القيادة تعزي في وفاة الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر    ولي العهد يعزي تشوي سانج في ضحايا حادث الطائرة    «مجلس التخصصات الصحية» يعتمد استراتيجية العام المقبل    إضافة 122 منتجاً وطنياً في القائمة الإلزامية للمحتوى المحلي    وفاة الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر    2024 يرسم نهاية حكم عائلة الأسد في سورية    الأخضر يختتم استعداداته لمواجهة عُمان في نصف نهائي خليجي 26    الهلال يكسب ودّية الفيحاء بثنائية "نيمار ومالكوم"    جابر: ثقتنا كبيرة في تجاوز المنتخب السعودي    "الشورى" يوافق على تعديل نظام إنتاج المواد التعليمية وتسويقها    مجلس إدارة هيئة الإذاعة والتلفزيون يعقد اجتماعه الرابع لعام 2024    تركي آل الشيخ يعلن عن القائمة القصيرة للأعمال المنافسة في جائزة القلم الذهبي    استعراض مؤشرات أداء الإعلام أمام الوزير    11 ألف مستفيد من برامج التواصل الحضاري بالشرقية    أمير الشرقية يشدد على رفع الوعي المروري    مغادرة ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة    علاج شاب بزراعة بنكرياس باستخدام الروبوت    حتى لا نخسر الإعلاميين الموهوبين!    هل تفجّر أوابك ثورة إصلاح وتحديث المنظمات العربية    النصر يتوج بكأس الاتحاد السعودي لكرة قدم الصالات على حساب القادسية    بينهم عدوية والحلفاوي والسعدني.. رموز فنية مصرية رحلت في 2024    كلام البليهي !    التغيير العنيف لأنظمة الحكم غير المستقرة    مبادرة «عدادي»    تحقيقات كورية واسعة بعد كارثة تحطم طائرة بوينج 737-800    الوديعة السعودية أنقذت اليمن    "التجارة" تضبط مستودعاً استغلته عمالة مخالفة للغش في المواد الغذائية    إغلاق عقبة الهدا بالطائف شهرين    خبراء أمميون يطالبون بمعاقبة إسرائيل على الجرائم التي ترتكبها في الأراضي الفلسطينية المحتلة    توزيع 132 حقيبة إيوائية في ولاية بغلان بأفغانستان    وزير خارجية سوريا: نتطلع لبناء علاقات إستراتيجية مع السعودية    مكة المكرمة: القبض على شخص لترويجه 8,400 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي    الجوازات: صلاحية جواز السفر للمواطنين الراغبين في السفر إلى الخارج 3 أشهر للدول العربية و6 أشهر لبقية الدول    نائب وزير الخارجية يستقبل الأمين العام لمجمع الفقه الإسلامي الدولي    نائب وزير الخارجية يستقبل سفير باكستان لدى المملكة    نتائج نشرة خدمات 2023.. «الإحصاء»: 78.1% مدارس التعليم العام و800 ألف رحلة أقلعت من 29 مطاراً    فرع الصحة بجازان ينفذ "ملتقى الاستثمار الصحي الأول"    مدرب عُمان قبل مواجهة السعودية: نريد النهائي    "المرور": استخدام (الجوال) يتصدّر مسببات الحوادث المرورية    ابتكارات عصرية بأيدي سعودية تعزز رفاهية الحجاج في معرض الحج    الإحصاء تُعلن نتائج المسح الاقتصادي الشامل في المملكة لعام 2023م    الصقور تجذب السياح    "حركية الحرمين" السعي نحو حياة أسهل    المملكة وتركيا تعززان التعاون الدفاعي والعسكري    في بطولة خليجي "26".. الحمدان يتصدر الهدافين.. والدوسري يغيب عن نصف النهائي    عزة النفس وعلو الإنسان    معركة اللقاحات    الذكاء الاصطناعي يشخص أفضل من الأطباء    وزيرا «الإسلامية» و«التعليم» يدشّنان برنامج زمالة الوسطية والاعتدال لطلاب المنح الدراسية    5 فوائد للأنشطة الأسبوعية تطيل العمر البيولوجي    «تونسنا عليك»    بين الأماني والرجاء.. رحمٌ منبثٌ    ترحيل إجازة الشتاء لرمضان !    