الفرحة تعم القلوب بشفاء خادم الحرمين الشريفين

أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل أن المشاعر الوطنية الجياشة التي عبر عنها المواطنون تجاه قائد الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بعد تماثله للشفاء وخروجه من المستشفى ما هو إلا تجسيدا حقيقيا لقوة اللحمة التي تربط القيادة بالشعب والشعب بالقيادة .
ورفع سمو أمير منطقة حائل باسمه وباسم أهالي المنطقة أسمى آيات التهاني والتبريك للقيادة الحكيمة وللشعب السعودي الوفي بسلامة المليك وبهذه المحبة الكبيرة التي خرجت من القلب وإلى القلب من أبناء الوطن وهي امتداد لتلك المشاعر التي عبر فيها الكل عن فرحتهم بسلامة سمو نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود بعد العارض الصحي السابق .
وقال سموه في تصريح صحفي بهذه المناسبة إن الفرحة مضاعفة وأبناء منطقة حائل كغيرهم من كافة المناطق الغالية كانوا قلبا واحدا خلف قيادتهم وهذا ديدن هذه البلاد الطاهرة وأبناءها والتي خصها الله بنعم كثيرة على رأسها تطبيقها للشريعة الإسلامية ووجود الحرمين الشريفين ووجود قيادة حكيمة وشعب وفي قريب من قيادته يبادلها حبا بحب ووفاء بوفاء وهي التي كانت ولازالت فيضا من العطاء والرعاية الكريمة الشاملة لكل أفراد الشعب وكل فئاته.
وحمد سموه الله على تزامن أفراح الوطن وقيادته وأبناءه بشفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وعودة سمو نائبه الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود إلى ارض الوطن سالما معافى مع مشاريع الخير الشاملة في ميزانية الخير التي جعلت أبناء الوطن أكثر تفاؤلا في مستقبل الوطن ومستقبل أجياله القادمة سائلا الله أن يديم على ولاة الأمر لباس الصحة والعافية وأن تتواصل مسيرة الخير والأمن والأمان في هذه البلاد وأن ينعم أبناؤها بالعيش الكريم.
ورفع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية التهنئة للقيادة الحكيمة بمناسبة خروج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - من المستشفى سالماً معافى ووجه سموه التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام ولصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية - حفظهما الله - وللشعب السعودي الكريم بهذه المناسبة السعيدة وسأل سموه الله أن يمن على خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بالشفاء ليعود لوطنه وشعبه وهو في أتم الصحة والعافية.
من جانبه رفع صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد نائب أمير المنطقة الشرقية التهنئة والتبريكات للقيادة الحكيمة بمناسبة خروج خادم الحرمين الشريفين الملك - حفظه الله - من المستشفى وهو ينعم بالصحة والعافية .
وقال سموه " إن رؤية خادم الحرمين الشريفين وهو بصحة وعافية أدخلت الفرحة والسرور لقلب كل مواطن ومواطنة لما يتمتع به أيده الله من حب ومكانة من جميع أبناء شعبه حيث كان القائد الحكيم والوالد الباني الذي حرص على توفير كل ما من شأنه رفاهية المواطن وضمان العيش الكريم للجميع" .
من جهة أخرى عبر صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء عن فرحته الكبيرة وسعادته الغامرة بمناسبة مغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله وأمد في عمره - للمستشفى .
كما رفع سموه خالص التهنئة بهذه المناسبة الغالية إلى نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وإلى صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وإلى شعب المملكة العربية السعودية ...داعيا المولى عز وجل أن يتم شفاء قائد مسيرتنا ويطيل في عمره ويعود إلى وطنه ومواطنيه سالماً معافى بإذن الله تعالى ليواصل مسيرته العظيمة في نهضة بلاده ونصرة قضايا الأمتين الإسلامية والعربية .
عودة مباركة لمواصلة مسيرة البناء
على صعيد آخر عبر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان عن فرحته الكبيرة وسعادته الغامرة و أهالي المنطقة بمناسبة مغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله وأمد في عمره - للمستشفى .
وقال في برقية بعث بها سموه لخادم الحرمين الشريفين بهذه المناسبة " سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز .. يسعدني ويشرفني أصالة عن نفسي ونيابة عن أهالي منطقة جازان أن أرفع لمقامكم السامي الكريم أسمى آيات التهاني والتبريكات بعد أن من الله عليكم بالشفاء في رحلتكم الإستشفائية وخروجكم من المستشفى سالماً معافا ".
