منذ تولي تركي آل الشيخ رئاسة الهيئة العامة للرياضة وهو يقدم عملاً كبيراً بدفع عجلة الرياضة السعودية نحو آفاق التطوير والنقلة النوعية، من خلال الدعم اللامحدود للأندية بالتكفل بعقود المحترفين الأجانب وتجديد عقود لاعبين محليين بخطوة الإنقاذ لأندية مكبلة بالمطالبات المالية والشكاوى، يحسب له نقل معاناة الأندية لمقام ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الذي قدم دعم سخي بسداد ديون الأندية الخارجية، لتعود الحياة لأروقة الاندية التي وصلت لأسوأ مراحل الضوائق المالية في مشهد الإنقاذ للأندية، وتلك التحركات الإيجابية والمتواصلة بالاهتمام ومتابعة قضايا الأندية والنجاح باستضافة البطولات الدولية للألعاب المختلفة التي تساهم بالتسويق المملكة لتحقيق رؤية 2030 بتفعيل الجانب السياحي وجذب الأنظار كما حدث باستضافة سباقات الفورمولا إي بالدرعية في حدث رياضي له انعكاسات إيجابية، تحسب للهيئة العامة للرياضة ورئيسها الذي نجح باستثمار الدعم المادي لنهوض بالرياضة وتوزيع الحراك العملي على جميع الالعاب الرياضية بالمملكة.