في تطور مفاجئ لأحداث الانتخابات الإيرانية أعلنت وكالة الأنباء الرسمية فوز أحمدي نجاد ب 75 في المائة من الأصوات بعد أن كان المرشح مير حسين موسوي قد أعلن فوزه قبل نحو ساعة. وتسود مخاوف حاليا من تدخلات تؤثر على سير العملية الانتخابية التي أنتهت العاشرة بتوقيت طهران. وأفادت وكالات الأنباء العالمية أن السكان الإيرانيين في الشوارع حاليا بانتظار التأكد من النتائج. وكان مرشح الرئاسة الايرانية مير حسين موسوي قد أعلن فوزه في الانتخابات الرئاسية اليوم بعد أن حصل على 65 في المائة من الأصوات، حسب ما أكده بنفسه أمام الصحافيين. من جهته قال علي اكبر محتشمي بور احد المساعدين المقربين من موسوي لوكالة فرانس برس "طبقا للمعلومات التي تلقيناها من المحافظات ومن طهران، فقد حصل موسوي على 65 في المائة من الأصوات". وبذلك تخرج الرئاسة الإيرانية من قبضة أحمدي نجاد الذي قاد هذا البلد إلى مزيد من التأزم مع كثير من دول العالم بما فيها دول الخليج العربية التي تتخوف من مطامع الدولة الفارسية النووية وتدخلها في العراق ولبنان. وينتظر أن تكون سياسة الرئيس الجديد أكثر مرونة مع دول الخليج العربية حيث قال البارحة في تصريحات موجهة لها إنه يؤمن بضرورة التعاون مع "الدول العربية" وتوثيق العلاقات السياسية والاقتصادية. وكان مسؤول في وزارة الداخلية الإيرانية قد قال إن السلطات أغلقت مراكز الاقتراع في الانتخابات الرئاسية اليوم لكن الناخبين المصطفين بالفعل سيسمح لهم بالإدلاء بأصواتهم. هذا و في وقت سابق قال مسؤول في وزارة الداخلية الإيرانية أن السلطات أغلقت مراكز الاقتراع في الانتخابات الرئاسية اليوم في لكن الناخبين المصطفين بالفعل سيسمح لهم بالإدلاء بأصواتهم. وقالت وكالة أنباء فارس الإيرانية أنها ترجح فوز أحمدي نجاد بالانتخابات الرئاسية الإيرانية التي يجري الاقتراع عليها حاليا. ويقول مسؤولون أنهم يتوقعون أن تصل نسبة الإقبال على التصويت إلى 70% أو يزيد في الانتخابات التي يواجه فيها الرئيس المتشدد محمود احمدي نجاد ثلاثة متحدين بينهم رئيس الوزراء السابق المعتدل مير حسين موسوي. وأشارت مهر إلى أن زارعي هو ممثل احمدي نجاد في هيئة إشرافية على الانتخابات. وفي وقت سابق اليوم قال صادق خرازي وهو حليف لموسوي متحدثا لرويترز ان الاستطلاعات التي أجراها الاصلاحيون تظهر أن رئيس الوزراء السابق سيحصل على ما بين 58 و60 في المائة من الأصوات التي أدلى بها الناخبون حتى الآن. وذكرت وكالة الإنباء الايرانية مهر أن نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية الإيرانية ستكون "70% على الأقل" حسب ما أعلن محسن اسماعيلي العضو في مجلس صيانة الدستور المكلف الإشراف على الانتخابات. وقال اسماعيلي "نظرا إلى ما شاهدناه والتقارير التي تلقيناها ستكون نسبة المشاركة جيدة وأتوقع أن تصل إلى 70% على الأقل". ويقدر عدد الناخبين الإيرانيين بحوالى 46,2 مليونا. ووصفت وزارة الداخلية نسبة مشاركة الناخبين في الاقتراع الذي يتنافس فيه الرئيس المنتهية ولايته محمود احمدي نجاد ورئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي، بأنها "غير مسبوقة". وقالت وزارة الداخلية