واضاف سموه يقول " فقد استبشر الجميع في منطقة جازان كما هو الحال والمشاعر الصادقة في كل منطقة من مناطق هذا الوطن العزيز وفرح الكل بشفائكم وهم بهذا يعبرون عن محبتهم وولائهم ومشاعرهم الجياشة تجاهكم لأنكم سيدي زرعتم حبكم في قلوب الناس جميعا من مواطنين ومقيمين فتنوعت في شتى المجلات " .
وأردف سمو أمير منطقة جازان قائلاً" فهنيئا لنا شفائكم ونتطلع بشوق إلى عودتكم مبتهلين لله عز وجل أن يديم عليكم نعمه ظاهرة وباطنة وأن يسبغ عليكم لباس الصحة والعافية ويعيدكم إلى أرض الوطن عودة مباركة لمواصلة مسيرة البناء وأن يحفظكم سيدي ويديم عزكم .
كما رفع سموه برقيتين مماثلتين إلى نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -حفظهما الله- ... داعيا المولى عز وجل أن يتم شفاء قائد مسيرتنا ويطيل في عمره ويعيده إلى وطنه ومواطنيه سالماً معافاً بإذن الله تعالى ليواصل مسيرته العظيمة في نهضة بلاده ونصرة قضايا الأمتين الإسلامية والعربية .
وعبر صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الشؤون البلدية والقروية باسمه وباسم أعضاء المجالس البلدية والأمانات والبلديات ومنسوبي الوزارة عن الحمد والثناء لله عز وجل بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ومغادرته المستشفى - أيده الله - .
وسأل الله عزوجل أن يمتع الملك المفدى بمزيد الصحة والعافية وأن يعود إلى أرض الوطن قريبا وهو في تمام عافيته لإكمال مسيرة التنمية والعطاء الخيّرة التي بدأها -حفظه الله- لاستمرار النهوض بهذا الوطن الغالي.
كما أبدى سموه فرحته الغامرة بهذه المناسبة السعيدة هو وقال : إن سيدي خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - ملك القلوب وملك الإنسانية فالكل سعيد بهذه المناسبة العظيمة التي تعكس مدى حب هذا الشعب لهذا الملك الإنسان لأنه وببساطه أحبهم وبذل الغالي والنفيس لأجلهم، فالحمد لله رب العالمين أن سخر لنا هذا القائد الإنسان الذي أحب شعبه وأبناءه ، واسأل الله القدير أن يعجل لنا بعودته إلى ارض الوطن لتكتمل فرحتنا بلقائه - حفظه الله -.
فرحة للقيادة وسعادة للأمة وبهجة للإنسانية
كما أعرب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية عن عميق سعادته وبالغ سروره وامتنانه بنبأ شفاء قائد المسيرة المظفرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود رعاه الله وأبقاه.. واصفاً سموه هذا النبأ العظيم بأنه فرحة للقيادة .. وسعادة للأمة.. وبهجة للإنسانية.
ورفع سموه خالص التهنية لنائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية حفظهما الله وللشعب السعودي كافة بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين رعاه الله وخروجه من المستشفى لقضاء فترة النقاهة بعد أن منّ الله عليه بالصحة والعافية.. معتبراً سموه أن هذا اليوم يوم تاريخي خالد في قلوب القيادة والشعب السعودي ورجال الأمن الذين أثلج صدورهم وأسعد مشاعرهم سلامة قائدنا ورائد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين أعزه الله .. داعيا الله عز وجل بأن يسعدنا برؤية قائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود عاجلاً بين إخوانه وأبناء شعبه الكريم.
وعبر صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة حائل عن فرحته وكافة أبناء الوطن وأبناء منطقة حائل الأوفياء بسلامة المليك الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدا لعزيز آل سعود / حفظه الله / .
وقال سموه في تصريح صحفي// تعز الكلمات عن وصف مقدار فرحتنا جميعا في منطقة حائل وكافة المناطق بسلامة المليك وتماثله للشفاء وخروجه من المستشفى, مؤكدا سموه أن الوطن تحول إلى واحة من حب فعطرت سماء الوطن مشاعر صادقة من أبناءه تجاه قائدهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في يوم لا تنساه الذاكرة لأنه أشبه بيوم عيد خصوصا والوطن يحتفل حاليا بأكبر مشاريع البناء والخير في ميزانية العطاء لهذا الوطن .
