تتباهى دار الساعات السويسرية التي تأسّست سنة 1832 في سانت ايمييه بتقليد قديم العهد تطبعه أناقة ابتكاراتها وبراعة أدائها، وهما قيمتان تتمثّلان خير تمثيل في مجموعة ساعات لونجين ذات الطابع الرياضي. تمّ تصميم ساعات HydroConquest للرجال والسيدات ممن يبحثون عن ساعة بارعة الأداء تجمع بين التقنية والأناقة. وقد عمدت لونجين اليوم إلى إغناء هذه المجموعة بتصاميم جديدة غنية بالألوان الزاهية. ساعات للغطس "بامتياز": غاية مجموعة ساعات HydroConquest أن تصبح الساعة المفضلة لدى الغطاسين ومحبي الرياضة البحرية. مع تاج ملولب وعلبة تمّ تثبيت جهتها الخلفية بالبراغي وحماية للتاج الجانبي، تضمن هذه الساعات مقاومة لضغط الماء تصل إلى 300 متر. تمّ تجهيز جميع الساعات بواسطة أدوات للسلامة لا غنى عنها كإطار الميناء الدوّار الأحادي الاتّجاه، الملونة بالأحمر أو الأسود أو الأزرق، والعقارب المطلية بمادة فوسفورية Super-LumiNova® للتأكّد من قراءة بيانات الوقت في جميع الظروف فضلاً عن سوار خاصّ بالغوص مزوّد بمشبك قابل للطيّ بحماية مزدوجة ووصلة للغطس. تنطبق ضمانات السلامة الدقيقة هذه على تناسق العالم الصامت ويتوافق أداء هذه الساعات على أفضل وجه مع الأناقة التي تمثّلها لونجين. تتميز ساعات HydroConquest الجديدة بعلبة دائرية من الفولاذ مع قطر يبلغ 39 أو 41 ميلليمتراً وتعمل آلية هذه الساعات ذات العقارب الثلاثة بواسطة حركة أوتوماتيكية أو كوارتز فيما تتوفّر كرونوغرافات HydroConquest إما مع حركة مزوّدة بعجلة عمودية من جيل L688 مطوّرة حصرياً لدار لونجين من قبل ETA وإما مع حركة كوارتز. بالاضافة إلى ذلك، تتميز الموانىء السوداء، البيضاء أو الزرقاء بتفاصيل بالاحمر الزاهي وتأتي مع 8 حتى 11 عدداً عربياً بحسب الطراز فيما تلتف هذه الساعة حول المعصم بواسطة سوار من الفولاذ أو من المطاط الاسود. سواء كان ذلك لاكتشاف عالم البحار الغامض أو للتمتع بلمسة رياضية على المعصم، تمثل ساعات HydroConquest الجديدة المتميّزة بهذه اللمسة الملوّنة مهارة دار لونجين في عالم الرياضة خير تمثيل. يعود تاريخ تأسيس دار Longines القائمة في سانت ايمييه في سويسرا إلى عام 1832. تعكس خبرتها في صناعة الساعات تفانياً قوياً تجاه التقليد، الأناقة ومهارة الأداء، مختزنة بذلك أجيالاً من الخبرة بوصفها حافظة الوقت الرسمي في أبرز البطولات العالمية وشريك في عدة اتحادات رياضية دولية. تعرف لونجين بأناقة ساعاتها وهي عضو في مجموعة سواتش ليمتد الرائدة في تصنيع الساعات عالمياً. بفضل شعار الساعة الرملية المجنّحة، تمكنت الدار من نشر فروعها في أكثر من 130 بلداً.