التغيير والبحث عن الأفضل قد لايكون خطوة بالاتجاه الصحيح متي ماكان غطاء لأهداف شخصية لفرد او اكثر من دعاة التغيير لنجد امامنا نتائج سريعة تكشف لنا خيوط الفشل القادم ليخلق ازمة ثقة قد تجعلنا نرضى بوضعنا الراهن حتى لا نبتكر خط سير جديد يقودنا الى ظاهرة التلميع الساطع بسخاء وبالخفاء يتعرض لنقد حاد وعضو شرف ملمع على نظام صاحب صاحبي نحت عضو شرف خديج أن يتربع علي صفحات الإعلام بمقابلة سطورها اكثر من عدد ايام مبلاده بعضوية شرفية الأهلي من فئة الخمس آلاف ريال وهذه الثغرة الكبيرة بأسوار القلعة واقصد رسوم العضوية الشرفية الزهيدة بوابة عبور لموظفي التلميع الساطع خاصة ان الإعلام يعيش اسوأ حالاته فعندما تسند الأمور لغير اهلها ترتفع الأصوات وتصدح بجهلها وهذا مؤشر خطير يجب ان نتوقف عنده ونعيد النظر بخطواتنا وننظر من حولنا فعضو شرف اهلاوي يدف (صحبي) يتم ادراجه بقائمة المطلوب تلميعهم فورا فالضحية جمهور اهلاوي يثق بإعلام الورنيش وقد تتطور الأمور الي ان نجد انفسنا امام شخصية عظيمة لها ايادٍ بيضاء من خلال اروقة التلميع الساطع كحل لاستقالة رئيس النادي المنتظرة بأحلام اليقظة . لذا من المناسب ان نتعامل مع ظاهرة اهلاوية جديدة تقلب الحقائق وتقدم البخلاء على طاولة الكرام. وننصف الأهلي وسط هذه الأساليب المبتكرة ليخرج الأهلي بأقل الأضرار وهم اعضاء شرفه الحاليين واعلامه الحالي فقد تعود عليهم وتعودوا عليه واصبح التغيير لعنة تصيب الأهلي بكل ارجائه سنعود حيث كنا فحاضرنا أجمل من قادمنا الذي يمنح انصاف المتعلمين مكانة لن يجدوها بأندية الدرجة الأولى وتفسح الطريق لكل من يعتقد ان الطريق للأهلي أجمل بعقد الاتصالات وبقناعة البخل توفير وادخار لنرفض التغيير ونطفيء شرارته بمهدها فنيران تلوح بسماء القلعة الخضراء والسبب عدم توفر شروط سلامة النية بأروقة التلميع الساطع.