أعلن الكاتب الرياضي المعروف محمد الدويش شجاعته الكبيرة مبديا توبته عن ما خطته يداه في مقال سابق حول عودة الفنان عبدالله الصريخ وأثرها في هدم ثقافة القبور بحسب ما كتبه وكذلك الدعوة لوجود دور سينما بالأندية وكتب الدويش مقالا جديدا في صحيفة (الرياضي) حول ندمه الشديد ممتدحا الذين وقفوا من أجله ولصالحه كي لايخطيء وختم مقالاته بعبارة ( أيها الغيورون أيها الأحبة: عذراً فقد أحرجتكم في وقت غير مناسب فسامحوني.. وأتوب إليك ربي من كل ذنب علموه أو لم يعلموه وأبوء إليك من كل ذنوبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.) نص مقال توبة الكاتب الدويش أتعمد أحياناً أن أضع غموضاً حول نقطة معينة سواء كانت رياضية أو وطنية أو دينية تاركاً كل قارئ يفسر كما يرى.. ولكن هدفي الأكبر كشف هؤلاء المتربصين سواء كانوا صحفيين أو غيرهم من الذين يظلون يبحثون عن فرصة يعتقدون أنها القاضية على من يتمنون القضاء عليه من سنين.. كيف لا؟ والسلاح هذه المرة الدين بعد أن كان تارة الوطن وتارة أخرى المصلحة العامة. إنهم ينتقلون من سلاح إلى آخر وكلما تأكد لهم أن العيار لم (يصب) وإن كان (أدوش) انتظروا الفرصة المقبلة على أحر من الجمر حتى إذا لاحت اشتغلت هواتفهم النقالة يتباشرون ثم يوزعون الأدوار.. فعلوا ذلك معي وفعلوه مع غيري وسيفعلونه مع كل من يريدون إقصاءه من ساحتهم. ومن أقسى ما حدث معي مما لا أنساه ما حييت أن إشارة إلى إدمان لاعب على المخدرات نشرت في الصفحة الأخيرة من صحيفة (الملاعب الرياضية) بتوقيع مستعار فالتقطوا هذه الاشارة على إنني كاتبها وتحركوا في عدة اتجاهات إعلامية واجتماعية ورياضية وحتى عائلة اللاعب رفعت شكوى ضدي. وقال مسؤول في إدارة الإعلام والنشر في الرئاسة العامة لرعاية الشباب لأحد الزملاء: لقد سقط صاحبك بالضربة القاضية ولن يتوقف الأمر عند الإيقاف هذه المرة وإنما قد يصل إلى السجن والمنع من الكتابة طول العمر. ولكن الموضوع انتهى بغرامة مالية ضد الكاتب الحقيقي بعد أن برأني التحقيق من تهمتهم الظالمة. هكذا أداروا معركتهم ضدي وهكذا أداروها ضد غيري ممن هم على (لائحة الإقصاء من الساحة) فلا تستغربوا أن يلتقطوا الأسلحة من هناك وهناك ويوجهوها ضد (أعضاء اللائحة) وعلى طريقة: العيار اللي ما يصيب يدوش.. فيكفي أن يشوهوا صورة الشخص وسمعته. أما إن سألتم أين الدين وأين الوطن وأين المصلحة العامة من كل هذا؟ فأقول لكم: إن الأمر مجرد توظيف للقضاء على المنافسين لتبقى الساحة لهم وحدهم.. وإلا أين الدين وأين الوطن وأين المصلحة العامة فيما يطرحه هؤلاء من شتائم وغمز واتهامات وإسقاطات وتحريضات؟ بل وصل الأمر إلى حد التكفير. وبيد الغيورين كلا ليس بيد المتربصين فما هو إلا سلاح يشهرونه أحياناً ويغمدونه أحياناً حسب مصالحهم. إن الدين الحنيف بيد الغيورين وما أكثرهم.. أولئك الأحبة الناصحين الذين طبقوا معي المثل القائل: صديقك من صدقك لا من صدقك وطبقوا معي القول المأثور: رحم الله امرئ أهدى إليّ عيوبي وبعض الأحبة قسا فلطمني حتى أستيقظ مما ذهبت إليه في لحظة حماس باتجاه زاوية معينة. أخطأت أيها الأحبة في اختيار (النموذج والكلمة) ولكن ويعلم الله أن النية كانت باتجاه الضوء الأخضر خارج سرب من يحاول أن يضعنا أمام الإشارة الحمراء (ممنوع المرور أو ممنوع الدخول). أما أولئك الأجلاء