أشرف فقيه، كاتب وقاص، متحدثاً عن الحرب مع إسرائيل وكيف يمكن أن تدار إعلامياً بشكل مختلف، مشيراً إلى أن الكثير من المسيحيين الأمريكيين مقتنعون بأن قيام إسرائيل سيحقق بشارة الرب. «الخطاب السياسي ذاته» الإعلامي ياسر الغسلان منتقداً طريقة الخطاب السياسي العربي في مواجهة إسرائيل، موضحاً أنه حتى بعد الربيع العربي ظل كما هو ولم يتغير. «أماتوا الهمم العالية» إبراهيم الملحم، كاتب، مبيناً أن الذي أخرج الأمة من دائرة الصراع مع الصهاينة هم من تحكموا في رقابهم فأذلوهم وأماتوا فيهم الهمم العالية. «مشروع استثماري» الباحثة والروائية منيرة السبيعي، متناولة كيفية استغلال الإنسان لحياته وأن للجميع 24 ساعة ولكن الاختلاف يكون في طريقة استثمار هذا الوقت الممنوح. «ماذا استفادت؟» يوسف أبا الخيل، محلل سياسي، متسائلاً عن الذي استفادته حماس من إطلاقها بضعة صواريخ لم تؤثر على العدو.. وكل ما حدث هو تدمير نصف غزة وقتل مئات الشهداء من الرجال والنساء والأطفال. «أرض محررة» مهنا الحبيل، متحدثاً عما قاله أمير قطر من أن أرض غزة لا يجوز أن يطبق عليها اتفاق حصار عقد قبل التحرير، والوضع العربي تغير كثيراً بعد الربيع. «لو كنت وزير الصحة» يوسف المحيميد، مؤكداً على أهمية وضع مستوصف محترم في كل حي لتشخيص الحالات الروتينية، مشيراً إلى أنه لو كان وزير الصحة لفعل ذلك. «التواضع سمة المبدعين» الكاتبة حليمة مظفر، منتقدة غرور المبدعين العرب ومشيرة إلى أنه في الغرب تجد التواضع سمة من سمات المبدعين الغالبة سواء كانوا مخترعين أو علماء أو كتاباً أو سياسيين أو إعلاميين، أما عندنا فالغرور شرط من شروط الإبداع. «حينها ستستعر المقاومة» الكاتب جمال الخاشقجي، مشيراً إلى أن أهالي غزة أمام خيارين: فإما أن يقبلوا بالحياة في سجنهم الكبير ويمتنعوا عن المقاومة، أو أن إسرائيل تعيد احتلال القطاع! «يصعب تحقيق أهدافها» الكاتب عبد الوهاب أبو داهش، متحدثاً عن اللعبة السياسية وأنها إذا تحولت إلى المكشوف فلن تتحقق أهدافها.