دخل العمل الكوميدي «سليم ودستة حريم» الثلث الأخير من العمل الذي يبث على شاشتي MBC نايل سات و MBC المغرب، وتصاعدت الاحداث فيه وبدأ الاعداد للمؤتمر المهم الذي سيحدد مصير سليم مع زيجاته، وواصل المسلسل التطرق لوضع اجتماعي مهم في المجتمع مشخصا أثر التعددية في الزواج دونما عدالة وقدرة على الرعاية، ومفندا لأهمية الفهم الصحيح للمقاصد الشرعية فيه، وشرح العمل بدقة مفهوم الترابط الأسري وقيمته الحقيقية في بناء المجتمعات، و لوضع الاسر المخدوعة. سليم الذي يؤدي دوره «حسن عسيري» جسد بجلاء شخصية رجل ثري مزواج لم يجد بدا من التعامل بسرية مع زوجاته الأربع، دونما عدالة حقيقة مفجرا صورا من واقع الحياة المرة للإهمال الذي يتطرق له بعض الازواج.ووجدت حلقات المسلسل ردود فعل إيجابية تناقلتها مواقع الانترنت واليوتيوب التي ما فتئت تتناول الروح المختلفة التي ظهر بها فريق العمل .