هو كذلك دائماً وابدا عنوانا للاولويات وهو كذلك دائماً وابدا رائدا للتميز في جميع المجالات الرياضية وما يتصل بها.. وعندما يقدم الأهلي للوطن رباعية رياضية ولا أروع في «القدم - اليد - الطائرة» أهم ثلاث ألعاب رياضية في منظومة الألعاب الجماعية فإن ذلك هو المهر الحقيقي للتميز الرياضي الذي جاء من أعلى سلطة في الوطن قائد الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه عندما وجه ايده الله بتكريم النادي الذي يحقق ثلاث بطولات خارجية مختلفة بجائزة التميز الرياضي اما التفوق الرياضية وهذا التكريم وسام على صدور كل من يحصل عليه من اندية الوطن ولكن من يعشقون المراكز الاول في هذا المجال لا شك ان سيدهم هو الأهلي العملاق ولا يمكن لأحد من داقي الطبول من تجاهل هذه الحقائق الأهلي بكافة رموزه وشرائحه في حضرة القائد الراعي الباني ملك الإنسانية ليتوجهم بهذا الإنجاز امام الكل وليشهد الزمان على تفوق هذا العملاق الأخضر الذي حيَّر كل عذاله على مختلف السنين لأنه مبني على أساس متين وبأسلوب علمي عملي..أتمنى على مسيري النادي واعضاء ادارته وقبلها اعضاء شرفه الا تفوق مناسبة كهذه دون تدوين حقيقي لها لتبقى شاهدا على هذا التميز واقترح عليهم بوضع «تاج» على صدور اللاعبين وفوق الشعار الأهلاوي للتدليل على أن النادي حصل على التفوق الملكي عام 2009م عن يد أغلى الناس ويوضع لكل الفرق والألعاب الرياضية فالتاج أيها الأحبة أغلى قيمة وقدراً من النجمة التي تضعها بعض الفرق كناية عن بطولة لأن التاج ييضيء بطولات عدة ويوضح تاريخ الحصول على هذا التميز تحت رسم التاج 2009 وكل ما حصل النادي على تميز آخر وضع تاج آخر بجواره.. هذه الأولوية يجب ألا تفوت على أحبتنا أعضاء مجلس الشرف الأهلاوي وعلى رأسهم القلب النابض وعراف الأهلي خالد بن عبدالله أبو فيصل.. عاش الأهلي دوماً لمحبيه وعاش صاحب الأولويات والتفوق والتميز.. قفلة ما أحب أنا المركز الثاني الأول أموت وأحيا به (خالد الفيصل)