الإيرانية في بيان بثه التلفزيون الحكومي أن التصويت في الانتخابات الرئاسية في البلاد سيمدد لساعة إضافية ثالثة حتى التاسعة مساء "16:30 بتوقيت جرينتش". وكان من المقرر أصلا انتهاء التصويت الساعة السادسة مساء. وقال مسؤولون أنهم يتوقعون أن تتجاوز نسبة الإقبال على التصويت 70 في المائة وان تقترب من النسبة القياسية التي بلغت حوالي 80 في المائة حين حقق محمد خاتمي فوزا كاسحا في انتخابات 1997 . وفي وقت سابق وقف الناخبون الإيرانيون في طوابير انتظار طويلة تشكلت منذ فجر اليوم أمام مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية الحاسمة وذلك حرصا منهم على المساهمة في مستقبل الجمهورية الإسلامية سواء لجهة التغيير أو الاستمرار في النهج الحالي. وفي حسينية ارشاد، المسجد الكبير في وسط العاصمة طهران الذي شكل منبرا للكثير من خطابات الثورة الإسلامية، كان أكثر من مئة شخص ينتظرون في صف طويل صباح اليوم قبل ساعة من موعد بدء الانتخابات، في مؤشر الى تعبئة غير مسبوقة بين الناخبين. وكان الإقبال شديدا إلى حد أن عدد الناخبين الذين ينتظرون عند أبواب المركز ارتفع بعد ساعة على بدء الاقتراع إلى أكثر من سبعمائة شخص. وفي الداخل كان الرجال والنساء يقفون في صفين منفصلين ينتظرون دورهم جدير بالذكر أن مجلس صيانة الدستور الإيراني سيجتمع يوم الأحد وسيحسم الجدل بين المرشحين كاتب أمريكي يكشف المستور حول تحالف إيران وإسرائيل التاريخ: 8/6/1430 المختصر / رغم أن الظاهر على السطح هو وجود عداء صارخ بين طهران وتل أبيب ، إلا أن الكاتب الأمريكي تريتا بارسي كان له رأي آخر ، حيث ألف كتابا حول العلاقات السرية بين إسرائيل وإيران ، وأخيرا خرج بتصريحات كذب فيها ما أسماها \"الأسطورة الزائفة\" عن التنافس الإسرائيلي – الإيراني. ونقلت \"شبكة أخبار العراق\" عن بارسي القول في تصريحات له في 31 مايو / أيار إن إدانة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لإسرائيل وتشكيكه في عدد ضحايا المحرقة اليهودية تعد مثالاً أيضا لتلك \"الأسطورة الزائفة\" ، مشيرا إلى أن إيران هي الدولة الثانية في الشرق الأوسط بعد إسرائيل التي تضم يهودا ، كما يضم البرلمان الإيراني نوابا من اليهود. وأضاف أنه في الأيام الأولى للثورة الإسلامية الإيرانية ، أصدر الإمام الخميني فتوى تقضي بحماية اليهود كأقلية دينية ، كما أن بعض المسئولين الإسرائيليين أصولهم فارسية ومن أبرزهم الرئيس الإسرائيلى السابق موتشيه كاتساف. وشدد بارسي ، الذي ترأس في السابق المجلس القومي الأمريكي – الإيراني ، على وجود تعاون استخباراتي وصفقات أسلحة ومحادثات سرية بين طهران وتل أبيب ، موضحا أن إسرائيل وإيران يمثل كل منهما للآخر حليف خارجي محتمل. التحالف الغادر وكان بارسي ، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة \"جون هوبكينز\" الأمريكية ، قد فجر مطلع مايو / أيار مفاجأة من العيار الثقيل عندما كشف عن وجود اتصالات سرية بين إسرائيل وإيران تتم خلف الكواليس. وفي كتابه بعنوان :\"التحالف الغادر: التعاملات السرية بين إسرائيل وإيرانوالولاياتالمتحدةالأمريكية\" ، أشار بارسي إلى اجتماعات سرية عديدة