الأفاضل الذين اتهمني البعض بالمساس بهم والتطاول عليهم فيشهد الله أنني لا أجرأ على ذلك حتى في سري ويكفي أن تعلموا أنني عايشت (صبياً وشاباً) سماحتهم وشهامتهم كلا فما ذهب إليه البعض من أنني أشير إلى قامة علمية في تلك المدينة يشهد الله ثم يشهد بعض خلقه ممن عرفوني أنني أعتبره يرحمه الله نموذجاً للوسطية ومثالاً للتسامح. لقد عشت مع الرحمة الإلهية (وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم) فما حدث أيها الأحبة قدم لي خيراً يتمثل أوله في وجود هذا الكم الهائل ممن يحرصون على سمعتي ومكانتي في الدنيا وقبل ذلك في الآخرة فجزاهم الله خير الجزاء رغم قسوة بعضهم ولكنها قسوة المحب. وثانية: وجود المنصفين الذين اتصلوا بي أو أرسلوا لي يذكرونني بمواقف سابقة بيضاء ويقولون بحسرة: كيف نقبل أن من كتب ذاك هو من كتب هذا؟ ومعهم حق لولا أن هذا غير ذاك. وثالثة: إنه كشف لي بعض الأقنعة على الوجوه ورحم الله الشدائد عرفت بها صديقي من عدوي وبعض هؤلاء أصدر حكمه القاطع بمصيري رغم أن المصير في الدنيا والآخرة بيده سبحانه يعز من يشاء ويذل من يشاء. وسبحان الله ففي ذلك المساء الذي كان فريداً في حياتي.. إذ أنه مساء تكريم لكن الحزن خيم على المكان وعلى العيون.. فلن أنسى عيون (إسماعيل) وعيون (سليمان) وعيون كل الحاضرين. كانت كلها تجلدني بصمت قائلة: لماذا فعلت بنا كل هذا؟ أيها الغيورون أيها الأحبة: عذراً فقد أحرجتكم في وقت غير مناسب فسامحوني.. وأتوب إليك ربي من كل ذنب علموه أو لم يعلموه وأبوء إليك من كل ذنوبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت مقال الدويش القضية خير الخطاءون التوابون......الرجال من صحح خطاء و تاب الى اللة... في نظري رجال أبن رجال....ا....... كبير يابو سليمان رفقاً بنفسك فجل من لايخطىء ولولا الخطأ لما عرفنا الصواب والحمدلله على كل حال يادويش خاف ربك وتب اليه رب كلمة تقول لصاحبها دعني وفوق الكلام هذا وضح من مقاله الاخير انها كانت مقصودة لهدف في قلبه غفر الله لنا ولك الرجوع عن الخطأ خير من التمادي فيه. التائب من الذنب كمن لا ذنب له جزاه الله خير على إعتذاره وإعترافه بذنبه أستغفر الله واتوب إليه أستغفر الله واتوب إليه أستغفر الله واتوب إليه الردود عندما أخطاء الرجل كثيرة ولاكن عندما إعتذر لم يكن هناك ردود هل كانت الردود السابقة بقصد الشماته ؟ الدويش أضهر شجاعته ولاكن أين شجاعتنا !!! عزيزي الاستاذ محمد يقال من فمك ادينك وماهو الداعي لأن تخرج من تلك العبارة وماهي مصلحتك أن يعود الصريخ للغناء ... كان حري بك أن تقدم اعتذارك وتوبتك بشكل مباشر بدون اللف والدوران والتماس ذرائع أنت في غنى عنها اصلحك الله ... ضع الله نصب عينيك وانت تكتب وهذا لك ولغيرك من الكتاب فأنت تفنى ويبقى ماتكتبه أحيي فيك شجاعتك ياأخ محمد وعدم مكابرتك كما يفعل بعض الكتاب عند المناصحة , وإن دل هذا على شيئ فإنما يدل على معدنك الأصيل ( الرجال معادن ...) وأحسبك من أنفسها وأغلاها ؛ أما الذين قالوا فيك ما قالوا فالله يغفر لهم إنما يريدون الخير لكن بعضهم لا يملك الأسلوب المناسب أو الحكمة التي ينبغي أن ينطلق منها في النصح والتوجيه , فأرجو منك أن تسامحهم وتدعو لهم بالعفو والمغفرة لتكسب أنت يا أخ محمد الأجر من الله وشيم الرجال . أخوك : أبو عبدالملك كبرتوها