تصوير- المحرر اكد معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الاستاذ سليمان عبدالله الحمدان، أن مشروع مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد تم تصميمه بشكل حضاري تتوفر به افضل التقنيات والتصاميم لضمان انسيابية حركة المسافرين مشيرا الى المطار سيكون مرفقا هاما يليق بمكانة المملكة وسكان منطقة مكةالمكرمة.وكان معاليه قد قام بجولة شملت المركز الاعلامي لمشروع مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد ومواقع العمل بالمشروع حيث شاهد شبكة الجسور والمرافق المؤدية من والى المطار. كما قام بزيارة صالات المغادرة الدولية والاسواق الحرة وفندق المطار والقطار الآلي ومنطقة انهاء اجراءات السفر والمناطق التجارية ومركز النقل ومحطة قطار الحرمين. ورافق معاليه خلال جولته التفقدية معالي نائب رئيس الهيئة د.فيصل بن حمد الصقير ونائب رئيس الهيئة للموارد المالية والبشرية الاستاذ عبدالعزيز بن عيد الكريم العنقري ومساعد نائب رئيس الهيئة للملاحة الجوية المهندس محمد السالمي ومساعد نائب رئيس الهيئة للمشاريع المهندس محمد بن احمد عابد. وقال معاليه خلال المؤتمر الصحفي امس الاثنين:"إننا على العتبات الأخيرة في انجاز هذا المشروع ونأمل ان يتم انجازه بنهاية العام الحالي ليتم بعد ذلك البدء في عملية التشغيل وطرحه في منافسة لتحديد المشغل له"، لافتا الى ان تلك الاجراءات سيتم وضعها في إطار برنامج زمني محدد ونحن نعمل حاليا في مرحلة تقييم اكثر واقعية ليتم الاعلان عن التشغيل الفعلي للمطار. وحول استراتيجية الهيئة قال معاليه: "لدينا رؤى واستراتيجية واضحة لبرامج تطوير كافة البنى التحتية والمرافق في الهيئة مشيرا ان هذه الخطوة ستكون بصفة مستمرة لتتلاءم مع النمو المتزايد في حركة المسافرين. وقال ان الهيئة ستعمل على التوسع والتطوير في العديد من المطارات الداخلية والاقليمية والدولية وهناك مشروع توسعة مطار الملك خالد بالرياض الذي لن يكون بحجم تطوير مطار الملك عبدالعزيز الدولي الا انه سيتم استكماله في عام 2019م اي بعد اربع سنوات. واضاف ان صناعة الطيران المدني تحتاج الى تفعيل ومرونة من خلال استكمال منظومة المشاريع الى جانب تطويرعمل الادارات والمرافق المرتبطة بالهيئة بحيث ان يتم نقلها الى تفكير اداري جديد يعتمد على الانتاجية بشكل اكبر وهذا ما نطمح اليه. واوضح ان التوجه العام للهيئة هو العمل على إسناد تشغيل المطارات الى شركات متخصصة،وهذا ما نطمح اليه ولدى الهيئة تجربة في تشغيل وبناء مطار الامير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة بالشراكة مع القطاع الخاص كأول مطار في المملكة يتم بأسلوب ( BOT) كما سيتم طرح مطار الطائف بالاسلوب ذاته الى جانب طرح مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد بجدة ومطار الملك خالد الدولي بالرياض. وقال ان التوجه القادم في الهيئة ان تعمل لتكون المطارات تتحول الى منافذ ربحية للهيئة العامة تستطيع من خلالها ليس فقط تشغيلها والمحافظة عليها وانما استثمارها بالشكل الامثل وجعلها قنوات ربحية مستقبلية. وحول