دعت منظمة «هيومن رايتس ووتش» الحقوقية السلطات المصرية، أمس، إلى الكف عن ضرب المتظاهرين السلميين والقبض التعسفي عليهم، وطالبت بتحقيقات ذات صدقية مع المسؤولين عن هذه الأعمال. وأشارت المنظمة في بيان إلى ثلاث مناسبات على الأقل حدثت خلال الأيام الماضية قام فيها رجال الشرطة بضرب محتجين على مقتل شاب في محافظة الإسكندرية تحت وطأة التعذيب الأمني، بحسب ما يقول معارضون ومنظمات حقوقية.