في الوقت الذي بدأ التراجع واضحا وبشكل كبير للفريق الكروي النصراوي من حيث النتائج والمستويات وهو الامر الذي اغضب جماهيره وعشاقه فان مازاد الطين بلة فشل الاجانب الذين لم تشفع لهم مستوياتهم بالاستمرار وهو ماتطالب به الجماهير النصراويه وفي ظل كل المعطيات والضروف وما صادف النصر هذا الموسم من تغييرات واستقالات اصبحت ادارة النصر في موقف لاتحسد عليه وهي تشاهد الجماهير النصراويه تثور ويجن جنونها وتعلن عن استيائها وتطالب بالاستقالات الجماعيه للاداره النصراويه وفتح المجال لمجئ ادارة جديدة وجديرة بقيادة دفة العالمي وهو ماسوف يشعل الصراع خلال الفترة القادمة على كرسي العالمي والذي يتنافس عليه من الآن كل من الامير فيصل بن تركي نائب الرئيس الحالي وهو المرشح الأقوى ومنافسه العائد بقوة وصاحب الخبرة عضو الشرف الأمير ممدوح بن عبدالرحمن وسيكون للنصراوين الكلمه في اختيار الرئيس الأنسب في نهاية الموسم.