قصيدة جديدة لشاعر الإبداع والدهشة إبراهيم السمحان خص بها قراء ( ملامح صبح ) ومع شكرنا لأبي طارق على حرصه الذي نعتز به ، ندعوكم لتشاركونا المتعة بقصيدته حيث يقول: واخيراً قدرتي تستثيرين عندي شي انا ماحسبتك قادره تستثيريني غيوم كثيره خايلتني ومرت بي ولا داعبت وردي ولا بللت طيني الى هبت رياح الصبا قلت هذي هي والى ظللتني تختنق بي بساتيني لك انتي فتحت الباب منه ادخلي وامشي بروحي , وشدي بي كفوفك وهزيني تمادي بي اكثر واصرخي واضحكي وابكي وخطيني بلوحك ومن غيرك امحيني انا احتاج شمس حارقة حاجتي للفي ابي عشق يبعدني وابي عشق يدنيني عطيني وخوذي واهجري وازعلي وارضي تجني علي مادام ذا منك يرضيني كرهت الركود ابا اشعر اني بوضع حي ابي تشعلين الثلج ما ابيك تطفيني