التعصب في الشللية: أعلى هرم التعصب    ما الفرق بين الدخان والهباء الجوي؟    نائب أمير مكة يعقد اجتماعاً مرئياً لمناقشة نتائج زيارته لمحافظات المنطقة    البسامي يتفقد الأمن الدبلوماسي    السعودية تعزّي كوريا في ضحايا حادث تحطم طائرة ركاب    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نداء إلى أمير منطقة القصيم..... الجهات الرقابية تتفرج على أطفالنا وهم يحترقون
نشر في عاجل يوم 07 - 09 - 2009

أميرنا عذراً على الإطالة ولكنها الحقيقة التي فتحتم لها باب مكتبكم على مصراعيه.لايختلف اثنان على مدى انتشار الألعاب النارية وبشكل ملفت للأنظار سواءً من حيث الكم أو النوع وتعدد المسميات منها العنقودي والذري ومسيل الدموع وصواريخ ستنقر والشبح وابن لادن والقنابل المضيئة وغيرها الكثير من الألعاب المميتة والخطرة قابلها تهافت الكثير على اقتنائها وشرائها شمل جميع المراحل السنية بدء من طفل الخمس سنوات وانتهاء بكهل الكهول ساعدهم في ذلك سرعة وسهولة الحصول عليها بعد أن تجاوز الأمر بيعها بسرية تامة إلى عرضها وبيعها بشكل علني وفي رابعة النهار في بعض المحلات ووسط الأحياء بالإضافة إلى المباسط المتنقلة التي تنتشر وبكثافة عالية في الأسواق النسائية التي يرون فيها غياب الرقيب.ولاقت بضاعتهم رواجاً وإقبالا منقطع النظير خاصة من النساء اللآتي قمن ببيع دماء أطفالهن على سماسرة الموت والمتفجرات ومروجي أدوات القتل والإعاقة بعد أن غفلن عن خطورة تلك المفرقعات وما تجلبه من مآسي وأحزان فكم من طفل بريء فقد حياته بسببها وآخرون من فلذات أكبادنا فقدوا حواسهم واحترقت أجسامهم وبترت أقدامهم نتيجة عبثهم الطفولي البريء بتلك المواد القاتلة التي أنستهم فرحتهم برمضان وعيده مدى خطورتها على حياتهم التي دفعوها ثمناً لجشع مروجيها.مع الأسف الشديد أن دور كثير من الأسر أصبح سلبياً فقلما تجد من يحذر طفله أو يردع أبنه عن استخدامها أوتراه يقاطع المحلات التي تروج لهذه المواد الضارة بل لا أبالغ إن قلت أن هناك نوعية من الآباء والأمهات يسابقون سماسرة الموت للرقص على إحراق أطفالهم والإضرار بهم بعد أن سهلوا لهم الحصول على المال ووافقوهم على إقتناء تلك الألعاب الخطرة، ستظل أيدينا على قلوبنا ولن ينجو طفل مالم يتكاتف الجميع ضد ظاهرة انتشار الألعاب النارية التي مزقت أجساد بريئة وطاهرة وحولتها إلى أشلاء.الملفت للنظر ياسمو الأمير هو غياب الجهات الرقابية المعنية التي أوكلتم لها مهمة دراسة هذه الظاهرة والمخولة بمصادرة مايتم ضبطه وإيقاع العقوبة على مروجي المواد الخطرة من مفرقعات والعاب نارية وفق الأنظمة المنصوص عليها.بالإضافة إلى صدور تعليمات وتوصيات توضح أدوار الجهات الحكومية المختلفة وإظهار دور كل منها على أرض الواقع في مراقبة الأسواق ومصادرة جميع الألعاب دون استثناء والممنوعة وفق قرار سمو النائب الثاني وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز.كثرة مباسط الألعاب النارية في الأحياء والأسواق النسائية وأماكن تواجد الشباب يؤكد على ضعف الجولات التفتيشية وغياب الرقابة التي نتمنى أن لاتكون بحجة عدم قطع الأرزاق وحتى لايكونوا شركاء في تعاسة كثير من الأسر عندما تتحول أفراحهم إلى أتراح.