرى وكالات التصنيف العالمية، الأمر الذي يعد بمثابة شهادة دولية تؤكد الإمكانات الكبيرة التي تملكها التعاونية لتوفير الحماية التأمينية بأعلى المعايير العالمية، للمصالح الوطنية كافة سواء للأفراد أم الشركات بمختلف مستوياتها. وأضاف البوق أن حصول التعاونية على تصنيف ائتماني عالمي مميز على مدى 12 عاماً متتالية، يأتي نتيجة للجهود التي تبذلها أجيال متواصلة من أبناء التعاونية، وللرؤية الاستراتيجية التي تمتلكها الشركة، وقدرتها على ابتكار البرامج والخدمات، وتطوير الأعمال، وامتلاكها محفظة متنوعة من المخاطر وحملة الوثائق، فضلاً عن امتلاكها المقومات الأساسية والبنية القوية التي تساعدها في النجاح والنمو عاماً بعد عام. 25 مليون ريال أرباح «ملاذ للتأمين» حققت شركة ملاذ للتأمين التعاوني أرباحاً صافية قبل الزكاة عن الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي بلغت 25 مليون ريال، في مقابل خسارة قدرها 125 مليون ريال للفترة نفسها من 2016، وبلغ فائض عمليات التأمين مخصوماً منها عائد استثمارات حملة الوثائق نتائج العمليات التشغيلية 23.2 مليون ريال في مقابل عجز قدره 135 مليون ريال، وبلغ إجمالي أقساط التأمين المكتتبة 654 مليون ريال في مقابل 1.971 بليون ريال بنسبة تراجع 67 في المئة، فيما بلغ صافي أقساط التأمين المكتتبة 604 ملايين ريال في مقابل 1.309 بليون ريال بنسبة تراجع 54 في المئة. وأعادت الشركة سبب تحقيق صافي ربح خلال الفترة الحالية مقارنة مع صافي خسارة عن الفترة المماثلة من العام السابق إلى تحسن نتائج عمليات التأمين التشغيلية بشكل عام وانخفاض المطالبات المتكبدة، إضافة إلى انخفاض الرواتب التشغيلية والإدارية. وبلغت أرباح الشركة عن الربع الثالث من العام الحالي 11.1 مليون ريال في مقابل 1.33 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي بنسبة زيادة 731 في المئة، وفي مقابل 5.04 مليون ريال للربع السابق بنسبة ارتفاع 120 في المئة. 37.2 مليون ريال أرباح «أسمنت الشمالية» حققت شركة أسمنت المنطقة الشمالية أرباحاً صافية عن الأشهر التسعة الاولى من العام الحالي بلغت 37.2 مليون ريال في مقابل 121.6 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي بنسبة تراجع 69 في المئة، وتراجع اجمالي الربح الى 127 مليون ريال في مقابل 155 مليون ريال بنسبة تراجع 43 في المئة، وهبط الربح التشغيلي الى 74 مليون ريال في مقابل 146 مليون ريال بنسبة هبوط 49 في المئة، تراجعت معها ربحية السهم الى 0.21 ريال في مقابل 0.68 ريال، أعادتها الشركة لانخفاض اجمالي المبيعات للفترة الحالية مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي بسبب انخفاض الكميات المباعة وانخفاض أسعار البيع وزيادة المنافسة وانخفاض صافي الربح للفترة الحالية مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي بسبب ارتفاع الأعباء التمويلية وذلك لارتفاع نسبة الفائدة على القروض وكذلك زيادة التسهيلات المستخدمة، وانخفاض الايرادات الأخرى وذلك لوجود ايرادات عرضية غير متكررة من العام السابق، وارتفاع مصروفات الإهلاك في الربع الحالي وذلك بسبب زيادة الاصول المضافة.