عقدت بين إيران وإسرائيل في عواصم أوروبية طالب فيها الإيرانيون بالتركيز على المصالح المشتركة للبلدين في المنطقة. وشرح في هذا الصدد الآليات وطرق الاتصال والتواصل بين الأطراف الثلاثة التي تبدو ملتهبة على السطح ودافئة خلف الستار في سبيل تحقيق المصلحة المشتركة التي لا تعكسها الشعارات والخطابات والتصريحات النارية بينهم ، قائلا :\" إن إيران وإسرائيل ليستا في صراع أيديولوجي كما يتخيل الكثيرون بقدر ما هو نزاع استراتيجي قابل للحل، مستشهدا على ذلك بعدم لجوء الطرفين إلى استخدام أو تطبيق ما يعلنه خلال تصريحاته النارية، فالخطابات في واد والتصرفات في واد آخر معاكس. وأضاف أن المسئولين الإيرانيين وجدوا أن الفرصة الوحيدة لكسب الإدارة الأمريكية تكمن في تقديم مساعدة أكبر وأهم لها في غزو العراق عام 2003 عبر الاستجابة لما تحتاجه ، مقابل ما ستطلبه إيران منها على أمل أن يؤدي ذلك إلى عقد صفقة متكاملة تنهي مخاوف الطرفين وتحسن العلاقات بينهما. وشمل العرض الإيراني والذي أرسل إلى واشنطن عبر وثيقة سرية مجموعة من التنازلات السياسية التي ستقوم بها إيران في حال تمت الموافقة على \"الصفقة الكبرى\" والتي تتناول عددا من المواضيع منها: برنامجها النووي وسياستها تجاه إسرائيل ومحاربة تنظيم القاعدة. كما عرضت الوثيقة إنشاء ثلاث مجموعات عمل مشتركة أمريكية - إيرانية بالتوازي للتفاوض على \"خارطة طريق\" بخصوص ثلاثة مواضيع هي أسلحة الدمار الشامل والإرهاب والأمن الإقليمي والتعاون الاقتصادي. وتضمنت الوثيقة السرية والتي حملها الوسيط السويسري \"تيم جولدمان\" إلى الإدارة الأمريكية أوائل مايو عام 2003، قيام إيران باستخدام نفوذها في العراق لتحقيق الأمن والاستقرار وتشكيل حكومة غير دينية ، كما عرضت إيران شفافية كاملة لتوفير الاطمئنان والتأكيد بأنها لا تطور أسلحة دمار شامل والالتزام بما تطلبه الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشكل كامل ودون قيود. كما وافقت إيران على إيقاف دعمها لفصائل المقاومة الفلسطينية والضغط عليها لإيقاف عملياتها الفدائية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وكان من أهم بنود الوثيقة السرية أيضا التزام إيران بتحويل حزب الله اللبناني إلى حزب سياسي منخرط بشكل كامل في الإطار اللبناني وكذلك قبولها بالمبادرة العربية التي طرحت في قمة بيروت عام 2002 والتي تنص على إقامة دولتين والقبول بعلاقات طبيعية وسلام مع إسرائيل مقابل انسحابها إلى حدود 1967. وتبقى المفاجأة الكبرى في الوثيقة السرية والتي تمثلت في استعداد إيران للاعتراف بإسرائيل ، إلا أن صقور الإدارة الأمريكية المتمثلة بديك تشيني ووزير الدفاع الأمريكي السابق دونالد رامسفيلد كانا وراء تعطيل هذا العرض الإيراني ورفضه على اعتبار أن الإدارة الأمريكية ترفض التحدث إلى ما تسميه بدول محور الشر . وجاء في الكتاب أيضا أن إيران حاولت مرات عديدة بعد رفض هذا العرض التقرب من الولاياتالمتحدة لكن إسرائيل كانت تعطل هذه المساعي دوما خوفا من أن تكون هذه العلاقة على حسابها في المنطقة. وخلاصة ما توصل إليه بارسي في كتابه أن إيران ليست خصما للولايات المتحدة وإسرائيل