الأسواق والأحياء تحتاج إلى رقابة ومتابعة مستمرة طوال شهر رمضان المبارك وكذلك الأعياد لأنها موسم ترويج هذه الألعاب وحسب معلوماتي أن الجهات الحكومية المسئولة عن مراقبة الأسواق والمخولة بالجولات التفتيشية وضبط مايتم بيعه وإحالة المقبوض مع بضاعتهم إلى أقرب مركز للشرطة هي الدفاع المدني - إدارة الجودة النوعية والمراقبة بوزارة التجارة - المباحث الجنائية بالشرط - أمانة المنطقة والبلديات بالإضافة إلى مشاركة هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالتعاون مع الجهات المختصة.سمو الأمير إننا نناديك لإنقاذ أطفالنا قبل أن نبكيهم دماً فوالذي نفسي بيده ما شاهدته عيناي من كمية الألعاب وتعدد مسمياتها أمر يفوق الوصف وبحكم عملي الصحفي فقد تجولت في سوقها وقتاً يكفي لبيع مئات الأطنان منها في ظل اختفاء الرقابة الذي ساهم في دخول حتى العمالة لسوق الألعاب النارية والمتاجرة بها.هناك أباء وأمهات يتمنون أن تمر ليالي رمضان الفضيلة وأيام الأعياد السعيدة دون أن يعكر صفوها وحلاوتها تلك الآثار المفزعة والإصابات المروعة التي تخلفها المفرقعات. وفقكم الله لما فيه خير البلاد والعباد والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ياخوي شنو تبي انت خل الصغاار يستانسووون وش ذا التعقيد وين عايش انت بأي كوكب لهذي الدرجه فيه ناس بالتفكير هذاااا مقيوووووووووووووله( عيش كثيييييييييير تشوووووووووووووووف كثيييييييييييييييير)وبعدين ياخوي عيب والله عيب في حد يالربع يمووت من شرووخ ياخوي حدث الناس بمايعقلووون من جد حتى الاطفال يبون يقتلوون فرحتهم .......
ابو بندر وابو مشعل الله يطول باعمارهم
قدها وقدود انتظر ايام وتشوف
الف الف شكر على المقال الرائع والذي يدل على حرص كاتبه لمافيه مصلحةالجميع
أن من يدخل الى الاسواق هذة الايام يتسأل من المسؤل عن تواجد تلك المرفقعات والتي أن سلم منها الاطفال في هذا الوقت لن يسلم منا المجتمع وهوبتربيةاجيال تتعود على التفجير والتدمير وغرس هذا في نفوس الاطفال منذالصغرواكبر دليل على ذلك المسميات التي ذكرها الكاتب العزيزومن يدخل الى سوق الرس الشارع التجاري يلاحظ ذلك وعلى مراءمن اعين الجهات الامنية
اضف الى أن من يدخل الى هذا السوق يتسأل هل أنا في السعودية اوفي احد البلاد الاسيويةالفقيرةحيث يستقبل بفواج هائلةمن الدراجات تجوب الطرقات وعكس السير
ودون اي تدخل من الجهات المسؤلة سواءالامنية اوالهيئة
أميرنا المحبوب نناشدكم حفظكم الله باالامر على الجهات الامنية والهيئة بمحافظةالرس تحديدا لن الامر الصبح لايطاق بتدخل لمنع تلك المرفقعات وايقاف الصحاب الدراجات وحث الجهات المسؤلةبتلك المحافظةعلى القيام باالادوار المناطة بها
والله يحفظكم
هذا الامر خطير جدا اتمنى ان يكثف رجال الأمن تفتيشهم للأسواق
تعيش يا أبو زايد على هذا الكلام وإن شاء الله أميرنا ما يقصر ويشوف لنا حل
مع هؤلاء المروجين للألعاب النارية ..
وياليت بعد مو بس يأخذون الألعاب النارية ويتلفونها ليتهم ياخذون أصحاب الألعاب معهم
ويتلفونهم مع الألعاب
كذا تريحون أطفالنا وأخواننا من الألعاب ومن شر أصحاب الألعاب ..
نتمنى يكون عندنا جولات تفتيشية مستمره وله عقوبات صارمه ..
