اشاد د. عاصم حمدان الأديب والكاتب المعروف بجهود الشيخ عبدالرحمن فقيه في خدمة البلد الحرام خاصة والوطن عامة وكان آخرها المشروع الحضاري المتمثل في المتحف البحري الذي يأتي تتويجاً لجهود تلقى قبولاً كبيراً وتنم عن رؤية حضارية متعددة الوجوه. واضاف د. حمدان ان الشيخ عبدالرحمن ليس رجل اعمال فقط بل هو شخصية اجتماعية تساهم في كثير من اوجه العمل النافع مذكراً في هذا السياق بشخصيات مكية تركت إرثاً علمياً واجتماعياً تتذكره الأجيال من خلال انعكاسات إيجابية وآثاره الخيرة والمباركة من امثال المشايخ: علوي المالكي، معمد سرور الصبان وطه خصيفان، وعبدالله بن سعيد، وبكر تونسي، وعبدالله بصنوي ومحمد سفر، وصديق دمنهوري، وفراج العقلا وعبدالله بن ظافر، وسراج عطار، وبسام البسام وصالح جمال.