ساور الشاعر يقينه في النجوم البرتقال اللي يقشر عاشقينه طفل .. طفل في القوافي مجدنا الحافي يبللني جفافي في السفينه ناقة البحر الحزينه يرتحل يرتحل يرتحل ارخته شفاه عذرا قبلته بشهوة ثيب وجغرفها الكحل في المواني ماسوى الغاير في روحي من جروحي يعرف الليله مكاني كل درب وعر شعر وكل ماهبت غصونك مالت الريح و تشظت في دم الشيح المعاني في الجسد يا منافينا نمى فينا بلد من سلالات التباريح اجتباني كل ماهو نافرٍ هذا نقيضي يابسٍ ماراود الأعشاب عن نفسه ولكن كيف ابكتب كيف أبخدع كل هذا اللّب وأغويه يتخلى عن قشوره قلت أبرمي رغبة القارئ في عرض الحيط و أرمي عرض هذا الحيط للبحر الذي برميه للأسماك و استغني من النقد الكريم عن المشوره خربيني غربيني في الصدى جربيني في المدى احطبيني للضلالات الطرية غصن يابس من هدى أعربيني فاعلٍ للمبدأ خربيني .. خبريني ..بخريني كيمياء الغي أمنحيني بهجة الجهل واعطيني فتنة الأشيء عقرب الساعة نحاس يسرد الكبريت وحدي كنت في الغرفة و وحدي شفت كيف اغتصبت الظلما كتاب الضي غصّت الغرف ظلام ناشفٍ صلد يتناثر رغبة ٍ ملسا خرجت الباب كان بعشرة أقفالٍ وصايا و انكسر من ركلة مرتبكةٍ ما كانت الشمس اسبلت لحظة خرجت عيونها كان النهار بآخر انفاسه و كان الانهيار بأكثر اجناسه شبه بالفلفل أما الناس بين اللي بقى في غرفته يلغيه ورثٍ باذخٍ في الصمت يستشري و بين الخارجين بركلةٍ مرتبكةٍ للشارع المبحوح شمسٍ تلفظ آخرما تبقى من شعاع بعضنا قال أرجعي ياشمس لكن بعضنا قال انطري حتى نشر هدومنا ياشمس قالت طفلةٍ يتلعثم التفاح في ترتيلها غيبي حبيبي قال أنا الشمس و سألني صاحبٍ كنا تعرفنا على بعض فقصيدة بعد خمس سنين ليه الشمس تسهر وحدها قلت أذكر اني قلت شيءٍ مبهمٍ حتى عليّ الشمس صابونٍ تنامى رغوته و الليل ذقن الأرض قالت مومسٍ يكتظ فيها التبغ و الدهن الرخيص اليل شمسي غابت الشمس و تشّكك بعضنا ما دام حتى الشارع الواسع ظلام ليه ما نرجع صرختي كنت شفتك قبل هالمره ثلاث مرات في كبد الزحام و ما تنبهت لوجودك في دمي لا ترجعون الشمس ترجع والظلام أهون من الظلم ألتفتك كنت الأشبه بعشبه ويوم طاح احجابك الأبيض وشلته كانت الريح أثمرت في قذلتك مهرٍ خصيب ** ماعلى الناقد سوى انه ياخذ آخر كلمتين و كل مافي السطر الأول و السفينه ناقة البحر الحزينه بعدها يسفك ثلاث أربع عبارات ويثرثر في جريدة مو قصيدة ** ليّنٍ فوّاح هذا الليل شفاف امطري يستوطن الكرّاث باطرافه و مع هذا نخافه ؟ أبرقت أوهي طعوني أرعدت أو هو أنين و السهر يحطب عيوني رمث وأوراق وحنين الفواصل كانت أقرب للمراجيح الصغيرة ليه ترسمها مقاصل .. يالقصيدة لاتواصل .. آه لو تدرين شلي لا تواصل .. فيك حاصل لا تفاصل ردها مثل المراجيح الصغيرة مثل حبات الذرة شيّطنة لاعب كرة ظل شعره طيّرتها الريح من قذلة مره كل ليلة يخرج من الما و يدخل في القصيدة طفل يبادل ضيا القنديل بأسرار الفراشات و يضج بدفتري الشتا تلويحة المنفي إلى الأرض البعيدة والمسا نادل وانا في حزنك العشرينيا واستبدل اسمك بالفراغ البربري من حصاتين .. لحصا تين استدار اليانع المجبول بالأوتار في العاشق بلادي مثل ماتغرق سما في نجمها أعلنت نعناني على صدرك ومرغتك في وجه بنيّتِ ماشاغبت نسمه طرف فستانها إلا ونورست احتمالاتي حليبٍ عاري حتى من العري ** بطاقه أكثر الأشيا قرف قارئ يقلب في كسل حزنك تماماً مثل ماسيل المجلات القديمة في صوالين الحلاقة .. انطلاقة ماتوّحش في دم الباذر سوى الأخضر بلادي من حصاتين لحصا تين ارتبكتك ارتكبتك وابتكرتك كيميا وغيّ تك تك مرحبا تك تك ومرٍ بي حبا تك تك قصيدة تك فوجهٍ طاعنٍ في اليتم تك