يا عاجل فوق اللزوم توبه كانه كان كافرا ثم تاب هو اعلن شيء بينه وبين الله خلوكم وسطيين ============== الله ...... يثبته على الحق غفرالله لنا وله ولجميع المسلمين الاحياء والميتين واشكره على شجاعته ولاعاد تعود لها لان مثلك اخطائه تحتسب بالالوف شكرآ عاجل مع ان العنوان فيه شوية مبالغة في حق الموضوع ولكن ربما فرحتكم في الخير لابناء المسلمين انستكم قوة العنوان شكرآ مره اخرى للالماسية من الضروري جداَ مراجعة النفس ..والإعتراف بالخطا والتراجع منه سمت للكبار فقط ..! ومن الضروري أيضاَ ان لانقول الكلمة إلا ونحن نتحمل كامل المسئولية عنها ..! ومن الضروري جداَ ان لانستعجل وندخل بالنوايا ..! فالتصنيف واصدار الأحكام على الأشخاص بمجرد خطأ وا زلة واحدة من علامات الجهلاء ..! نسأل الله لنا وللكاتب محمد الدويش وللجميع التوبة النصوح ..! وشكرا الكبير كبير يا اباسليمان انت افضل كاتب سعودي وهذه الشجاعة منك غير مستغربة الى الأمام دائما الله اكبر المؤمن يخطئ ويتوب والله ارحم الراحمين من تاب تاب الله عليه واعلم ان الله سبحانه يفرح بتوبة عباده واعتقد انه ليس هناك داعي لهذه المقدمه الغير مبرره !!! فالخطأ وقع منك وواضح وضوح الشمس في رابعة النهار !! لذلك توبتك يجب ان تكون مباشرة مع الله ثم مع القراء !!! ولا يوجد اي داعي لإثارة مشاعرنا لدينيه مهما كانت قيمتك الاعلاميه !! وكم من موضوع ممكن ان تبدع في اثارة القراء ولكن دون ان تمس الدين فهل تعقل ما أقول ؟؟؟؟ ختاما تقبل الله منا ومنك ومن المسلمين توبتنا آآآآآآآآآمين لماذ اللف والدوران ... قالولي وقلتهم , كتبو عني وكتبت عنهم , شدائد وشامتين ماحد طقك على يدك ياكاتب ياكبير يامستشار تبي تعتذر اعتذر .. تبي تعلن التوبه وتطلب الغفران من رب العزه لا تدخل تصفية الحسابات مع الخلق الحمد لله على عودة اخونا الى جادة الصواب .... واعلم إن الله يفرح بتوبة عبده فهنيأ لك والله إذا أحب عبدا ابتلاه .... غفر الله له مقاله ينضح غرورا وكبرياء حتى الاعتراف بالخطأ جاء على استحياء وبكبرياء وبدون تصريح مباشر بالخطأ واخذ يلف ويدور ليسقط على غيره انهم يتحينون الفرصة يالله حسن الخاتمة قل ايش ثقافة قبور لاحول ولا قوة الا بالله أ تمنى من الدويش أن يعي جيدا لمايكتبه ويتحمل تبعات الكتابة ولايعتقد أن الناس لاهم لهم الا كتابة الدويش .ففكر ه المتعالي هو الذي أسقطه وهوالذي بدء يعيده الي الوراء كثيرا . اتمنى منه أن يراجع حسباته ويستبدل كثيراً من الهراء الذي يكتب فنحن ننظر اليه على أنه كتاباَ له باع طويل يكفل له بان يكون كاتبا لامعا بعيدا عن الكتابات الصبيانية الذي يكتبها.........................اني لك من الناصحين يااخي اعتذر مباشرة ودع عنك المكابرة والتبرير تحمل الاخرين خطأك وكأنهم هم من اخذ القلم وكتب عنك وتقول ان كتابتك لهذه النقطة لها هدف وهو كشف الصحفيين والمتربصين ماهذه النرجسيه واي اعتذار هذا !!! اخطأت الاحد واعتذرت الاربعاء اي كتبت مقالك هذا الاثنين او على الاقل بدات بكتابته اي لو كان احد يريد التعليق على خطاك لم ينشر تعليقه بعد فكيف تفتري وتتهم الناس ومن ربع قرن تتحدث عن من يريد اقصاءك من الساحة ولم نرى الا انك تتنتقل من مطبوعة صفراء لاخرى حسب مزاجك انت شخص كبير في العمر والمفروض تكون اعقل واكبر من هذه التصرفات الله يهديك