مشكلة تسرب الوقود في جانب من ارض المشروع اوضح معاليه ان هناك تنسيقا مستمرا مع شركة ارامكو السعودية وسيتم حل الموضوع بطريقة سهلة دون التأثير على اعمال المشروع، مؤكدا ان اي عائق قد يؤخر المشروع سيتم دراسته بشكل جاد بوضع الحلول المناسبة والسريعة. وحول تشغيل الناقلتين الجديدتين اوضح معاليه: انه سيتم خلال الربع الاخير من العام الحالي، مشيرا الى ان الهيئة ليس لديها اي معوقات تحول دون تشغيلهما وانما يعتمد بدء تشغيلهما على سرعة استكمال الناقلتين للاجراءات المطلوبة من قبل الهيئة. معالم مشاريع المطارات في المملكة 1. مشروع مطار الملك عبد العزيز الدولي الجديد: الأهداف: مواكبة الطلب المتنامي والمتوقع على الحركة الجوية في المطار. دعم البنية الاقتصادية لمنطقة مكةالمكرمة بشكل عام ولمدينة جدة بشكل خاص. التكامل مع قطاعات اقتصادية يتطلب نموها توفر مطار دولي بالميزات المستهدفة. استيعاب الجيل الجديد من الطائرات العملاقة كود F مثل (A380). أن يصبح مطاراً محورياً يستحوذ على حصته العادلة من حجم الحركة الجوية في المنطقة. أن يعمل وفق أسس تجارية. توفير عدد كبير من الفرص الاستثمارية للقطاع الخاص. رفع مستوى الخدمات المقدمة للمسافرين ورواد المطار وفق أعلى المقاييس العالمية. مراحل المشروع: المرحلة الأولى: ترفع طاقة المطار الاستيعابية إلى (30) مليون مسافر سنوياً، (2015). المرحلة الثانية: ترفع طاقة المطار الاستيعابية إلى (45) مليون مسافر،(من المتوقع أن يشرع في تنفيذ البنية التحتية اللازمة لها فور الانتهاء من المرحلة الأولى). المرحلة الثالثة: ترفع طاقة المطار الاستيعابية إلى (80) مليون مسافر.(سيتحدد موعدها على ضوء تطور الحركة الجوي). سير العمل في المشروع (الوضع الراهن): يسير وفق الخطة المحددة، ووظف لتنفيذه نحو (110) شركة، جندت له نحو (26000) عامل ومهندس، ويُستخدم في المشروع نحو (2600) معدة. أهم مرافق المطار الجديد في مرحلته الأولى: مجمع صالات سفر بمساحة 720 ألف م2، يتيح لجميع الناقلات الجوية العمل تحت سقف واحد. (46) بوابة للرحلات الدولية والداخلية منها بوابات تستوعب الطائرات العملاقة مثل A380. (94) جسرا متحركا لخدمة الطائرات من مختلف الأحجام بمعدل جسرين لكل بوابة. (5) صالات لركاب الدرجة الأولى ورجال الأعمال (2) منها للمسافرين على الرحلات الدولية المغادرة و(2) للمسافرين على الرحلات الداخلية، أما الخامسة فهي للمسافرين المواصلين على رحلات دولية وداخلية. برج مراقبة بارتفاع (136) م وبذلك يصبح أحد أعلى أبراج المراقبة في العالم. (27,987)م2 داخل مجمع الصالات للاستثمار التجاري. ? مسجد يتسع ل (3000) مصل يشتمل على باحة خارجية للصلاة بمساحة 2450م2، علاوة على طابق علوي مخصص للنساء يتسع لنحو (700) سيدة. (220) كاونتر لخدمة الركاب بالإضافة إلى (80) جهاز خدمة ذاتية للركاب. نظام قطار آلي لنقل ركاب الرحلات الدولية داخل مجمع الصالات ونفق يوصل إلى مركز للصيانة ومن ثم للمرحلة الثانية. نظام متطور لمناولة أمتعة المسافرين يبلغ طول سيوره (34,6) كم. ممرات وساحات جانب الطيران