أظهر تسجيل فيديو طفلاً فلسطينياً جريحاً برصاص المستوطنين والشرطة الإسرائيلية، ويتلقى الشتائم والإهانات بعد إصابته من متطرفين إسرائيليين. وأطلقت قوات الاحتلال النار على طفلين، كان هذا أحدهما، بذريعة تنفيذهما عملية طعن في مستوطنة بسغات زئيف في القدسالمحتلة. وتكرر الإعلان الإسرائيلي عن إطلاق النيران على من قال إنهم "منفذو حوادث طعن"، كان أحدها لشاب في القدس يدعى مصطفى الخطيب. غير أن روايات الشهود وأسرة الشاب الخطيب الذي قضى متأثراً بجروحه نفت المزاعم الإسرائيلية.