أبرمت أمانة منطقة القصيم مؤخراً عقدي عمل بقيمة إجمالية تجاوزت 86 مليون ريال مع أحد الشركات المتخصصة في هذا المجال و ذلك مقابل قيامها بأعمال نظافة الجزء الشرقي و الجزء الشمالي الشرقي من مدينة بريدة و لمدة ثلاث سنوات ، و يأتي ذلك وسط اهتمام أمانة المنطقة بنظافة المدينة بالشكل المأمول من الجميع مع المتابعة و الإشراف الدقيق على أعمال النظافة المنفذة و المحددة بالعقد من قبل الإدارة العامة للنظافة عبر كادر من المراقبين المتخصصين و الموزعين بشكل متوازن على كافة أنحاء المدينة . و تجدر الإشارة أيضا أن أمانة المنطقة تسير بخطوات متتالية لتطوير مشاريع النظافة و ذلك باستمرارها باستكمال مشروع حفظ النعم الذي سبق و أن أطلق بفكرة غير مسبوقة و هو معني بالمحافظة على بقايا الأطعمة و تخصيص حاويات خاصة لها ذات اللون الأخضر و قد نفذت بعدد كبير من أحياء مدينة بريدة و لاقت نجاحاً كبيراً من قبل المواطنين و سيتم تطبيق المشروع على مراحل في الجزء الشرقي لمدينة بريدة ابتداء بحي السلام و حي خضيراء و حي الضاحي و سوف يستمر العمل في التوزيع حتى تتم تغطية الجزء الشرقي من المدينة بسقف زمني قد لا يتجاوز شهر ذي القعدة من العام الحالي ، و نوهت الأمانة لعموم المواطنين بالالتزام بفرز النفايات عن بقايا الأطعمة و ذلك في الحاويات المخصصة لكل منهما . و من جهة أخرى فقد انتهت عمليات نقل المخلفات الصلبة من عدد من أجزاء المدينة و ذلك بمبلغ تجاوز 500 ألف ريال وفق خطة محددة تشمل مستقبلاً كافة أجزاء مدينة بريدة تستاهل بريده ان تكون بهذا المستوى الراقي والامانة تعل من اجل هذا التطوير لكن احذروا بان تكون نفس الشركة التي متعاقدة مع بلدية الا سياح فالنظافة اصبحت مهزله اصبح نقل النقايات باليوم واليومين والا كياس تملا الحاويات والاوساخ اكرمكم الله تتناثر في الشوارع والله العظيم صورة مقززه لهذه الشركة التي يديرها مصريين وعمالها بنغال ومشرف المتابعة الميداني من قبل البلدية هو باكستاني السيارات التي تعمل عليها الموسسة سيارات البلدية فقط الصقوا عليها ستكر المؤسسة والعمال بنغال يبحثون عن علب المشروبات اما بقية النفايات فلا يلمسونها والبقية مما لا يستفاد منه فهي تتناثر وتتطاير بالشوارع منذ بداية عمل هذه المؤسسة ونحن نفتقد النظافة الحقيقية واصبحنا نعاني الا تساخ والنفايات للاسف ان المراقبة غائبة تماما عن المؤسسة 0 الى الامام يابريده ...... .