بمساحة (2,170,000) م2. ثلاثة مراكز أحمال رئيسة توفر (470) مليون فولت أمبير. شبكات مرافق وخدمات (كهرباء، مياه شرب، مياه غير نقية، مكافحة حريق… الخ). مركز نقل للركاب ومحطة قطار ترتبط مع خط قطار الحرمين السريع. مواقف سيارات للمدد القصيرة تستوعب (8200) سيارة تتألف من (4) طوابق. مواقف سيارات للمدد الطويلة منها مواقف عامة تستوعب (4356) سيارة، ومنها ما هو مخصص للحافلات وتستوعب (48) حافلة ومنها ما هو مخصص لسيارات الأجرة وتستوعب (651) سيارة علاوة على موقف يستوعب (1243) سيارة مخصص لشركات تأجير السيارات، ومواقف سيارات للعاملين بالمطار تستوعب (9123) سيارة. فندق لركاب الترانزيت بمستوى أربع نجوم يضم (120) غرفة. محطة إطفاء وإنقاذ. مركزان متكاملان للمعلومات متصلان بشبكة كابلات (ألياف ضوئية). نفق خدمات بطول (9327) م. ممر للخدمات يربط جميع مراكز الأحمال بعضها بالبعض بطول (46) كم. حقل خزانات لوقود الطائرات مع شبكة توزيع. مباني للخدمات الأرضية والصيانة. مشتل لخدمة أعمال تشجير المطار. شبكة طرق بطول (36,5) كم وتشتمل على عدد من الأنفاق والجسور. تجدر الإشارة إلى أن المطار الجديد سيتمكن من خدمة (70) طائرة في آن واحد، وسيتم إمداد الطائرات بالوقود والمياه عبر تمديدات تحت الأرض دون حاجة لاستخدام سيارات أو معدات. ملامح التصميم المعماري للمطار الجديد وتقنياته الحديثة: تميزت التصاميم المعمارية بطابع مستوحى من الطابع الإسلامي وفي ذات الوقت يتلاءم مع بيئة المملكة، كما يجري العمل على نشر المسطحات الخضراء حول وداخل مجمع الصالات، ومن ذلك إنشاء حديقة داخلية بمساحة (18) ألف متر مربع، وحوض مائي لأسماك الزينة بارتفاع (14) مترا وقطر (10) أمتار من أجل ربط المطار ذهنيا ببيئة جدة البحرية. الاحتياطات البيئية: روعيت الاحتياطات البيئية منذ البداية أي أثناء مراحل التصميم.. ومن أمثلة ذلك (معالجة مياه الصرف الصحي، اختيار المواد الإنشائية والكهربائية الصديقة للبيئة، مما سيؤهل المشروع للحصول على الشهادة الفضية LEED من قبل لجنة المباني الخضراء بالولايات المتحدةالأمريكية والتي تُمنح للمشروعات الصديقة للبيئة. الفرص الاستثمارية: وفقا لمخطط المشروع سيتم تخصيص مساحات كبيرة داخل مجمع الصالات للاستثمار التجاري تصل إلى نحو (27,987)م2، علاوة على المساحات الخارجية، ومن المخطط له أن يتم إسناد تشغيل المطار وصيانته لإحدى الشركات العالمية، لكن ذلك سيتم وفق شروط تضمن مستويات عالية من الخدمات والصيانة. 2. مشروع تطوير مطار الملك خالد الدولي: المرحلة الأولى: ترفع طاقة المطار الاستيعابية إلى (35,5) مليون مسافر سنويا، (3 أضعاف الطاقة الحالية) ومن المتوقع إنجازها في عام 2017م، سترفع عدد البوابات من (24) إلى (46) بوابة ويمكن اجمال تفاصيل تلك المرحلة على النحو التالي: مشروع تصميم وتنفيذ الصالة رقم (5) هي صالة جديدة بالكامل يتم تنفيذها في الوقت الراهن، بمساحة (100,000)م2، تستوعب (12) مليون مسافر سنويا، صممت لتعمل كصالة دولية أو داخلية، وتضم (8) بوابات مزدوجة للصعود للطائرات تستوعب (16) طائرة باحجام