بيني..وَ..بين حُلمي..
قصة وجع عظيم وحُزن يتكاثر ومُستحيل بشع..
وبملامح من عبَثْ عانق طفولتي حتى شاخت..
سُحقاً..لِ أملٍ من وهمْ أولجته إلى صدري..
وأنت فَ لتعلّمْ أنك بحياتي لاشيء لاشيء..
وهذا عهد..لِ هواك لن أعود لن أعود...
فَ مُتْ كما تُريد أو إختنق (...)