حالة من الذهول سيطرت على ركاب رحلة “دلتا” المتوجهة من مطار لوس أنجلوس الدولي إلى أتلانتا، بعدما علموا أن قائد الطائرة ومساعده فريق عائلي هما الأم ويندي ريكسون وابنتها كيلي ريكسون. ونقلت صحيفة “نيو يورك بوست” عن أحد المسافرين قوله في البداية شعرت بدهشة كبيرة، وكنت في حالة رعب عندما علمت أن قائد الطائرة ومساعده هما أم تدعى ويندي ريكسون وابنتها كيلي ريكسون. وقد جرى إعادة تغريدة تحمل صورتهما في قمرة القيادة أكثر 16 آلاف مرة في فترة وجيزة، في حين قال نفس الراكب ويدعى جون واتريت: “لقد كانت رحلة رائعة. إنها تجربة ملهمة للنساء”.