قررت الإدارة العامة للتدريب الأهلي بالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني عقد الاختبار الشامل رقم 4 / 32 لجميع برامج الدبلوم التي تقدمها المعاهد الأهلية الرجالية وتشرف عليها المؤسسة بدء من يوم الأحد الموافق 16 / 1 / 1433ه وسيتم عرض جدول الاختبارات على موقع الإدارة / www://pt.tvtc.gov.sa / . ويعد الاختبار الشامل مطلباً أساسياً لاجتياز أي دبلوم إذ يختبر قياس قدرات المتدرب في تخصصه وقياس مستوى التحصيل النهائي دون الدخول في تفاصيل المواد الدراسية كل على حده. وحثت الإدارة العامة للتدريب الأهلي بالمؤسسة جميع المعاهد على إبلاغ متدربيها بالموعد المحدد للاختبار وتوعيتهم بعناصره ومتطلباته وتسجيل أسماء الراغبين منهم بدخول الاختبار على موقع الإدارة على الإنترنت وأنه لن يقبل دخول أي متدرب للاختبار ما لم يتم تسجيله على الموقع بشكل رسمي بالوقت المحدد الذي ينتهي بنهاية دوام يوم الأثنين الموافق 3 / 1 / 1433ه. وتتمنى المؤسسة لجميع المتدربين التوفيق والنجاح وفي حالة وجود أي استفسار او طلب المزيد من المعلومات يمكن زيارة موقع الإدارة أو الاتصال بالإدارة ا لعامة للتدريب الأهلي على الرقم 2088400 تحويله 136 139 134 135 أو على البريد الإلكتروني / [email protected] /. السلام عليكم انا موضف حكومى مضلوم ومحروم من عشرسنواااااااااااااااات لم اترفع لم يصرف لى بدل طبيعة عمل عملى يعتمد على نقل فيروسات معديه ننقل جثث معفنه أمانة الاحساء قسم تجهيز الموتى [email protected] أول مره أشوف مؤسسة تقف ضد موظفيها ومدربيهااا بإيقاف راتبهم لشهر ذي القعدة وعددهم (45) مدربا وموظفا حسبي الله من كان السبب في قطع أرزاقهم صحيح إن تعليقي ماله دخل بالموضوع لكن من حسرة ما أجده على هذه القرارات الظالمة لإيقاف رواتب 45 مدربا بمنطقة القصيم أتمنى من عاجل ما تحذف التعليق وإحقاق الحق لجميع المواطنين ويعلم الله أني لست من هؤلاء ال (45) لكني قرأت بالأمس عنهم من نفس هذه الصحيفة عاجل بإيقاف رواتبهم لشهر ذي القعدة وسائني ما حصل لهم لنتصور أننا بمكانهم مذا عسانا أن نعمل إلى الله الملتجى وعليه الثكلان وحسبنا الله ونعم الوكيل فيمن كان السبب في قطع أرزاقهم إنا لله وإنا إليه راجعون بحكم عملي في المؤسسة فاني ادعوا ابنائي الطلاب بان لا يقتربوا منها فلا خير فيها لا تعليم ولا توظيف فوالله ان العمل الحر ابرك منها إرتجالية في القرارات المصيرية وهذه نتيجة الإدارة المركزية من خلال قمة الهرم في المؤسسة وما أدل علي ذلك من الواقع المزري للكليات التقنية و التي ليس لها نصيب من هذا الإسم إلا أسمها بينما واقع الكليات في المؤسسة العامة لا يمت للتقنية بإي صلة لا من قريب و لا من بعيد ولذا أرجو أن يتم إعادة صياغة المؤسسة العامة و إنقاذها من براثن القيادة المركزية فالمؤسسة العامة تقف عاجزة عجز كامل عن التعامل مع الكليات وما ذلك إلا بسبب الغياب التام للكوادر التقنية عن المؤسسة ومن ثم الكليات ولكن يضل السؤال قائما وهو متي نرى المؤسسة العامة و كلياتها لهاقيادة قادرة علي التطوير الجوهري و ليس فقط تطوير المكياج للمؤسسة من خلال قيادة واعية لحقيقة التطوير لا التطوير الصوري و اللذي يخفي كثيرا من حجم الكارثة في المؤسسة