٭ لا زال ذلك النادي يمارس ضغوطه على كل الوسائل الاعلامية من أجل بسط نفوذه وهيمنته على الساحة الإعلامية ولم يقف ذلك الضغط على الوسائل الإعلامية المحلية فقط بل طال الاعلام الضيف الذي ينقل هذه الأيام منافسات الدوري . . " وكله على شانك يا . . . " . ٭ في كل مرة يثبت ذلك العاشق للفلاشات بأنه يهوى الظهور في كل مناسبة تخص فريقه من اجل أن يقال عنه بأنه العضو المؤثر وفي الحقيقة هو يغالط نفسه لأنه يعشق مصالحه الشخصية على حساب سمعة ناديه . . والدليل توريطه لناديه في العديد من الصفقات التي قادته للمحاكم الدولية . ٭ الرئيس الذي دائماً ما يلوح بالاستقالة عن منصبه في كل مناسبة لا زال يتشبث بالكرسي على الرغم من أخطائه الكوارثية والتي تأثر بها ناديه حتى أصبح أحد أكثر الاندية في المملكة يعج بالخلافات . ٭ جماهير النادي العاصمي تتنظر مشاهدة لاعب الخمسين مليون داخل المستطيل الأخضر لترى اذا ما كان يستحق كل هذه الملايين أم أن مؤيديه كانوا ينفخون في قربة مقطوعة؟ !! ٭ الرجوع للحق فضيلة . . شعار يجب أن يتحلى به أعضاء اللجنة الموقرة المسؤولة عن تكديس مباريات دوري المحترفين في يوم واحد رغم أن الاسبوع سبعة أيام والعجلة من الشيطان . ٭ خسر النادي العاصمي جهود وخبرات المدرب الوطني الذي ظل يخدم الفئات السنية بالنادي على مدى تسع سنوات ولا بد ان هناك ظروفاً معاكسة اجبرته على تقديم استقالته وعلى ادارة النادي البحث عن الاسباب ومعالجتها لاعادة المياه إلى مجاريها .