وأضاف: في كل يوم جديد لنا فرحة ونعايش إنجازات وأرقام تؤكد أن الوطن في أيدٍ أمينة وأن قيادة هذا الوطن لا تتأخر في كل ما يمس حياة المواطنين ورفاهيتهم وتكامل البناء في مختلف المجالات . كما أن أبناء الوطن الأوفياء هم أسرع الناس وفاءا تجاه قيادتهم الحكيمة فشكرا لله عز وجل على ما من به على هذه البلاد وأبناءها سائلا الله أن يديم النعم وأن يحفظ ولاة أمرنا لكل ما هو خير للبلاد والعباد.
كما أعرب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز مستشار وزير الداخلية عن سعادته بمغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله المستشفى بعد أن منّ الله عليه بالصحة والعافية.
وقال سموه في تصريح بهذه المناسبة " لقد أسعدتنا مغادرة مليكنا المحبوب هذه البشرى التي أثلجت صدور الجميع وأفرحت كل من رفع يده لله سبحانه وتعالى بأن يستجيب الدعاء ، وهم يرون خادم الحرمين الشريفين يطل عليهم وهو متوج بثوب الصحة والعافية ولله الحمد بعد العارض الصحي الذي ألم به ، وقد بادل أبناء وبنات شعبه كلمات الحب والشكر والعرفان على مشاعرهم النبيلة تجاهه ".
وأضاف سمو الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز يقول " هذا اليوم تعجز فيه الكلمات أن تعبر عما يختلج في النفوس من محبة وسرور ، حيث عمت الفرحة كل الوطن وعلت الابتسامة الجميع فهنيئا لك يا خادم الحرمين الشريفين بهذا الحب والوفاء وهنيئا لشعبك بك أبا حنوناً وقائداً حريصاً على تحقيق تطلعات وآمال شعبك لمواصلة مسيرة التنمية الشاملة ، متطلعين بشوق بالغ أن نراك يا سيدي في أرض الوطن سالماً معافى أطال الله في عمرك وجعلك ذخراً وسنداً للأمة العربية والإسلامية ".
وأعرب صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز وكيل الحرس الوطني للقطاع الشرقي بالنيابة عن بالغ سعادته وفرحه بمغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود المستشفى بحمد الله تعالى.
ورفع سموه في تصريح بهذه المناسبة أسمى التهاني والتبريكات لقائد الأمة، على ما منّ به الله عليه من الشفاء ولنائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ولصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني والأسرة المالكة والمواطنين بهذا النبأ السار.
وقال سموه " بهذه الأيام المباركة يشعر الجميع بالفرح والسرور لتماثل مليكنا وقائد مسيرتنا سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بالشفاء وخروجه من المستشفى سالماً معافى المليك المحبوب المصلح الساعي لكل مافيه خير الوطن والمواطن ".
وأضاف قائلا " لقد عرف عنه - أيده الله - وسدد خطاه سعيه الدائم للخير والحرص عليه وبذل الكثير من أجله فكم من مريض أقعده الداء وأثقله ضيق ذات اليد ليقف عاجزاً عن العلاج وتقفل أمامه السبل فلم يجد بعد باب الله عزوجل سوى باب سيدي خادم الحرمين الشريفين فتمتد له اليد الحانية تمسح دموعه وتتكفل بعلاجه وتخفف آلامه ، وكذلك أعماله الجليلة - حفظه الله - في كل مناحي الحياة التي تهم المواطن مما جعله يدخل قلوب الجميع محبة ووفاء وبهذا يكون رمزاً للإنسانية والمحبة والعطاء ".
وأردف سموه " إن قلوبنا لتهفو فرحاً وغبطة حين نما لعلمنا شفاء قائد الأمة سيدي الملك عبدالله بن عبدالعزيز - أيده الله - ونشكر الله تعالى بمنه وكرمه وفضله على شفائه وعافيته ولله الحمد والمنة ، كما نسأله سبحانه أن يسبغ على ولاة أمرنا الصحة والعافية وأن يديم على هذه البلاد المباركة أمنها واستقرارها في ظل قيادتنا الرشيدة، كلنا فرح وسرور بسماع هذا النبأ العظيم فمنذ أن غادر حفظه الله أرض الوطن وقلوبنا رافقته يحدوها الدعاء بالشفاء العاجل حتى يعود إلى أحضان أرضه وأبنائه الذين طالما وجدوا منه الرعاية والحب وليواصل رعاه الله مسيرته المباركة ".
