وجَّه أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني بإطلاق اسم جامع "الإمام محمد بن عبدالوهاب" على أكبر جوامع الدولة. جاء ذلك في بيان صدر عن الديوان الأميري القطري اليوم, ونشرته وكالة الأنباء القطرية، التي بينت أن هذا التوجيه يأتي تكريماً لمكانة المصلح والداعية المجدد الشيخ محمد بن عبدالوهاب (رحمه الله)، وانعكاساً لتوجه الدولة في إحياء رموز الأمة وقيمها الحضارية. وأكد البيان الأميري أن الإمام محمد بن عبدالوهاب بن سليمان بن علي، من آل مشرف عشيرة من المعاضيد من فخذ آل زاخر، الذين هم بطن من الوهبة من بني حنظلة من قبيلة بني تميم, يعد من أبرز دعاة الأمة ومجدد القرن الثاني عشر الهجري، بدعوته التي قامت على مبدأ التنقية الشاملة لعقائد الناس وعبادتهم، بعد فترة من انتشار الجهل والبدع، التي انتشرت في العالم الإسلامي في عصره. الصورة المصاحبة للخبر ليست للشيخ محمد بن عبد الوهاب إطلاقا إطلاقا ، حيث توفي الشيخ يرحمه الله قبل ظهور التصوير بثمانين عاما أو أكثر .... شكرا لقطر حكومة وشعبا وإعلاما .. كبير يا أبا مشعل ... رحمه الله رحمةً واسعه وزادكم في طريق الخير.. انتشار الجهل والبدع، التي انتشرت في العالم الإسلامي في عصره.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اتمناء من يملك وثائق تاريخية يثبت لنا ان ذلك العصر كانت تنتشر البدع والقبور في المدن, ماعرفنه وقرانه انهالم تنتشر سواء في البوادي ومناطق محصورة خارج اليمامة, والتطبيق السي لفكر محمد بن عبدالوهاب من القبائل ومايعرفون ب( اخوان من طاع الله) وماحصل من ماسي عند دخولهم الطائف ومكة؟؟؟؟ رحم الله اهلنا كبار السن فكانوا في يوم من الايام ومن بقى منهم على قيد الحياة مرجع مهم لتوثيق الوثائق تاريخ نجد - ابن غنام عنوان المجد في تاريخ نجد-لإبن بشر جزيرة العرب في القرن العشرين - حافظ وهبة عجائب الآثار في التراجم والأخبار-والمعروف باسم تاريخ الجبرتي -عبد الرحمن الجبرتي نجد والحجاز في الوثائق العثمانية- سنان معروف اوغلوا كبيرهم الذي علمهم السحر ما أخس من المربوط إلا المفتلت بارك الله فيك ياشيخ حمد شيء طيب ان قطر تسمي المسجد بأسم الامام الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله لان هذا المسمى يغيظ ابناء المتعه ايران اضافة لما ذكر الاخ التميمي في التعليق الاول اشير الى الشماغ المنقط الاحمر لا ادري إن كان معروفا زمن الإمام محمد بن عبد الوهاب فالشائع عندنا ان الشماغ المنقط لم يعرف في نجد الا في المائة سنة الاخيرة او أزيد قليلا والإمام رحمه الله توفي قبل ما يزيد عن 230 سنة