بس من يسمع كلامنا ..................؟؟؟
سلمت لنا أناملك أبا زايد
أنت مبدع وإلى الأمام إن شاء الله
خل الاولاد ينبسطوا .... والله ما يخرب كل شيء الا انتم اصلحكم الله
من المواقع أمام سامرة
رسالة إلى الأمانة وإلى الشرطة
المدعو أبو طلحة المدعو السلطان المدعو الأحمد
شباب سعودي يستثمر أتحداكم تصادرون ما معهم
بارك الله في شرطة محافظة جدة
الله لا بيارك في من لا يهتم بمصادرة هذه الأشياء ويعجز
طيب هالحين انت تتكلم عن احتراق الأطفال وخطر الألعاب النارية ،، وهالبنية اللي مشخصة عند الألعاب وش سنعه ؟؟؟ يا انه تبي تشتري من الألعاب وهذا تشجيع على هالأمر أو انه ما له سنع بالصورة ؟؟؟
بالأمس كنت أمام أحد المطاعم بالصفراء فلفت نظري طفل صغير
لايتعدى عمره 7سنوات يحمل كيساً مليء بالطراطيع والصواريخ
ويستخدمها أمام المارة وحول المنازل
فرأفت لحال أبنائنا الصغار الذين حتماً سيذهب أحدهم ضحية للعبث
الواجب تفعيل دور المراقبة ومصادرة الالعاب ومحاسبة المقصرين في المتابعة
وضرورة وجود رقم خاص لاستقبال البلاغات عن اماكن تواجد بيع الالعاب
جزاك الله خير على هذا الموضوع الهادف ( والناس الي تقول خل الأطفال يبسطو غلطانين ولا فيهم رحمة ولاشفقه على أطفالهم والله المستعان ..)
صراحه انا اوااااااااااافق الرااااااااااااااااااااي يابو زايد...لكن كان ودك تشووووووووووف الاكشن على اصوووله.. تعال شوف استراحه السلام بوثال العيد الاول والثاني....بس ياخي صورة البنوته ماهي غريبه...باين عليها غاصبه ابوها على الصواريخ..
سؤال للكاتب : عندما شاهدت هذه المواقع التي يبيعون فيها الألعاب النارية هل اتصلت على الشرطة او الدفاع المدني وبلغتهم ؟؟؟ يا أخي المواطن يتحمل جزء من المسئولية ليش أنت ماتحملت مسئوليتك ؟؟ او جيد بالكلام المبالغ فيه ؟
والله كلامك في الصميم فعلا اين الرقابة المكثفة على الذين يقومون ببيع هذه المهلكات والمدمرات نرفع جميعنا إلى الامير بان يقوم باصدار القرار بمصادرة المفرقات لانها والله تسبب الاذى للناس وايضا من التبذير الذي لا طائل له فيااخي بدل ان تبذر في الحرام تصدق تجده عندالله عزوجل فيوم انت احوج به من الان
والصلاة والسلام على الرحمة المهداة على خير البشر محمد بن عبدالله وعلى اله وسلم
بيض الله وجه صاحب هذا المقال
واللي يعارض ودك ترصه طرطعانه مع مكان حساس بجسمه حتى يعرف خطورتها
أو ينطلق عليه صاروخ مع قفاه وقدام الناس وذيك اللحظة يعرف كوينينه خطورتها
أقول لو أشوف أحد يبيعها كان قلت للبائع أبشتريها كلها حطها بالسياره وبعد ذلك أصادرها عليه بالقوه
والله يانتم معقدين
ياخوي خل هالعيييل ينبسطون ويفلونها هالايام
لاتصير عله وانا اخوك ياعبدالله ترى الدنيا ماتستاهل
اللي وده ينخل راسه من الصواريخ يقلط عندنا بحي السادة
عاجل ( جدة ) -
وجه اللواء علي بن محمد السعدي الغامدي مدير شرطة جدة القوة الميدانية بالأمن الوقائي ووحدة الاسلحة وابطال المتفجرات والفرق السرية من شعبة التحريات والبحث الجنائي لمكافحة ومتابعة بيع الألعاب النارية (الطراطيع) والقبض على من يتاجر بها لماقد ينتج عنها من حرائق واصابات خطيرة على مستخدمها والمتواجدين في اماكن اللهو بها، حيث تم ضبط كميات منها فيما تتواصل الجهود للحد من انتشارها والقضاء عليها.