ودعا الله تعالى أن يحفظ قائد مسيرتنا ورائد نهضتنا من كل سوء، وأن يجعله ذخراً للأمة وللعرب والمسلمين ويعيده إلى وطنه وشعبه سالماً معافى في الأيام القريبة بإذن الله.
أجمل فرحة وأكبر تظاهرة حب ووفاء
أكد صاحب السمو الأمير عبدالله بن خالد بن عبدالله مساعد رئيس الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل أن سلامة وشفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وخروجه من المستشفى جعل الوطن وأبناءه يعيشون أجمل فرحة ويعبرون عن أكبر تظاهرة حب ووفاء بتلقائية دلت على أن الوطن يعيش ولله الحمد في عهد خير ونماء وحب صادق ومتبادل بين قيادة هذه البلاد وأفراد الشعب الوفي .
وقال سموه في تصريح صحفي إن مشاعرنا تجاه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدا لعزيز آل سعود ونائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية لا يمكن أن تفيها الكلمات ولا تعبر عنها الجمل لأن هذه القيادة الحكيمة لم تأل دعما ولا جهدا في سبيل تطور الوطن ورفاهية المواطن ولا أدل على ذلك إلا تلك المشاريع والأرقام التي خرجت بها ميزانية الخير هذا العام وعمت بخيرها ومشاريعها كافة المناطق وكل المجالات التنموية الشاملة .
مشاعر لا توصف ودعاء لا ينقطع
كما أعرب صاحب السمو الأمير منصور بن خالد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى النمسا المندوب الدائم للمملكة لدى المنظمات الدولية في فيينا باسمة ونيابة عن منسوبي سفارة خادم الحرمين الشريفين في فيينا والمكاتب والملحقيات التابعة لها عن بالغ الابتهاج والسعادة بمناسبة مغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظة الله ورعاة - المستشفى بعد أن مّن الله عليه بالصحة والعافية.
وقال سموه في تصريح صحفي امس " إن مشاعر الغبطة والسرور والابتهاج التي أشعر بها ويشعر بها زملائي أعضاء السفارة وإخواني منسوبو الملحقيات والمكاتب السعودية في فيينا والجالية السعودية في النمسا لا توصف بعد رؤيتنا لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - وهو يمشي على قدميه بعد مغادرته المستشفى في نيويورك ونحمد الله عز وجل على نجاح العملية الجراحية التي أجريت له وعلى شفائه من العارض الصحي الذي ألمَ به وندعو الله عز وجل أن يسبغ علية نعمة الصحة والعافية وأن يمد بحياته ويحفظه من كل سوء ومكروه ويسعدنا بعودته إلى ارض الوطن سالماً معافى ليواصل قيادة شعبة وأمته وقيادة المسيرة المباركة والمظفرة لبلادنا الغالية ".
ورفع معالي وزير الحج الدكتور فؤاد بن عبدالسلام الفارسي خالص التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله بمناسبة تماثله للشفاء ومغادرته المستشفى // يشرفني أن أرفع لمقامكم الكريم خالص التهاني والتبريك بمناسبة تماثلكم للشفاء حيث شاهد الملايين من أبناء الشعب السعودي النبيل والآخرين من مختلف أنحاء العالم ما عرضته الشاشات التلفازية وأنتم تمشون في موكب يدعو للمزيد من الفرح والسرور وكل المهج والقلوب معكم تخفق بالحب والألسنة تلهج بالدعاء بأن يمنّ الله عليكم بتمام الصحة والعافية //.
ودعا معاليه في ختام برقيته الله عز وجل آن يديم عز خادم الحرمين الشريفين ويبقيه ذخراً وسنداً لشعبه ولأمته الإسلامية والعربية.
وعبر معالي وزير العمل المهندس عادل بن محمد فقيه عن سعادته بمناسبة مغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود المستشفى.