مختلفة في آن واحد، أهم عناصرها على النحو التالي: أ. منطقة إنهاء إجراءات السفر وتضم: (60) كاونتر لخدمة المسافرين. (20) كاونتر خدمة ذاتية. (28) كاونتر لإنهاء إجراءات الجوازات بالإضافة إلى 6 بوابات آلية. ب. منطقة القدوم وتضم: (30) كاونتر لإنهاء إجراءات الجوازات و(7) بوابات آلية. منطقة استلام الأمتعة تشتمل على (5) سيور بإجمالي أطول (415) مترا. ج. مبنى مواقف سيارات يستوعب (3000) سيارة. ? مشروع تطوير وتوسعة الصالتين (3 و 4): وهو مشروع تمت ترسيته، سيرفع مساحة الصالتين من (100,000) م2 إلى (290,000) م2 وستستوعب (17,5) مليون مسافر سنويا، وتضم (23) بوابة لصعود المسافرين تستوعب (38) طائرة بأحجام مختلفة في آن واحد، أهم عناصرها على النحو التالي: أ. منطقة إنهاء إجراءات السفر وتشتمل على: (130) كاونتر لخدمة المسافرين. (30) كاونتر خدمة ذاتية. (36) كاونتر لإنهاء إجراءات الجوازات بالإضافة إلى 6 بوابات آلية. ب. منطقة القدوم وتشتمل على: (60) كاونتر لإنهاء إجراءات الجوازات و6 بوابات آلية. منطقة استلام الأمتعة تشتمل على (10) سيور بإجمالي أطول (830) مترا. ? مشروع تطوير المدارج والممرات ومواقف الطائرات: تطوير ساحة الطيران وتجهيز المتطلبات اللازمة لتوسعة وإعادة تطوير صالات الركاب (3 و 4) و(1 و2) والتي تشتمل على إنشاء ممرات جديدة للطائرات وتحديث ممرات الطائرات القائمة، بما في ذلك الأعمال الميكانيكية والكهرباء والإنارة الأرضية بالإضافة إلى توسعة مواقف طائرات الشحن وإنشاء خط وقود رئيس جديد يغذي جميع ساحات الطيران. مشروع مركز الأحمال رقم (3) توفير الطاقة الكهربائية الاحتياطية لمشاريع المطار المستقبلية. توريد وتركيب (34) مولد كهربائي احتياطي بسعة 95,2 ميجا فولت أمبير لتوفير الكهرباء بنسبة 100% لكافة المرافق. المرحلة الثانية: ترفع المرحلة الثانية طاقة المطار الاستيعابية إلى (47,5) مليون مسافر، وهذه المرحلة معنية بالتطورات المستقبلية المتوقّعة في حجم الحركة الجوية. ويمكن إجمال أبرز ملامحها على النحو التالي: تطوير الصالتين (1) و (2) لتستوعب (17.5) مليون مسافر . تطوير المنطقة التي تفصل بين الصالتين (1) و (2) من جهة ساحة الطيران. 3. مشروع إنشاء وتشغيل مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي الجديد بالمدنية المنورة: تم إنجازه وفق أسلوب (BTO) مع تحالف طيبة الدولي المكون من ثلاث شركات هي (تاف التركية ومجموعة الراجحي القابضة وسعودي أوجيه)، وبذلك يصبح أول مطار في المملكة يتم إنشاؤه بالكامل بهذا الأسلوب، ومن المنتظر افتتاحه رسميا قريبا، وقد شرع التحالف في تشغيله اعتبارا من 21/6/2012 ووفقاً للاتفاقية سيقوم المستثمر بتشغيله لمدة (25) عاماً. من أهداف المشروع: عدم تحمل تكاليف الإنشاء والتشغيل والصيانة وتحقيق دخل للهيئة. أن يصبح مطارا محورياً عالمياً لاستقبال وسفر الحجاج والمعتمرين. زيادة طاقة المطار لتستوعب حجم الحركة الجوية المتوقعة خلال الخمسة والعشرين عاما القادمة. تحسين مستويات نوعية التشغيل والخدمات بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية. نقل