اشرقت شمس النصر من جديد لترسل شعاعها لكل مكان بعد احتجاب دام طويلا. ليعود النصر للبطولات بعد صيام امتد لسنوات قاربت العشرين عاماً ناثراً الأفراح في كل مكان حيث اكتست الرياض باللون الأصفر بعد طول غياب وبعد أن كان يغلب عليها اللون الازرق (الهلال) وفي أحيان اخرى اللون الابيض (الشباب).