خرجت اليسا عن عادتها المتعارف عليها، وكتمانها، واكدت أنها فشلت في آخر قصة زواج كانت ستتم قريبا. وأنها لا زالت في السجلات انسه حتى إشعار آخر. الطريف، تقول صحيفة (العرب اليوم) الأردنية، هو إصرار اليسا رغم كل اخفاقاتها العاطفية السابقة، على أن يظل فارس أحلامها يحمل الجنسية اللبنانية، وهو ما بدا جلياً في تصريحاتها التي قالت فيها: أنها متعصبة لبنانياً، ولن تتزوج من شخص غير لبناني ، فهي تريد الزواج من شخص يتكلم نفس لهجتها ، ويعيش في لبنان ، ولديه نفس العادات والتقاليد، علماً أنني أرفض اللبناني المغترب والذي اكتسب عادات وتقاليد بلاد الغرب.