اعلن عبدالمحسن احمد المعلم المرشح الاول لكرسي الرئاسة بنادي الخليج عن عدم دخوله في سجالات اعلامية بخصوص ترشحه لكرسي الرئاسة بالنادي واكد انه لن ينجرف مع تيارات الاشاعات خصوصا في وجود قلة من الذين يسعون لبعثرة أوراق الخليجاويين واختلاق المشاكل والفتن جازماً بتعلمهم من دروس الماضي مؤكدا على اهمية الاستقرار والذي لن يتحقق الا بتكاتف ابناء النادي داعياً الجميع الى التحلي بالروح الرياضية مهما بلغ الاختلاف في وجهات النظر. وقدم عبدالمحسن كل التقدير والاحترام لفوزي الباشا المرشح للرئاسة والمتقدمين لعضوية مجلس الإدارة متمنياً أن يكون عدد المترشحين اكبر خصوصاً من الشباب الذين راهن عليهم في بناء مستقبل النادي. وقال عبدالمحسن نحن مقبلون من خلال الفترة القريبة القادمة لعقد الجمعية العمومية لاتخاذ رئيس واعضاء مجلس الادارة لاربع سنوات قادمة والانتخابات ظاهرة صحية ومطلب اجتماعي وحق تكفله الرئاسة العامة لرعاية الشباب وهناك تطور ملحوظ في ثقافة الانتخابات في الشارع الرياضي لذا يستوجب على الجميع الاستعداد والتجهيز لاقامة جمعية دون المساس بشرفية المشاركة لكي تظهر بصورة مشرفة تعكس ثقافة ابناء النادي المخلصين. وذكّر المعلم بأن الاربع سنوات القادمة ينتظرها عمل شاق مما يتطلب اختيار الكفاءات القادرة على اضافة الجديد للعمل ومن هذا المنطلق قدم مقترحاً لتكوين فريق العمل الذي سيكون معه واسماه (مجموعة التواصل) منوهاً ان هدفهم استمرارية مشروع لم الشمل ورفعة النادي من خلال انشطته المتعددة وتتكون مجموعة التواصل من المذكورين أدناه: الدكتور حبيب الريعان - صالح فردان الشويخات - المهندس علاء الهمل - المهندس احمد فريدة - مكي آل عباس - عبدالرؤوف الرميح - أمين آل عباس - علي المحسن - عيسى السيهاتي. واشار المعلم الى ان من ضمن المترشحين أسماء ذات كفاءة عالية الا ان المسألة تحكمها معايير ومسؤوليات محددة.