نبقى أسرى لأفكار وظنون تتجاذبنا .. قد نعنّف وقد نعنب وقد نصفح وقد ننكر على أنفسنا لحظة ضعف .. فنرجع غير آبهين بالثوب الذي ارتدانا دونما قصدٍ منه ومنّا ..! يالي تعاني من غياب الأحبّه بكرة الأحبه تلتقي وسط الاشهاد طال انتظار الوقت والسبه حبّه والجود من موجود جرأة وميعاد تفضح دموعي بعض ودّ ومحبّه للي على درب الوفا حطّ له ماد مالي ومال الناس تمدح . تسبّه هذا حبيبي لو له الخصم نقّاد ليت الظمأ عطره آشمّه وأحِبّه نطوي مسافاته سوا صُبح ورقاد مدّ الغلا كلّه ومديت ح?بّه وإن زدت من زود الغلا مدّ الأجواد صبّ الوله فيني ويازين صبّه والجرح يا ربعي له الشوق ضمّاد مجنون ب عناده واذا هب هبّه دقّ الهوى ضلعه وثبته ب أوتاد يمكن يدوّر في سما الحبّ طبّه ويمكن بغى يفهم تفاصيل الأضداد إنْ كان زاد المرء قشره ولبّه لو يستبيحه ما هوى لحظة عناد لجل المظاهر كذب وقلبه ل ربّه والعاقل الّي يلزم الحدّ وإن حاد! الشاعرة والكاتبة عروق الظمأ