دمرته السيول وأصبح متهالكاً والمرور معه معاناة مستمرة للسكان وقاصدي العين الحارة ، منذ أن جرفت السيول الأسفلت المؤدي من الجشّة الى العزة بعد اشهر قليله من انشاءه ومستخدموا ذلك الطريق من سكان العزه ووادي ضمد وآل محمد والسياح وزوار العين الحارة يعانون الأمرين في كيفية سلوك ذلك الطريق الذي تحول الى الوادي (مجرى السيل) وحالته سيئة جداً وزاد سوء بفعل السيول الأخيرة في غياب واضح للجهة المعنية بتمهيده (فرقة ادارة الطرق بفيفاء) وقد طالب عدد من مستخدمي الطريق إدارة الطرق بجازان بالاهتمام بالطرق الحيوية مثل هذا الطريق الذي يخدم عدد كبير من السكان ويؤدي الى أماكن سياحية ومنتزهات طبيعية كالعين الحارة ومنتزه موهد ووادي ضمد . ( جميع التعليقات على المقالات والأخبار والردود المطروحة لا تعبر عن رأي ( صحيفة الداير الإلكترونية | داير) بل تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولإدارة الصحيفة حذف أو تعديل أي تعليق مخالف)