قتِل 10 أشخاص على الأقل وجرح 60 في انفجار استهدف سوقاً ليلية خارج فندق «هاي أند ماركو بولو» في مدينة دافاو جنوب الفيليبين، مسقط رأس الرئيس رودريغو دوتيرتي، والذي نقل بحسب ابنه باولو الذي يشغل أيضاً منصب نائب عمدة المدينة «سالماً» إلى مركز الشرطة. وكان دوتيرتي رفض أول من أمس، لقاء الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون على هامش قمة رابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) التي تستضيفها لاوس الأسبوع المقبل، بعدما هدد الشهر الماضي بسحب عضوية الفيليبين من الأممالمتحدة، بعد انتقادات وجهتها له المنظمة الدولية على خلفية حربه على المخدرات.