استغلت بعض الأندية فترة التوقف وقامت بتغيير مدربي فرقها الكروية ككبش فداء لتذبذب مستويات ونتائج فرقها بالدوري، بعد مرور (16) جولة من عمر الدوري بالتغيير، والأندية هي الاتحاد الذي أقال البرتغالي جوزيه واستبدله بمواطنه اوليفيرا والهلال الذي رحل عنه مدربه جيريتس بسبب ارتباطه بالمنتخب المغربي ليتعاقد مع المدرب الأرجنتيني كالديرون والنصر الذي ألغى عقد الإيطالي زينجا ليتفق مع المدرب الكرواتي دراغان شكوتشيتش وكذلك الحال بالنسبة للفريق الشبابي الذي أقال فوساتي وأعاد مدربه السابق الأرجنتيني هكتور، وفضل فريق التعاون تكليف مساعد المدرب الروماني فلورين بمهام تدريب الفريق فيما تبقى من مباريات الدوري والفريق الوحداوي استغنى عن مدربه الفرنسي لانج وتعاقد مع المصري مختار علي مختار.