أعلنت الشرطة التايلاندية أمس، أن مشبوهاً في تفجير هزّ بانكوك قبل ثلاثة أسابيع، موقعاً حوالى 20 قتيلاً، بينهم سياح أجانب، «أقرّ» بامتلاكه متفجرات. وقال ناطق باسم الشرطة إن الرجل «اعترف وقبِل التهم الموجهة إليه» بامتلاك مواد متفجرة. وكان المشبوه أوقف الثلثاء الماضي خلال زيارة الى تايلاند، ويفيد جواز سفر صيني يحمله، الى ان اسمه يوسوفو مييرايلي. وأعلنت السلطات انه «مشبوه من الصف الاول». وتشتبه بانكوك في أن التفجير مرتبط بترحيلها الى الصين، أفراداً من أقلية الأويغور المسلمة الناطقة بالتركية، والتي تعاني تمييزاً في اقليم شينغيانغ أقصى شمال الصين.