وقال معاليه في تصريح صحفي // في البداية نبتهل إلى الله حمداً وشكراً أن منّ على قائد مسيرة التنمية ورائد نهضة بلادنا سيدي خادم الحرمين الشريفين بالشفاء والخروج معافى بفضل الله من المستشفى , وهو الذي خفق بين ضلوعه قلبٌ حمل بداخله وطناً وأمةً، فحمله الجميع في أفئدتهم، وبادلوه حباً بحب ,وهو الذي يرى بحواسه جميعها شعبه وأمته، ولا أبالغ لو قلت إن شعوب الأمتين الإسلامية والعربية مبتهجة بهذا الخبر السار، الذي يعكس مكانة المملكة وزعيمها //.
وأكد معاليه أنه منذ اللحظة التي أصر - حفظه الله - على أن يطلع فيها شعبه على تفاصيل حالته الصحية، انطلقت من القلوب مسيرات الدعاء والابتهال إلى الله أن يحميه ويعيده لوطنه وأمته سالماً معافى، فتقبل الله من تلك القلوب المخلصة، وما هي إلا أيام معدودات ويعود مليكنا القائد لأرض مملكتنا الحبيبة - بإذن الله تعالى - ليكمل ما بدأه من نهضة شاملة , سائلا الله له التوفيق والسداد وأن يديم عليه نعمة الصحة والعافية وأن يوفقه لما يحب ويرضى إنه ولي ذلك والقادر عليه.
وعبر معالي رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الشيخ إبراهيم بن شايع الحقيل باسمه ومنسوبي ديوان المظالم قضاةً وموظفين عن مشاعر الفرح والسرور بمناسبة خروج خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه من المستشفى .
وقال معاليه في تصريح لوكالة الأنباء السعودية إن نبأ خروج خادم الرحمين الشريفين من المستشفى وهو بصحة وعافية أسعد كل سامع للخبر حيث كان الجميع متلهفون لذلك منذ بداية فترة علاجه أيده الله ، ولقد كان الجميع يرفع أكف الضراعة لله سبحانه وتعالى أن يمن عليه بالشفاء ، وها نحن في هذا اليوم المبارك نرى مليكنا وهو يغادر المستشفى ماشياً على قدميه سليماً معافا بحمد الله .
ورفع الشيخ الحقيل التهنئة لنائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وإلى كافة الأسرة المالكة والشعب السعودي الكريم لهذه المناسبة .
واختتم الحقيل تصريحه داعياً الله سبحانه وتعالى أن يديم على خادم الحرمين الشريفين نعمه الظاهرة والباطنة وأن يحفظه ذخرا للإسلام والمسلمين.
ورفع معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ عبدالعزيز بن حميًن الحميًن أبلغ الدعاء لله عز وجل على ما منّ به من شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله وأعاده سالماً .
وأزجى معاليه أسمى معاني التهاني وأصدق التبريكات للملك المفدى ولنائبه صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود و لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ولجميع أبناء المملكة ولقيادات وشعوب العالم التي تدرك مكانته العالمية أيده الله وتشاركنا الإهتمام بصحته وشاركونا السرور برؤيته يسير بصحة وعافية .
وقال معاليه " لقد ابتهج الجميع بشفاء والدنا خادم الحرمين الشريفين وغمرت السعادة وجوه الناس وملأ الحمد قلوب وشفاه أبنائه المواطنين الذين كانوا يتابعون باهتمام مراحل العلاج".
وأضاف " إن دعاء المسلمين لخادم الحرمين الشريفين متواصل ومستمر شاهده العالم في وسائل الإعلام وجموع الحجيج الذين تفيؤا ثمرات جهوده حفظه الله في خدمة المشاعر المقدسة وكانوا يتضرعون لله بالدعاء سائلينه سبحانه الشفاء لخادم الحرمين الشريفين وعظيم الجزاء له على ما يبذله لخدمة ضيوف الرحمن ومساندة للشعوب المسلمة وقضاياها".
وسأل الشيخ الحمًين الله أن يتم نعمته على الشعب السعودي بعودة خادم الحرمين الشريفين قريبا لتكتمل فرحة الجميع ويواصل مع عضديه سمو نائبه وسمو النائب الثاني وزير الداخلية مسيرة الخير التي تشهدها بلادنا المباركة.
