الدعم الحكومي اللامحدود للرياضة يعكس حرص القيادةعلى شباب الوطن،لاسيما أن فئة الشباب يمثلون شريحة كبيرة من المجتمع، الاستثمار في الشباب من خلال تطوير مهاراتهم الرياضية ودعمهم للوصول للمنافسات العالمية ورفع اسم المملكة عالياً، ناهيك عن الدورالصحي للرياضةعلى كافة أفراد المجتمع؛ لمواجهة خطر الأمراض الناتجة عن قلة الحركة وعدم ممارسة الرياضة، وانعكاسات الدعم إيجابية تجاه الأندية المعنية بخدمة شباب الوطن، وصقل مواهبهم وتنمية قدراتهم الرياضية، وإشباع شغف الجماهير الرياضية بالتنافس الرياضي، بمختلف الألعاب وتحديداً في لعبة كرةالقدم الأكثرمتابعة، وذلك الدعم المادي يتطلب تفعيلاً لرقابة من قبل الهيئة العامة للرياضة للأداءا لمالي بالأندية، كانت البداية إيجابية بتوزيع الدعم وفق معايير محددة فلكل ناد نصيب من الدعم؛ شريطة القيام بدوره باحترافية عملية، وتشجيع الجماهير على الحضور للمباريات لرفع القيمة التسويقية للدوري بتقديمه كمنتج جاذب للشركات، الكرة في ملعب إدارات الأندية؛ لاستغلال الدعم المالي بشكل إيجابي، بتعاقدات محلية وأجنبية، وضبط المصاريف، والحد من الهدر المالي بتعاقدات أجنبية، مع مدربين ولاعبين بشروط جزائية؛ تُثقل كاهل الأندية، كماحدث في سنوات ماضية، كبّلت الأندية وجعلتها محاصرة بالشكاوى والديون الخارجية، كانت الأندية متجهة نحو الإفلاس، ليأتي الإنقاذ من قبل سمو ولي العهد الأميرمحمد بن سلمان، بسداد جميع ديون الأندية الخارجية في لمسة وفاء، من قائد يحرص على إسعاد شباب الوطن بدعم الرياضة، التي تعتبر متنفسا للشباب، وخلق توأمة بين هيئة الرياضة والترفية، بإقامة الفعاليات الترفيهية على الملاعب والتناغم بالفكر والسياسات يخدم رؤية المملكة 2030 ويحقق أهدافها .