ماذا، لو أن أصحاب السمو الملكي،وسمو الأمراء،والخيرين من فاعلي الخير النبلاء عندما تبنوا مشكورين مأجورين بأذن الله على عاتقهم دعم جمعيات ذوي الاحتياجات الخاصة ماذا لو انهم لم يقتصروه على الأطفال المشلولين وشملوا بمكارهم وكان همهم الأساسي كما هو همنا جميعا (مطلبنا،حقوقنا) تطبيق الأنظمة والتعليمات والتوصيات، ليشمل خيرهم صغار و كبار المعاقين. *** حكومتنا الرشيدة ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي الأمين لم ولن تقصر في دعم كل مامن شأنه سعادتنا ولكن علتنا تكمن في تهاون بعض المسئولين *** عودا على بدء من ماذا الأولى في أول سطر إلي ماذا التالية بعد الشكر دعواتنا إلي يوم الحشر بارك الله في من كان دعمه للمعوقين خالصا لله وحسبنا الله على من كان همه الوصول من خلالنا إلي بريق الفلاشات وجمع الأموال باسمنا والتبرعات والاستعراض بنا في الأسواق والملتقيات. *** همسه في سؤال ولا نعارض من اعتبرها استفسار، سموها ما شئتم، وسمونا ما شئتم ،معاقين،أو، ذوي احتياجات، لم تكن يوما همنا المسميات. هل سمعتم أوعلمتم بإدارة في وزارة الشؤون الاجتماعية والجهات الحكومية الأخرى والأهلية والجمعيات الخيرية تعنى بمتابعة تنفيذ حقوقنا ومحاسبة المقصرين في كل الجهات ،وهل لهذه الإدارة أن ترى النور قريبا ،افتونا ماجورين . شكرا،للخيرين،باقي كبار المعاقين. الكاتب/ يحيي السميري