كما كان الحال بالنسبة للعراق بقيادة صدام حسين وأفغانستان بقيادة حركة طالبان ، فطهران تعمد إلى استخدام التصريحات الاستفزازية ولكنها لا تتصرف بناء عليها بأسلوب متهور وأرعن من شأنه أن يزعزع نظامها وعليه فإن تحركات إيران لا تشكل خطرا حقيقيا بالنسبة لإسرائيل وأمريكا ، بل إن هناك تشابها بين تل أبيب وطهران في العديد من المحاور بحيث أن ما يجمعهما أكبر بكثير مما يفرقهما . فالدولتان تميلان إلى تقديم نفسيهما على أنهما متفوقتان على العرب، حيث يرى العديد من الإيرانيين جيرانهم العرب أقل منهم شأنا من الناحية الثقافية والتاريخية ويعتبرون أن الوجود الفارسي على تخومهم ساعد في تحضرهم وتمدنهم ولولاه لما كان لهم شأن يذكر. وفي المقابل، يرى الإسرائيليون أنهم متفوقون على العرب بدليل أنهم انتصروا عليهم في حروب كثيرة، ويقول أحد المسئولين الإسرائيليين في هذا المجال لبارسي :\"إننا نعرف ما باستطاعة العرب فعله، وهو ليس بالشيء الكبير\" ، في إشارة إلى استهزائه بقدرتهم على فعل شيء حيال الأمور. ورغم أن هناك بعض الآراء التي تتفق مع وجهة نظر بارسي إلا أن هناك آخرين يشككون في صحتها بالنظر إلى قلق إسرائيل الشديد من البرنامج النووي الإيراني والذي هددت أكثر من مرة بتوجيه ضربة عسكرية له ، بل إن المناورات التي بدأتها في 31 مايو / أيار اعتبرت بأنها بروفة نهائية على عمل عسكري وشيك ضد إيران. http://www.almokhtsar.com/news.php?action=show&id=16795 التعليق فعلاً هو تحالف غادر هذه صورة لكل المساكين والمخدوعين بالفرس المجوس الذين صدقوا الأسطوانة المشروخة التي تقول إن إيران عدوا لليهود . لم يصدق المساكين والمخدوعين عقلاء أهل السنة والجماعة عندما يقولون أن إيران وإسرائيل شيء واحد وأنه لا يوجد عداء بينهم وإن تصريحات إيران هي لمجرد خداع الناس ولعمل دعاية لنفسها من أجل نشر دين الرفض المسمى التشيع ومع الأسف هؤلاء صدقوا أهل التقية الفرس المجوس ولم يصدقوا عقلاء أهل السنة والجماعة الذين يعرفون جيداً أهل التقية فهم يقولون شيء ويفعلون شيء آخر وهكذا هم الرافضة . واليوم والحمد لله فإن الحقائق تظهر يوم بعد يوم وبعض هذة الحقائق من الرافضة ومن الغرب المطلع على هذة العلاقات السرية ومنهم هذا الكاتب الأمريكي الذي كشف المستور . ان شاء الله بداية الخلافات والانقسامات بينهم اللهم اشغلهم بأنفسهم رغم أن نجاد قال ( كذباً ) إنه سوف يمسح إسرائيل من الخارطه وهذا الخبر يكذب ما قاله نجاد عندما إستخدم التقية السياسية لخداع المساكين . تأكيدًا لزيف عدائه ل \"إسرائيل\".. يهود إيران يدعمون \"نجاد\" بالانتخابات مفكرة الإسلام: كشفت مصادر صحافية عبرية أن يهود إيران سيصوتون لصالح الرئيس الإيراني الحالي، محمود أحمدي نجاد، في الانتخابات الرئاسية الإيرانية المرتقبة. وأكدت صحيفة \"يديعوت أحرنوت\" أن يهود إيران البالغ عددهم نحو 25 ألف شخص سيصوتون لصالح نجاد، على الرغم من نكرانه ل \"الهولوكست\" وتهديده بتدمير \"إسرائيل\" ومواصلة برنامجه النووي. وكانت تقارير استخباراتية غربية قد أكدت على زيف تصريحات نجاد النارية والمعادية ل \"إسرائيل\"، مشيرةً إلى أن هناك تنسيقًا كاملاً وتلاقيًا