كشفت الزوجة الثانية لأكاديمي مكة ناصر الحارثي الذي وجد ميتا في منزله الجمعة الماضية، تفاصيل جديدة حول ملابسات وفاة الدكتور ناصر الحارثي، مبينة تقديمها خطاب إيضاح لبعض النقاط المتعلقة بالوضع العام في منزل الحارثي إلى هيئة التحقيق والادعاء العام، والتي لا تستطيع ذكرها حرصا على سير التحقيقات. وبينت أن معظم ديون أكاديمي مكة، والتي كانت تبلغ ثلاثة ملايين ريال، نجح في سدادها في شهر ذي القعدة من العام الماضي، مؤكدة أن راتبه الجيد ومصادر دخل أخرى ساعدته على السداد. وأشارت الزوجة الثانية إلى أن والدة أكاديمي مكة أرسلت خطابا إلى أمير مكةالمكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل يتضمن التشكيك في فرضية الانتحار التي تؤكدها الجهات الأمنية، وأن ابنها من المستحيل أن يقدم على خطوة كهذه الخطوة كونه إنسانا متزنا ومثقفا ومؤمنا بالله قبل ذلك . وتوقعت الزوجة الثانية أن يطال التحقيق الأمني كافة أفراد الأسرة إثر الخطاب الذي وجهته لهيئة التحقيق والادعاء العام، وبالأخص أنها تشعر بوجود أوضاع غريبة داخل المنزل، داعية إلى إجراء تحقيق خاص في وضع معين أكدت عليه بسرية في خطابها. وأضافت «هناك أشخاص أثروا على زوجي من خلال إيهامه بأنه يعاني من وضع نفسي، واستطاعوا إقناعه بمراجعة الطبيب لعلاج الاكتئاب النفسي، وتدهور حالته النفسية والصحية في الشهور التسعة الأخيرة تسببت في عيشنا جميعا في معاناة». وأشارت إلى أنه لا أحد يعرف أوضاعه أكثر من أهل بيته، معتبرة أن إقدامه على الانتحار بسبب معاناته من اضطرابات نفسية كلام عار من الصحة. واستبعدت الزوجة الثانية أن يكون زوجها ناصر الحارثي قد أصيب بمس من الجن، مؤكدة معاناته من ضغوطات داخل الأسرة أثرت على علاقته بالأشخاص. وقالت «حضر أحد مشايخ رقية شرعية للمنزل، وتطابقت وجهة نظرهم أن أسباب اضطرابه نتاج مشاكل داخل المنزل وليس بسبب جن أو أمراض نفسية». واستغربت زوجة أكاديمي مكة أن شخصا بحجم الحارثي ومكانته العلمية يقدم على الانتحار بسبب ضغوط مالية أو مشاكل نفسية، مضيفة «ناصر يعاني من الديون من ثلاث سنوات، لو كان يفكر في الانتحار لانتحر من فترة طويلة». وعند سؤالها في حال وجود شخص متورط في وفاته، قالت «لن أتنازل عن دمه». الدين والسيارات والمكتبة في الوصية وصية أكاديمي مكة الدكتور ناصر الحارثي التي عثر عليها أفراد أسرته بعد وفاته الجمعة الماضية، وأبرز ما تضمنته الوصية بيع مكتبته الخاصة بمبلغ يتراوح من 120 إلى 150 ألف ريال، وأن حجم الديون الملقاة على عاتقه تبلغ 700 ألف ريال. وأوضحت زوجة أكاديمي مكة أن زوجها كان يعتزم بيع المكتبة لو ظل على قيد الحياة، مرجعة السبب إلى أن أبحاثه تركز على العمل الميداني ويستطيع التوجه لأي مكتبة عامة للحصول على الكتاب الذي يحتاجه، وكذلك لعدم اهتمام أبنائه بالكتب والقراءة. وعند سؤالها عن حجم ما تحتويه المكتبة من كتب، قالت «لا أستطيع حصر عدد الكتب لكنها كثيرة جدا، وتشغل ثلاث غرف في المنزل». وبينت الزوجة أن وصية الحارثي شملت الديون والأقساط، وتوزيع السيارات المملوكة لها بين أفراد العائلة، مضيفة «وتحدث بإسهاب حول مصير البيت الذي تسكنه العائلة في حال رغبة البيع أو الإيجار». وأوصى الحارثي بترويج مؤلفاته الأخيرة التي لم تطبع بعد، إضافة إلى وصايا خاصة لزملائه الأكاديميين في الجامعة، ووصية خاصة لزوجته الثانية احتوى مطلعها مشاعر الاحترام والتقدير والثناء لها خلال حياته الزوجية طوال 11 عاما، كما أوكل إليها مهمة تربية ابنته الكبرى من زوجته الأولى، وباقي الأبناء على أسس من التربية الصحيحة. وقالت الزوجة «لم يلزمني بالبقاء في المنزل من عدمه، لعلمه أنني لا أريد البقاء في المنزل، وخيرني بين استئجار شقة أو منزل جديد في حال بعت المسكن الحالي». وأضافت «طوال زواجي منه كنت احترمه وأعامله على أنه أستاذ تعلمت على يديه العلم خلال تحضيري لرسالة الماجستير، وبعد زواجي منه بشهرين قدمت مناقشة الماجستير، وواصلت في نيل شهادة الدكتوراه في نهاية العام الدراسي الماضي». وأشارت أن معرفتها بالدكتور ناصر الحارثي جرت عن طريق والدها، ومن ثم اكتشف أنها طالبة من طالباته في الجامعة. وحول باقي تفاصيل القضية، أوضحت أنه دعا الزوجة الأخرى لمسامحته، وطلب منها أن تطلب من والدها ووالدتها مسامحته أيضا. وأوصى ابنه باسم بوصية تركزت حول متابعة إخوته، وكلفه نقل الوصية التي جاءت في 16 صفحة، لكل فرد من أفراد العائلة بتزويد كل شخص