هذه الأشجار التي تحولت إلى ما يشبه الهشيم والتي تعرض بوضعيتها المنطقة كلها إلى حالة خطورة (حارقة) إذا ما قذفت بينها (عقب) لفافة تبغ. تخيل هذا حدث ما هو مصير السيارات وهذه المساكن التي بجانبها. إن ذلك في حي الرويس شارع ثابت الأنصاري فهل من تدارك للأمر قبل أن يقع ما لا تحسن عقباه.