للمصالح الإيرانية – \"الإسرائيلية\" في المنطقة. وفي السياق ذاته، اتَّهم \"مهدي خزعلي\" نجل المرجع الشيعي \" أبو القاسم خزعلي\"، أحد أشهر رجال الدين الشيعة المحافظين في إيران، نجاد بأنه من \"أصول يهودية\" وينتمي إلى من وصفهم ب\"حلقة المال والقوة والمراوغة\" في إشارة إلى اليهود. وقال مهدي خزعلي: إن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد اكتسب اسم أسرته الحالي (أحمدي نجاد) بعدما غيّر اسم \"أسرته اليهودية\" في شهادة الجنسية، مؤكدًا أن هذا التغيير مسجل في الشهادة نفسها. اليهود يفضلون نجاد على موسوي: وقال ديفيد موتاي، الناطق باسم المنظمة المركزية للإيرانيين المهاجرين إلى \"إسرائيل\": إن اليهود يميلون نحو الرئيس نجاد لأن المرشح الآخر حسين موسوي لا يمكن التنبؤ بمواقفه التي سيتخذها في حال أصبح رئيسًا، مضفيًا أن هذا التصويت لنجاد هو \"أهون الشرين\"، وذلك على الرغم من أن منافسي نجاد ينتمون إلى التيار الإصلاحي الذي أعلن أنه سيتبع سياسات أقل تشددًا مع العالم الخارجي. كما رجح أيضًا البروفسور ديفيد ميناشري، مدير مركز الدراسات الايرانية في جامعة \"تل أبيب\"، أن تذهب أصوات يهود إيران لأحمدي نجاد، مشيرًا إلى أنهم يبقون هادئين إلى حين إعلان اسم الفائز وبعد ذلك يعلنون مناصرته. المشاركة اليهودية في الانتخابات الإيرانية: وقال مير عيزري السفير \"الإسرائيلي\" في طهران حتى عام 1975، إن الأقلية اليهودية كانت قبل الثورة تُدعى – خلال الانتخابات البرلمانية- للقاء قادتها الذين يخبرونها بالأسماء التي يجب أن يصوتوا لها، مشيرًا إلى أن هذا الأمر لم يتكرر لاحقًا. وكان نائب الرئيس الإيراني \"اسفنديار رحيم مشائي\" قد أعلن، في وقت سابق، أن إيران هي \"صديقة الشعب الأمريكي والشعب الإسرائيلي\". و\"رحيم مشائي\" من الشخصيات المقربة جدًا من الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد. وقد تزوج ابنه من ابنة هذا الأخير. اللهم اجعل امرهم وبال 00 وبلادهم الى زوال 000 واحفظ ابناء الحلال 00 اهل السنة والجماعة 00 للهم انصر دولة الاسلام الجمهورية الاسلامية الايرانية ورد كيد الاعداء في نحورهم واجعل اعدائها يموتون غيضا من قهرهم ولاهم فالحين الافي السب والعن . مزيد من التقدم والتطور يادولة العز والكرامة بومحمد أذهب لدولتك اللي تقول عنها ,الطم خدك وعاشر مع ربعك الشيعة عليك بالتوبة والرجوع إلى الله ولا تجعل قوم من يسب الصحابة ويلعنهم هم المسلمين هولاء الاسلام برئ منهم مساكين حنا؟؟ نتخيل ثم نصدق تخيلنا؟؟ نقول ايران واسرائيل حليفتان..!! انا سني واكره ايران.. لكن الحق هم اشرف من العرب.. الذين باعو كل شيء لأعدائهم.. اعطونا شئ واحد فلحنا فيه.. اما هم دولة قوية سياسة قوية اهتمام عالمي بها انتخابات سلاح نووي نظام قانون على مذهبهم.....الخ اما نحن انظر كيف ينخر بنا الأعداء بل ابناءنا.. لانزال نصدق بحلف ايران واسرائيل بأيهام عقولنا لأننا بكل صرحة عاجزون.. فنبحث عن مبررات لأننا نكرههم او ان شئت نغار.. من احليف لأسرائيل هل ايران !! ام مصر ام الأردن ام المغرب ام هي موريتانيا وتونس وقطر ووووو دول كلها سنية.. (حيلة العاجز)