صرح بذلك الناطق الاعلامي بشرطة جدة الملازم أول نواف بن ناصر البوق والذي اشار الى ضبط كميات كبيرة من هذه الالعاب كما تم ضبط مستودعات وسيارات خربة استخدها بائعو هذه الالعاب كمخازن مؤقته ومخابئ في مواقع تنزه العائلات والاطفال وجرى احالة المخالفين لمراكز الشرطة كل على حسب الموقع الذي قبض فيه لاستكمال اجراءات التحقيق معهم ومعرفة كيفية حصولهم عليها والطريقة التي تم من خلالها دخولها للملكة وتم تحريز المضبوطات تمهيداً لاتلافها من قبل المختصين بعيداًعن العمران .
...........................................................................................................................
صورة مع التحية للواء عبدالقادر طلحة
صورة مع التحية لمدير الدفاع المدني بالقصيم
صورة مع التحية للمهندس أحمد السلطان
صورة مع التحية لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
صورة مع التحية لكل مسئول نائم وغافل
تقبلو تحيات اخوكم نواف أبو ابراهيم - الحدود الشمالية
اخي ابراهيم مووفيتش واخي ملقوف واخي دليقان النطول اسماء غريبه اتمنى ان
تجاوبوني على سؤالي
سؤالي لو حصل لاقدر الله على احد من الاقارب لكم واحد اخوانكم او اخواتكم
ماذا كنتم ستفعلون
هل تقولون خلهم يستانسون وينبسطون
ام تقومون الدنيا عليهم الا وهم الباعه
وتشتكون عليهم
ياخي اتقوا في انفسكم خافوا الله
نعم اتمنى من سمو امير منطقة القصيم ونائبه ان يتخذوا الاجراءات تجاه الباعه
وان يمحوهم من الاسواق ومن كل محل ولاتقول وتقعد تفلسف علينا انت واياه
خلهم يستانسون اي وناسه والاطفال في كل مستشفى منوم من جراء الاصابات
والحروق من الدرجه الاولى والثانية والخطيره
اللهم لك الحمد ولك الشكر اللهم لاتغير علينا النعم واحفظها من الزوال
نداء نداء نداء نداء نداء نداء نداء نداء
الى مدير الشرطه والدفاع المدني والبلديه وكل من له دخل ان يتصدوا لهذه الالعاب الخطره
اخوي الحربي(تحطهن بسياره وتصادرهن ايه هين)اخوي ابوزايد من زمان ما قرأنالك مع اني من المعجبين بكتاباتك لاكن عذرا لن يستطيعو ان يصيدرون على البائعين لان لهم مصادرهم الخاصه التي تخبرهم عن الشرطه او الدفاع المدني اذا خضرو لهم
أولا : تسلم ايدينك ياأخ عبدالله على هذا النداء الرائع
والمشكلة أن الألعاب النارية منتشرة بشكل كبير ، وتجرب في الأحتفالات العامة مثل احتفالات مدينة الرياض هذا بحد ذاته يعطي دافع للجهات المعنية على التقاعس واللامبالاة لمصادرتها
بس إن شاء الله أميرنا يسمع هذا النداء ويقوم بالواجب ..
أما هاللي ردودهم بايخة فأرد عليهم كالآتي ..
ابراهيموفيييتش : يستحسن انك تهذب أسلوبك بالكلام لانك بموقع محترم وتكلم صحفي محترم ومو جالس بوسط شات تذب فيه انت وربعك، ولو انت مجرب أضرار الألعاب النارية مع واحد من اخوانك الصغار وراحت فيها عيونهم ماقلت هالكلام .. بس شكلك من الممولين له .
ملقوف : تبي الأولاد ينبسطوا على قولتك دخلهم لغرفتك وخلهم يطرطعون على كيفهم
أما قولتك خلهم ينبسطوا فما فيها الا الضرر وضياع المال .
