بيني..وَ..بين حُلمي.. قصة وجع عظيم وحُزن يتكاثر ومُستحيل بشع.. وبملامح من عبَثْ عانق طفولتي حتى شاخت.. سُحقاً..لِ أملٍ من وهمْ أولجته إلى صدري.. وأنت فَ لتعلّمْ أنك بحياتي لاشيء لاشيء.. وهذا عهد..لِ هواك لن أعود لن أعود... فَ مُتْ كما تُريد أو إختنق بِ وهمك ....., *** أن يصفعك أحدهم بِ الخيبة..ثم يرحل... كَ الطامة الكُبرى لِ أُمٍ فقدت بِ أحضانها أنفاس طفل رضيع...., ثم ماذا..؟ إنكسار وعجز رهيب.. يسكن قُدرة الفهم بك.. حتى لاتشعر أنك أنت. *** بعد رحيلك..وَ..بعد أن نزعت الحُب من أعماق فؤادي..وَ..إستودّعتني جُرحك تركت أثراً بيّناً في نفسي.. فقد قطعت صلتي بِ أشيائي.. ولازلت أسقّط في قُعر يأسي.. فَ لتهنأ روحك ..وَ..إبتسّم..وَ..إعلم عهدٌ عليّ لن أُمارس طقوس هواك..مرة أُخرى... وسأُمزّق شرايين نبضي..وَ..يومي..وَ..غدي.. إن حاول لِ ذكراك يعود أمسي.... إبراهيم علا الله خطية جاهلية السعودية