أعباء الصيانة والتشغيل والتوظيف إلى القطاع الخاص. ملامح المشروع: الطاقة الاستيعابية (8) مليون مسافر سنويا في المرحلة الأولى وصولا إلى (12) مليون مسافر في المرحلة الثانية. نفذ المشروع على مساحة تقدر بأكثر من (4000,000م2). مجمع صالات سفر ومغادرة بمساحة تبلغ (156) الف متر مربع. تضم الصالات (16) بوابة سفر متصلة بعدد (32) جسرا تربطها بالطائرات مباشرة. (7) سيور عفش دائرية بإجمالي أطوال بلغت أكثر من 4 آلاف متر. مسجد يتسع لنحو (2000) مصل. 4. مشروع تطوير مطار أبها مشروع تطويري جذري، تمت ترسيته وتم تسليم الموقع للمقاول الذي شرع في التنفيذ، ينفذ في غضون ثلاث سنوات ونصف. يرفع الطاقة الاستيعابية من (2.3) مليون مسافر إلى (5) مليون مسافر سنويا. يرفع مساحة الصالات من (9400م2) إلى (78000م2). (18) جسرا لعبور الركاب من الصالات إلى الطائرات. 5. مشروع تطوير مطار عرعر هو مشروع تطويري جذري ، تمت ترسيته وتم تسليم الموقع للمقاول الذي شرع في التنفيذ. يرفع طاقة المطار الاستيعابية من (200.000) مسافر سنويا إلى مليون مسافر. يرفع مساحة صالاته من (1810م2) إلى (10,500م2). 6. مشروع تطوير مطار الأمير عبد المحسن بن عبد العزيز بينبع تم توقيع عقد تصاميمه، لتلي ذلك مرحلة تنفيذه. يرفع الطاقة الاستيعابية من 600,000 راكب إلى 2,6 مليون راكب سنويا . صالات جديدة بمساحة 34,000م2 تقريبا وهي مزودة بسلالم ومصاعد كهربائية. 3 جسور متحركة لنقل الركاب من الصالات إلى الطائرات. 7. مشروع تطوير مطار القريات تم توقيع عقد تصاميمه، ليلي ذلك مرحلة تنفيذه. سيتم إنشاؤه في موقع جديد 8. مشروع مطار الملك عبد الله بن عبد العزيز الجديد بجازان سيتم إنشاؤه في موقع جديد، تمت ترسيته ينجز في غضون ثلاث سنوات ونصف. طاقة استيعابية تبلغ (3.6) مليون راكب سنويا. مساحة مبنى صالاته تبلغ (550,000م2) متحف يعرض آثار منطقة جازان المشهورة بتاريخها العريق. 9. مشروع تطوير مطار الأمير نايف بالقصيم مشروع تطويري جذري، قيد الترسية، سينفذ في غضون ثلاث سنوات من تاريخ بدء التنفيذ. يرفع طاقته الاستيعابية من (350.000) مسافر سنويا إلى (3) مليون مسافر. يرفع مساحة صالاته من (6550م2) إلى (60,000م2). 10. مشروع تطوير مطار الجوف بمثابة مشروع لمطار جديد، وهو قيد الترسية. يرفع الطاقة الاستيعابية من ( 105) ألف راكب إلى (1.1) مليون راكب سنويا. قدرة على استيعاب الرحلات الدولية. يرفع مساحة صالاته من (2900م2) إلى (25000م2). صالة لكبار الزوار بمساحة 1800م2 5 جسور متحركة لنقل الركاب من الصالات إلى الطائرات. 11. مشروع تطوير مطار الباحة: هو مشروع تطويري جذري، تم إنجاز تصاميمه ومن المنتظر ترسيته قريبا. يرفع طاقته الاستيعابية من (328.000) مسافر سنويا إلى مليون مسافر. يرفع مساحة صالاته من (2400م2) إلى (18,200م2). مشاريع جاري تنفيذ تصاميمها -1مشروع تطوير مطار طريف.2-مشروع تطوير مطار رفحاء.3-مشروع تطوير مطار القيصومة.- 4-مشروع تطوير مطار الوجه.5-مشروع تطوير مطار وادي الدواسر.6 – مشروع تطوير مطار الدوادمي. 7-مشروع تطوير مطار الأحساء.