يترأس وزير التجارة والصناعة ورئيس فريق التفاوض السعودي الأستاذ عبدالله بن أحمد زينل علي رضا وفد المملكة لاجتماعات المؤتمر الوزاري الثامن والذي سيعقد بمقر منظمة التجارة العالمية بجنيف خلال الفترة من 20-22 محرم 1433ه الموافق 15 - 17 ديسمبر 2011م . حيث ذكر وكيل وزارة التجارة والصناعة للشئون الفنية الدكتور محمد الكثيري أن وفد المملكة يضم بالإضافة إلى الوزير أعضاء الفريق التفاوضي السعودي وبعض المختصين من وزارة التجارة والصناعة. وسيلقي زينل كلمة المملكة في المؤتمر والذي سيؤكد من خلالها على موقف المملكة والتزامها تجاه النظام التجاري متعدد الأطراف وحرصها على فتح الأسواق، والبعد عن اتخاذ أية إجراءات حمائية تعيق انسياب حركة التبادل التجاري، كما سيشارك أعضاء الوفد في الجلسات والنقاشات التي ستتم خلال أيام المؤتمر إضافة إلى حضور الوزير زينل للاجتماعات الوزارية والفعاليات التي ستعقد على هامش المؤتمر ومنها الاجتماع التنسيقي مع نظرائه وزراء التجارة والصناعة لدول مجلس التعاون الخليجي، وكذلك اجتماع وزراء التجارة والصناعة للدول العربية، إضافة إلى حفل الاستقبال الذي دعا له معالي رئيس البنك الإسلامي لوزراء وأعضاء ووفود الدول الإسلامية المشاركة في المؤتمر. وقد أوضح وكيل وزارة التجارة والصناعة للشؤون الفنية أن هذا المؤتمر سيركز على مناقشة عدد من الموضوعات ياتي في مقدمتها التأكيد على تعزيز النظام التجاري المتعدد الأطراف والعمل على جعله أكثر استجابة لإحتياجات البلدان الأعضاء في المنظمة خاصة في المرحلة الراهنة حيث التحديات التي تواجهها بيئة الاقتصاد العالمي، وكذلك التأكيد على أهمية دور منظمة التجارة العالمية في الحفاظ على فتح الأسواق لنفاذ السلع والخدمات إضافة إلى التأكيد على أهمية الجوانب التنموية وبالذات تلك المرتبطة بالاحتياجات التنموية للبلدان الأقل نمواً، كما أن المنظمة تتطلع ومن خلال هذا المؤتمر إلى قيام رؤساء الوفود المشاركة بإعطاء الدعم السياسي لخارطة طريق حيال استكمال جولة المفاوضات التجارية الحالية '' أجندة الدوحة للتنمية ''. وسيتم في هذا المؤتمر الاتفاق على مكان انعقاد المؤتمر القادم وكذلك إختيار وتسمية بعض المسؤولين من وفود الدول الأعضاء لترؤس اجتماعات مجالس ولجان ومجموعات العمل في المنظمة للدورة القادمة. ماذا ننتظر من أسرة أنتجت مجموعة من اللصوص إنها زينل وما شركة الكابلات وسرقتها ببعيدة ياليتنا من ( زينل ) سالمين .. بدل أن تفتح الأسواق على مصراعيها ، بدأ هذا الوزير بغلقها ,, وما منع استيراد قطع غيار السيارات المستعملة إلا أكبر دليل .. حيث أننا سنلجأ إلى الجديد والتجاري وهذا إما أن يكلفنا أموالاً باهظة أو جودةً بائسة ,, وفي كلا الحالتين ضرر على المواطن اليس هذا الشخص قريب من شخص سرق البترول أكثر من 20 سنة وأفرجت خاتمت ونتخذ ان يلتحق به الوكيل للشئون الفنية ( صار متحدث رسمي 000 ماشاء الله عليه من وكيل !!!! ) خلاص بحه زينل .. مافي زينل ...ما ابي زينل
