في أول تواصل له معنا، خص الشاعر الجميل ضيف الله بن سليمان ( ملامح صبح ) بهذا النص الهجيني (طيفك يواعد ولاجابك!) ومع ترحيبنا به وتقديرنا لحرصة، ندعوكم لمشاركتنا قراءته حيث يقول: يامتعب القلب بغيابك لاغاب شوقك ولا غبنا طيفك يواعد ولا جابك عتم على السر واتعبنا حتى شذا العطر بثيابك ماعاد له همس يطربنا نزحت من موطن احبابك اذنبت فينا ولا تبنا صوتي صلبته على بابك حتى الصدى ما يجاوبنا الشعر يذبل ويحيى بك لا شاب عزفه وشيبنا منهل مداده من اعحابك وبكل مافيك تعجبنا كان القدر مر واقفى بك لا بد ترسي مراكبنا وان كان بدلت جلبابك ثوب الوفاء ما يعيبنا مسمح للاشواق تغتابك وحوال الايام تكتبنا ياصبح وان صد حجابك لابد طايرك يطربنا النور يجري بمحرابك للشمس يمم وصل بنا