صريح : انت تركت المقال كله ووقفت عند البنت هذي !! صحيح عقليات صغيرة ولا تعرف اسلوب الحوار .. وش دخل البنت تتكلم عنه ؟
بالاضافه لصغر عقلك فهو يدل على حقد وحسد دفين في داخلك تجاه الكاتب.
زوزي : سؤالك فاشل وعلى بالك تبي تحرج الكاتب .. لا طبعا مااتصل عليهم لأن يد واحدة لاتصفق واذا اتصل عليهم يعني خلاص انتهت الألعاب النارية ؟
حاول تحرجه بسؤال أقوى شوي أما سؤالك هذا اسمح لي بايخ ويدل على فضاوتك.
دليقان النطول : أنا خبري انه جليدان النطول بس يمكن انتم غيرنا لكن ردي عليك مايختلف عن ردي لباقي الاطفال اللي قبلك . لكن بزيد : لو كان عندك شايب ولا عجوز ولا مريض لاسمح الله ترضى بالطرطعان عند بيتك ؟
أغلب هاللي ردودهم بايخه في قرارة انفسهم يدرون ان الألعاب النارية خطيرة وقد تكون مميتة لكن يحسبون لازم يعارضون بالردود عشان ينعطون وجه .. وباعتقادي ان أكبرهم ماتجاوز ال 18 لكن حبيت أعطيهم دروس تفيدهم بمستقبلهم
وأخيرا أضع لكم هذه الفتوى للشيخ ابن عثيمين أوجهها لمن ذكرت اسمه أعلاه ..
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد
ما حكم بيع وشراء واستعمال المفرقعات النارية ، والتي تسمى ( الطرطعان ) ؟
الجواب :
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
الذي أرى أن بيعها وشراءها حرام ، وذلك لوجهين :
الوجه الأول : أنها إضاعة للمال ، وإضاعة المال محرمة ، ولنهي النبي عن ذلك .
والثاني : أن فيها أذية للناس بأصواتها المزعجة ، وربما يحدث منها حرائق إذا وقعت على شيء قابل للاحتراق ، وهي حية لم تطفأ .
فمن أجل هذين الوجهين نرى أنها حرام ، وأنه لا يجوز بيعها ولا شراؤها .
الشيخ محمد بن صالح العثيمين في 5/10/1413
المرجع : مجموع الفتاوى لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين الصادرة من مركز الدعوة والإرشاد بعنيزة 3/3
تحياتي وتقديري واحترامي للأخ عبدالله ..
وأقول له : القافله تسير والكلاب تنبح فلا يهمك ماقيل وما سُيقال كن شامخاً كما أنت فما يُرمى بالحجر الا الشجر المثمر
خل الناس تسترزق وبعدين المفرقعات بكل دول العالم
ويعني المخالفات ماجت إلا على الطرطعان
كاتب موضوع وموجهه لأمير المنطقة عشان الطرطعان
اسمح لي
بلا دوخة
قولولي انتم يالي مسوين مفتين انتم والكاتبه
وين صنعت
ووووووووووكيف دخلت للبلااااااااااااااد
اجيبو
ولا بس طهبله
اي هين والله ياهم يبون يصادرونهن ياخذونهن لعيالهم بالعيد يطرطعون وعيالنا بس يتجهولون مايلقون شيئ يفرحون به ياخي لاتشري انت لعيالك ولا عليك من عيال احد
انا اذكر واحد الله يذكره بالخير اخذ بظاعت وحد كله تنك كليجاء وراح وزعهن على بناته وهو معه قرص ياكله يقول والله ياهو طعم
بيض الله وجهك ياأبازايد على هذا المقال
الله يكفينا شر هالالعاب
انا اعمل في احد المستشفيات وربي مادريت غير يوم دخل واحد
فاقد احد اصابعه بسبب لعب بالطراطيع
انتبهوووووووووووووووووو
بعض الناس طافين
بكلمة صورة مع التحية ..
وش تبونهم يسوون ..
الطراطيع منتشره مثل الوبا ..
بعدين فيه ناس تبيع با البيوت ..
الطراطيع با المليارات ..
وفي كل مكان ..
يعني ما صدر امر ملكي ...
فيه طراطيع يعني ما تأذي اشتروها
بعدين كل اللي كاتبين انا متاكد انهم شارين الحين ..


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.