سيكون النجم سعد الحارثي الغائب الأكبر عن مواجهة اليوم في النهائي وكانت الجماهير النصراوية تمني النفس بأن يكون سعد حاضراً كعادته لزرع البسمة والفرح كما كان يعمل في المباريات السابقة حيث ان ما قدمه في مباريات الفريق السابقة جعلته اللاعب رقم واحد في الفريق فهو يسجل ويصنع الاهداف بتمريرات ذكية لا يفعلها غيره. اصابة سعد جاءت في وقت سيء جدا لسعد نفسه ولفريقه الذي يبحث عن بطولة طال انتظارها لكنه القضاء والقدر، فهل يتأثر النصر بغياب سعد ام ان اللاعبين في الفريق العالمي يتفوقون على انفسهم ويقدمون الكأس هدية لنجمهم الأول سعد الحارثي.