في ظل الخزائن الخاوية على عروشها في معظم أنديتنا المحلية وفي مقدمتها " الرباعي الكبير " ..ويبدو بأن حكاية المعسكرات الخارجية وموضتها قد تراجعت كثيرا لتحل محلها المدن السعودية الدافئة في فترة الصيف والتي اصبحت خياراً لا مفر منه ..وعلى إدارات هذه الاندية التي فضلت المعسكرات الخارجية على حساب بعض الشرفيين الاستفادة من تجارب أندية الاتحاد والرائد وتحسب ..كم هي المسافة بين أرقام الصرف الداخلي والخارجي؟ وسندرك ان الطبيعة والاجواء والامكانات متقاربة مع غيرها؟ ! وستبقى الإجابة حول نجاحات المعسكرات الداخلية في مدننا السياحية لدى المسؤولين من إداريين وفنيين .