مع دخول الأسطورة ماجد عبدالله الإدارة النصراوية الجديدة كمستشار لرئيس النادي حتماً ستقع عليه مسؤولية كبيرة، فتاريخ ماجد في الملاعب وخبرته الطويلة تضمنان له النجاح بشرط التعاطي الواقعي والمنطقي مع الاحداث ومع امكانيات الفريق وحاجته. جماهير النصر تضع آمالها على رئيس النادي الجديد الامير فيصل بن تركي وعلى مستشاره ماجد عبدالله وتتمنى ان يكونا ثنائيا يساهم في تطور الفريق وعودته لسابق عهده بطلاً ومنافساً قوياً على كل البطولات. وتشكل عودة ماجد للعمل في البيت النصراوي اضافة للادارة النصراوية وبامكانها الاستفادة جيدا من قدرات السهم الملتهب الذي وصل الفريق لكاس العالم أبان اشرافه عليه في فترة رئاسة الامير فيصل بن عبدالرحمن للنادي في المرة السابقة ووجوده قرب رئاسة النادي ستكون مبعثاً للاطمئنان لدى جماهير الشمس.