أسدل الستار على أكبر تجمع للإنتاج الأسري ، والمتمثل في مهرجان الكليجا الثالث الذي احتضنه مركز الملك خالد الحضاري في بريدة ، بعد أن استقطب أكثر من 350 ألف زائر من كافة أطياف المجتمع ، ضخوا ما قيمته تتجاوز 3 ملايين ريال، كانت حصيلة صفقات بيع وشراء على مدار 11 يوماً، شغلها ما يزيد على 300 أسرة منتجة مضافة إليها مبيعات معارض الشركات والمؤسسات والمركز الإنتاجية المشاركة . وقد اختص المهرجان بتقديم العديد من أصناف المأكولات الشعبية التي تشتهر بها المنطقة وفي مقدمتها الكليجا، والجريش، والحنيني، والمصابيب، والقرصان والمرقوق وغيرها، بالإضافة إلى المنتجات التراثية من الزل والحصير، وأعمال السدو والحياكة، وغيرها من مظاهر الحياة القديمة وطبيعتها. وقد أفرز المهرجان حراكاً اقتصادياً واجتماعياً في منطقة القصيم، وكان حديث المتابعين والمراقبين في كثير من الأوساط المحلية والإقليمية، بكافة تخصصاتها الاقتصادية والتجارية والإعلامية، بعد أن تخصص المهرجان بتأمين منافذ البيع والتسويق للأسر المنتجة، لتصريف وتأهيل منتجاتها الشعبية التراثية عبر تنظيم مؤسسي وعلمي تحت إشراف العديد من الجهات الراعية والمنظمة، ما أكسب جو المهرجان وطبيعته أحقية وأفضلية لارتياد الكثير من الأسر والعوائل المتسوقة، بالإضافة إلى الجهات والشركات التسويقية والتجارية التي باتت تستحث الخطى في إبرامها الكثير من العقود والصفقات البينية مع الأسر المنتجة، من أجل تطوير عمليات الإنتاج والبيع، لتكون بكميات تجارية ضخمة، تزيد من فرص الربح والتسويق. من جهته أعرب المدير التنفيذي لمهرجان الكليجا الثالث الأستاذ فهد بن إبراهيم العييري عن خالص شكره وتقديره للدعم المستمر من قبل أمير منطقة القصيم وما يوليه صاحب فكره هذا المهرجان أول مرة نائب أمير منطقة القصيم من اهتمام وعناية لاستمرار إقامة هذا المهرجان وتجدده كل عام. كما شكر العييري رعاة المهرجان من القطاع الخاص وكافة العاملين في اللجان التنظيمية التي قدمت خبرتها وطاقتها المتجددة في سبيل نجاح وتميز وتفرد هذا المهرجان بمخرجاته وأهدافه. وأكد العييري أن المهرجان حقق كثيراً من رسالته المستهدفة من قبل المسؤولين، والقائمة على تأصيل ثقافة التدريب والتأهيل للأسر المنتجة، حتى تصل في تطورها وتخصصها إلى ما تستطيع من خلاله الأسر أن تصل إلى الاكتفاء الذاتي والأمان الاقتصادي الذي يضمن العيش الكريم. مشيراً إلى أن تحقيق المهرجان لمثل تلك الأرقام الخاصة بمدخولات الأسر وكثرة الزوار الملحوظ عن الأعوام الماضية ، تأكيد حقيقي وملموس على النجاح المتميز الذي أثمره تنظيم هذا المهرجان، ما يزيدنا إصراراً على الاستمرار والتجديد عاماً بعد عام بإذن الله . كما أعرب نائب الرئيس التنفيذي للمهرجان عبدالرحمن السعيد عن سعادته بما تحقق للمهرجان من نجاح ملموس ترك أثره الإيجابي على الأسر المنتجة الذي هو منها ولها في النهاية وذلك بتعزيز مصادر دخلها وتنمية ثقافة الإنتاج والعمل لدى أفرادها وهو من أهم الأهداف التي يسعى المهرجان لتحقيقها معرباً عن شكره وتقديره لكل من ساهم في إنجاح المهرجان وفي مقدمتهم سمو أمير منطقة القصيم وسمو نائبه الذين وصفهما بأنهما القلبين النابضين للأسر المنتجة مهرجان لايعلى عليه ودك كل السنه يكون فاتح مو فتره بسيطه لكن عندي استفسار/ وين القى محلات تبيع اكلات شعبيه قرصان يعني اكلات شعبيه على طول السنه ثلاثه مليون مبيعات لايكون انها شركه مساهمه وحنا ماندري وللا يكون انهم يبيعون سلاح نووي ترون الدعوه كليجه ( الله يديم النعمه ويخليلنا الدجاج ولا يحرمنا منه ) انشري ياعاجل . بليزززز بليزززز بليزززز عاد تبون الحقيقة ترى الكليجة لها طعم حلو بس كثرة بالاسواق ولا ندرى ايش الطيب فيها ناس يقولون أحسن كليجة الى تصنع فى البيوت على ايدى نساء مهره وناس يقولون الى تصنع بالمصانع الاهلية بالقصيم طيبه ما ادرى بعضها يوصل سعر العلبه الى 60 ريال واكثرها من 10 و 15 ريال للعلبه وبعضها فيه دارسين ريحه فقط وبعضها مليانه بالدبس والدارسين عموما كلها طيبه وتسد الجوع ..!! صحيح المهرجان يقلون بس لي العوئل العالم يقيم مهرجانات للطيران والتكنلوجيا والصناعات الثقيله ونحن حدنا الكليجه ومزايين الأبل ... إلى متى ونحن طموحاتنا اكل ولعب بلاش كذب ياعالم 3مليون خير انشالله القرية العاللمية بمهرجان دبي السالفة كليجا ومطاريس حريم مهرجان طيب الفكرة و السعي الى رفع الدخل لدى الأسر المنتجة حيث حضي بمبلغ ليس بالهين لتلك الأسر التي ساهمت .في بيع منتجاتها . الإ ان عتبي على وقوع المهرجان من مخالفات شرعية لاتليق بإسلام ولا بهاذه بلاد حيث يخالف تستورها *من اختلاط يشمأز منها المتسوق لايعلم كيف التسوق بحرية ويكون المعاكسات ضاهرة عيانا من المتسوقين الشباب الذي يدعي ان معه عائلة . ألا ليت صوتي يسمعه المنضمون لهاذا المهرجان والذي في عتقادي ان المناطق التاليه سوف يكون لها هذا المهرجان نبراسا يقتدي به من حيث الفكره و الأداء أن يكون مضبوطا بضوابط تليق به من حيث يمكن تقسيمه الى نساء في كثير من اوقاته . وإن كان لابد من العوائل يشترط ان تكون البائعات من سن 35 سنه فما فوق . وتكثيف المتوعين من رجال الحسبة لضبط من يريد الإسائه الى سمعت المهرجان