منهم بالجزئية المختصة به. وبشكل عام، تركزت الوصية على شؤون ذات علاقة بالدين والسيارات والمنزل وبيع المكتبة والعائلة، فيما اقتصرت بعض الصفحات على معلومة أو معلومتين فقط، وإحدى الصفحات تحتوي على رقم هاتف لأحد أصدقائه دون معرفة السبب. واختتم وصيته بحسب عكاظ بدعوة أفراد أسرته إلى تقوى الله، وأن يشدوا من أزر بعضهم، والتعاون والمحافظة على أنفسهم، ورغم ما حملته الوصية من لغة وداع إلا أن الزوجة رفضت التسليم بانتحار زوجها. وقالت «الوصية مكتوبة منذ وقت سابق، ولم يكتبها في الفترة التي تسبق وفاته». الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته تجاوز الله عنا وعنه وعظم أجر ذويه ومحبيه وطلابه ومع احترامي لراي زوجته الثانية بأنه لم ينتحر إلا أن القرائن الكثيرة بما فيها ما قالته عن وضعه النفسي ومعاناته من اكتئاب وحضور من يرقيه في البيت ومشاكل الديون والأسرة وما حوته الوصية الطويلة كلها تقوي احتمالية الإنتحار ومهما كان الفاعل ففي موت الدكتور ناصر الحارثي موعظة وعبرة لنا جميعا ووقفة لمسؤولي الدولة بأن يتقوا الله في شعبهم ويقضوا على الفساد المالي والإداري ويعدلوا في توزيع خيرات البلاد على أهله فإذا كان هذا وضع أستاذ/دكتور جامعي مرموق فما حال غيره من الشعب \"المدقوق\" أصلح الله الأحوال أنما يخشى الله من عبادة العلماء وهذا عالم والحقيقة أن في الامر لمكر ، ومثل ما علم عمره 47 اعتبره انا لسه شباب وعنده مكتبه تسوى ملايين لا يعاني من امراض قلب او سكر فقط حسب ما ذكر مرض نفسي مشكوك فيه والله شككت من اول ما قراءة الخبر كيف رجل بهذا المكانه ينحتر بكل سهولة لو كان عمره 70 او اكثر كان قلت كبر وخرف وما عنده امل في الحياة بس هذا شي غير معقول مقبل على الحياة متزوج من امراءة اخرى وهذا بعد يخلي الواحد يشك في الامر رجل يوجد له زوجه اخرى ليه ينهي حياته هذا مبسط نفسه نسئل الله العلي القدير أن يكشف السر وان كان عكس ذلك يرحمه ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااربااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يعني السااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااالفه فيها حرمه ثانيه انااقووووووووووووول اشب الرجااااااااااااااااااااااااااااال انتحر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شي يحير رررررررررررررررررررررررررررررررررررررباه الله يرحمه ويرحم جميع موتى المسلمين ............ ذي القضيه غريبه والله غريبه .................................... وووووووووصيه ودعوا اتقوووا الله,,,,,,,,,,, والنهايه انتحار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ودكتوووووووور و.............................و................................... رحماك يارب اللهم احسن خاتمتنا يارب............................ الله يرحمه بواسع رحمته اسال الله ان يرحمك يادكتوووووور ناصر وان يتغمدك بواسع رحمت اتمنى ماننساه من الدعاء ودمتم الله المستعان دكتور وديونه 3 مليون الله يرحم حالنا يالطفارى الي لاشغل ولامشغله والشهادات الجامعية معلقات بالمطابخ والصالات واختتم وصيته بحسب عكاظ بدعوة أفراد أسرته إلى تقوى الله، وأن يشدوا من أزر بعضهم، والتعاون والمحافظة على أنفسهم، غريبة! وشلون ينتحر وهو موصي اهله بتقوى الله الله يرحمة ويرحم موت المسلمين الله يرحمه ويسكنه الجنه ا الله يرحمة ويرحم موت المسلمين تغمد الله الفقيد بواسع الرحمات واكيد هذا رمز من رموز العلم والمعرفة والرجل له اعداء ارجو ان لا تهمل هذة القضية وان يتابع الوضع بدقة متناهية فالاعداء كثر والأعين من حولنا تكاد تزيغ وتخصص الشيخ يستوجب وجود الأعداء المتربصين رحمه الله تعالى رحم الله الشيخ رحمة واسعة استبعد الانتحار دكتور ومحاضر بالجامعه مستحيل يقدم على الانتحار لانه يعرف وش مصير من يقدم على ذلك والعلم عندالله الله يرحمه برحمته الواسعة انا احد طلاب الدكتور ناصر درست عندة مادة السيره النبويه وكان رجل ذو علم كبير وكان رجل رزين ولا اتوقع انه قتل نفس ولكن نرجو ان توضح الحقيقه قريبا نصر الله الدكتور ناااااااااااااااااااااااااااااااااصر لاحول ولا قوة إلا بالله لا يعلم إلا من خلق وهو السميع البصير الزوجه الثانيه تشعر بوجود أوضاع غريبة داخل المنزل، داعية إلى إجراء تحقيق خاص في وضع معين أكدت عليه بسرية في خطابها. وهذا كثير من أوضاع المسحورين ينتهي بهم الامر الى الانتحار. والله اعلم