يالدويش ماكان يجب أن تسقط تلك السقطه--انت ابن فطره انتبه مره ثانيه لاتكتب عن هذه الامور الهابطه التي تمس الدين--اسأل الله عز وجل ان يغفر لك وأن يهديك عما يغضبه--وللجميع التحيه ان من اشد المعجبين والمتابعين لك انا مشجع نصراوي وابن من ابناء عنيزة واقول ابو سليمان انت في الفترة الاخيرة لست ابو سليمان وعندما قلت في احد مقالاتك الرياضية سعد الناطح لم تكون مقبولة منك بغض النظر عن سعد ومستواة فهذة الفاظ لاتصدر منك سواء من ناحية الرياضية او ادبية ولان تقول تقافة القبور بدل من ان تدعو للرجل بالهدية والعودة الي الطريق الصحيح ربنا لاتضلنا بعد اذ هديتنا ابو سليمان اجلس مع نفسك فقد اصبحت انفعالي اكثر من الازم وحاول ان تبقي الحب الذي لك في قولوبنا كانصراويين او قصمان اذا كان بقي حب تحياتي اللي يهمز ويلمز الدين ليس له قيمه في المجتمع والأخ محمد أدرك ذلك فتراجع , فقد واجه ضغوطا من أقرب الناس إليه كنت قد كتبت تعليقا بعد نشر المقال السابق وقد نشرته ( عاجل) مشكورة انتقدت فيه الكاتب الكبير الملهم الأستاذ محمد الدويش وذلك حينما أخطأ كما أشدت فيه ككاتب أستاذ لنا وأحد الرواد الكبار شاء من شاء وأبى من أبى ! وهاهو اليوم يثبت ريادته باعتذاره وعدم تماديه وإصراره وهذا ليس عيبا بل قمة التميز !ويبقى الدويش انسانا يصيب ويخطئ ونبقى نحن كقراء لاسيما من نادي النصر العظيم الذين استقينا ثقافتنا من الأمير الرمز رحمه الله ككاتب من خلال الزاوية الشهيرة (بصراحة ) ومن الزاوية الأشهر للدويش ( مقاطع تشخص الواقع ) نبقى قراء متميزين نأخذ الصحيح ونرفض الخطأ بخلاف أتباع الصحيفتين الشهيرتين بنعصبهما للهلال الذين يصدّقون مايُكتب لهم من كتّاب الهلال الذين لم ولن يتراجعواعن تعصبهم وسخريتهم وبهتانهم من خلال زوايا الحش والهمز واللمز والافتراء على الأصفرين اللذين تجاوزا ناديهما بالعالمية ومن خلال عقود الرعاية ! شكرا ل(عاجل ) لتفاعلها وحياديتها في الموقفين شكرا لأبي سليمان أستاذ الكل على شجاعته وخلقه الجم شكرا لكل قارئ يبحث عن الحق بعيدا عن إملاءات المتعصبين .. وِأخيرا في أمان الله .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الرجوع إلى الحق فضيله وفق الله الأخ محمد وجميع كتاب المسلمين إلى ما يحبه ويرضاه. إخواني لو أن كل إنسان فكر وتخيل أنه يكتب سيرته الذاتية ليقدمها ليجد عملا لتحرى الدقة في ما يكتب حيث أن كل ما يكتب سيعرض في كتابه يوم القيامة فليتحرى كل كاتب أن لا يرى في كتابه إلا ما يسره رؤيته. وفق الله الجميع ابودويش .. تطير او توقع أنت اخطيت ويوم اخطيت لازمتعتذر وشو له كل هاللفه الله يهديك ؟! كل الناس تخطي وتتوب وبعدين كلنا ندعي يالله التوبة ما به شي !! والطلب من ربك عبادة وراك تسنك مستحي وتحسب به شئ لامنك دعيت ربك . تصدق لو كل هالموضوع خليته سطر وقلت : ربي تبت اليك .. لكان ابلغ واجدى واكثر اثر . الله يتوب علينا وعليك. ياعاجل سويتوا من الحبه قبه كما يقال . من أجل إنه رحب بعودة الصريخ للغناء ؟؟؟؟ هذا رأي شيخنا الفاضل والعالم الجليل يوسف القرضاوي في الغناء .. بعيدا عن آراء المتشددين النجديين . http://www.qaradawi.net/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=3812&version=1&template_id=74&parent_id=12 ماأقول للدويش الا : قف دون رأيك في الحياة مجاهدا ..... ان الحياة عقيدة وجهاد وكان حريا بك جعل كل حديث المتزمتين خلفك . الله يحفظك وجزاك الله خيرا على تراجعك الشجاع وبالتوفيق يابا سليمان يا أخ : ( عبيد المجروح ) كن راقياً في أسلوبك لسنا في مجلس عوام المسألة تبيين حق ورجوع إليه وتبيين خطأ رجع عنه ( الله اغفر لأبي سليمان وثيته واكفه النفوس المريضة ) منطق يدل على غرور عجيب . ! ! أخطأت نعم أخطأت ! ! لكن من الأجدر بك أن تعتذر وتعلن توبتك مما كتبت لا تلقي باللوم على غيرك أنت من كتب وليس هم أنت من أخطأ وليس هم كلنا نخطئ ونقع في زلات ربما أكبر من هذه لكن عندما نفيق ونعلم عن خطأنا نستغفر الله بعيداً عن كل المعطيات ربما كتب البعض دفاعاً عن الكاتب بسبب ميول الكاتب وربما كتب البعض هجوماً على الكاتب بسبب ميول الكاتب أرجو الله أن يقبل منك توبتك ويغفر لك وأتمنى ألا تعود لها فأنت كاتب معروف ولك جمهور ولك مكانة بينهم كبير في السن ولك أبناء يقرأون ما تكتب لا تجعل كل هذا خلفك وأنت تكتب إرضاءً لجهة أو لنادي على حساب نفسك وعائلتك وقبل كل هذا وطنك الذي تفتخر به همسة في أذن الكاتب . . لا تجعل ميولك سبباً في كره الناس لك أنت مهما أرضيت جماهير ومسؤولي ناديك في المقابل تخسر فئة أكبر منها من أبناء الشعب فليس الجميع يشجع ناديك ويقتنع برأيك ما أجمل أن تكون محبوباً من الجميع بالبعد عن الغمز واللمز والتطاول على من لا تحبهم أنت لا تنقل وجهة نظرك لشخص واحد أنت تنقلها لكافة الناس فترضي القليل منهم وتغبض الكثير أنا هلالي ورغم كل ما كتبت ضد الهلال طوال حياتك لا أكرهك أو أحقد عليك لعلمي اليقين بأنك تكتب بقلم المشجع لفريقه ولا تكتب بقلم الشارع بكافة ميوله أتمنى أن تكون من هنا انطلاقتك لعالم الحيادية ولو بنسبة 50% تقبل تحيتي أخوك عبدالله الله يشفيه الله يشفيه الله يشفيه واحد سنه فوق الخمسين يعني سن له احترامه يكتب بكل وقاحه وعدم احترام للقراء مسكين من وصل الى هذا السن ومازال يفكر بعقلية مشجع متعصب ومراهق الحمدالله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير من خلقه شكرا أستاذ محمد أسأل المولى لي ولك العفو عن زلاتنا صحيح قد نفعل شيء في البداية نظنه صحيح وهو خطأ والله يعفر لمن تاب وآمن وعمل عمل صالح من كلماتك يلمس القارى الندم والحمد لله أن الذي يغفر الذنب هو الله الرحيم ولم يكن بيد بعض الناس والتراجع عن الخطأ فضيلة عجيبه لا يستطيعها كثير من الناس شكرا لك وتحيه طيبة لك اللهم اغفر لنا ماسلف وكان من الذنوب والعصيان. الرجل اكبر من بعض الصعاليك علما وقدرا فليس من جلس تحت ركبة شيخ اسبوعا او شهرا اصبح شيخا فقط للعقلاء ========= الكاتب الاستاذ/ محمد الدويش وفقك الله وغفرلنا ولكم ولجميع المسلمين لن نتعلم ولن نعرف أخطاءنا الا من خلال أخطاء الآخرين والاعتراف بالخطأ فضيلة عظيمة يجب على المتلقي لها التفهم والصفح عن صاحبها جزاء ومكافأة لشجاعته وصدقه، وكلنا خطاؤون وخير الخطائين التوابون احيي في الكاتب شجاعته ما يدل على طيب معدنه وسلامة فطرته والرجوع للحق خير من التمادي في الباطل هل نمتلك جميعا هذه الشجاعة دائما؟؟ هل توقفنا عن المكابرة في امور تبين لنا خطؤها؟؟؟؟ هذه اخلاق تدل على نمط التفكير وحقيقة القصد مرة اخرى غفر الله ايها الكاتب وجعلك مفتاحا للخير مغلاقا للشر مباركا اين ما كنت