الفرحة في سياق الحب الكبير للملك المفدى
أعرب معالي الأمين العام لمجلس الشورى الدكتور محمد بن عبد الله الغامدي عن سعادته الغامرة بشفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وخروجه - حفظه الله - من المستشفى بعد أن من الله عليه بالصحة والعافية وتجاوز العارض الصحي الذي ألم به.ورفع معاليه في تصريح بهذه المناسبة أسمى آيات التهاني لنائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وللأسرة المالكة وللشعب السعودي النبيل على ما من به المولى القدير على خادم الحرمين الشريفين من فيض كرمه وواسع فضله من شفاء أسعد الجميع على ثرى بلادنا - حرسها الله - .
ورأى أن الفرحة التي غمرت الشعب السعودي بمناسبة خروج قائد البلاد من المستشفى تأتي في سياق الحب الكبير الذي يكنه جميع أفراد الشعب لخادم الحرمين الشريفين الذي حمل هموم إخوانه وأبنائه في هذه البلاد متفقداً أحوالهم مطمئناً على راحتهم وأمنهم ، فكانت أكف الضراعة مرفوعة إلى المولى العلي القدير بأن يعجل لخادم الحرمين الشريفين بالشفاء الذي لا يغادر سقماً ، وأن يقر أعينهم برؤيته سالماً معافى .
ودعا معالي الأمين العام لمجلس الشورى المولى القدير بأن يحفظ لنا قائد المسيرة وأن يمد في عمره ويلبسه ثوب الصحة والعافية ، ويعجل بعودته - رعاه الله - إلى أرض الوطن ليكمل مسيرة الخير والنماء لهذا الوطن ، ويواصل دوره الرائد في خدمة الأمة الإسلامية والإنسانية بما يعزز الأمن والسلم في ربوع المنطقة بصفة خاصة والعالم أجمع بصفة عامة .
وعبر الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية عبدالرحمن بن حمد العطية، باسمه وباسم منسوبي الأمانة العام لمجلس التعاون ومكاتبها في الخارج ، عن شكرهم وامتنانهم وثناءهم لله عز وجل ، على مغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ، - حفظه الله ورعاه - المستشفى بعد أن منّ الله العلي القدير عليه بالصحة والعافية.
ودعا العطية - المولى عز وجلّ - أن يعيده - أيده الله - إلى ارض المملكة سالما معافى ، وان يطيل في عمره ليواصل مسيرة العطاء والنماء والازدهار الخيرة ، ولكل ما من شانه رفعة المملكة وشعبها العزيز.
كما هنأ الأمين العام لمجلس التعاون ، بهذه المناسبة السعيدة في تصريح لوكالة الأنباء السعودية ، نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه - والأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي ، مثمنا عاليا جهود خادم الحرمين الشريفين - أعزه الله - في تحقيق كل ما من شانه دعم مسيرة مجلس التعاون المباركة ، من اجل توطيد عرى التلاحم بين دول ومواطني مجلس التعاون.
وأعرب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية الاسلامية الموريتانية سعود بن عبدالعزيز الجابري عن سعادته بمناسبة مغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - المستشفى بسلامة الله وعافيته.
ودعا السفير الجابري المولى عز وجل أن يديم على خادم الحرمين الشريفين نعمة الصحة والعافية وأن يعود الى ارض الوطن وهو في كامل صحته في القريب العاجل بحول الله تعالى.
ووجه سفير خادم الحرمين الشريفين تهانئه للشعب السعودي بهذه المناسبة الغالية راجيا أن يديم على قائد النهضة السعودية الحديثة موفور الصحة والسعادة والهناء.
وأعرب معالي مدير جامعة جازان الدكتور محمد بن علي آل هيازع باسمه ونيابة عن منسوبي الجامعة عن سعادتهم بمغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وأمد في عمره للمستشفى.
وقال معالي مدير جامعة جازان: لقد سعد الجميع بسلامة وصحة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله ومغادرته للمستشفى فعمت السعادة الوطن وعمت البهجة قلوب أبناء الشعب ودعواتهم تعانق السماء بأن يعود وجه الخير بألف خير.
ورفع في ختام تصريحه باسمه ونيابة عن طلاب وطالبات الجامعة ومنسوبيها بخالص التهنئة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو نائبه وسمو النائب الثاني حفظهم الله والشعب السعودي الكريم بهذه المناسبة السعيدة سائلا المولى القدير أن يحفظ لهذه البلاد قادتها وأن يمن عليهم بموفور الصحة والعافية ويديم عليها أمنها واستقرارها.