صدر عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بيان حول أهمية صلاة الجماعة وخطورة التهوين بشأنها في حق الرجال وجاء البيان كالتالي : الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ، أما بعد : فإن إقامة الصلاة في الجماعة في المساجد من سنن الهدى ومن شعائر الإسلام الظاهرة قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه مبينا سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وعمل الصحابة رضي الله عنهم في ذلك قال : من سره أن يلقى الله غداً مسلماً فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإنهن من سنن الهدى وإن الله شرع لنبيكم سنن الهدى. وإنكم لو صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط بها عنه سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف. رواه مسلم في صحيحه. فقد بين رضي الله عنه أن صلاة الجماعة في المساجد من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم الواجبة الإتباع وأن الصحابة رضي الله عنهم عملوا بها فحافظوا على صلاة الجماعة في المساجد وأنكروا على من تخلف عنها وأن من عادة المنافقين في زمانهم التخلف عن صلاة الجماعة في المساجد ، فليحذر المسلم من أن يشابه أولئك القوم في تخلفه عن الصلاة في المسجد مع جماعة المسلمين ، وهذا كله مأخوذ من أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم وأفعاله في صلاة الجماعة . من ذلك ما رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل أعمى فقال : يا رسول الله إنه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد فرخص له ، فلما ولى دعاه فقال : هل تسمع النداء بالصلاة. قال نعم . قال فأجب . وعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر) قال الحافظ ابن حجر في البلوغ :رواه ابن ماجة والدار قطني وابن حبان والحاكم وإسناده على شرط مسلم لكن : رجح بعضهم وقفه. وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( والذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها. ثم آمر رجلاً فيؤم الناس. ثم أخالف إلى رجال لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم) الحديث متفق عليه واللفظ للبخاري. وعنه رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا) . متفق عليه. فهذه الأحاديث تدل على وجوب الذهاب إلى المسجد بعد الآذان لأداء الصلاة في الجماعة . قال شيخ الإسلام بن تيمية : لا ينبغي له أن يترك حضور المسجد إلا لعذر كما دلت على ذلك السنن والآثار والصلاة في المساجد من أكبر شعائر الدين وعلاماته وفي تركها بالكلية أو في المسجد محو لآثار الصلاة بحيث أنه يفضى إلى تركها ولو كان الواجب فعل الجماعة لما جاز الجمع للمطر ونحوه وترك الشرط وهو الوقت لأجل السنة ومن تأمل الشرع المطهر علم أن إتيان المسجد لها فرض عين إلا لعذر . انتهى وفي هذه الأيام تنشر بعض الصحف مقالات لبعض الكتاب يهونون فيها من أهمية صلاة الجماعة في المسجد نظراً لأن بعض العلماء قال إنها سنة ، ولهذا يستنكرون أمر الناس بها ، ويستنكرون إغلاق المحلات التجارية وقت الصلاة ، ولا شك أن الواجب هو إتباع الدليل من الكتاب والسنة فيما دلا عليه من وجوب صلاة الجماعة في المسجد ، فهما حجة على من خالف في ذلك وفي غيره . وترى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أن التهوين من أمر هذه الشعيرة في قلوب المسلمين مخالف لنصوص الكتاب والسنة ، ويخشى على من قال ذلك أن يكون داخلا في عموم قول الله تعالى(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا) الأحزاب : آية ( 36 ) . وقوله تعالى : (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ )النور : آية (63) . قال الإمام أحمد رحمه الله عجبت لقوم عرفوا الإسناد وصحته يذهبون إلى رأي سفيان والله تعالى يقول : (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ) ( النور : آية 63 ) وأما إغلاق المحلات التجارية حتى تقضى الصلاة فذلك لأجل أداء صلاة الجماعة . قال الله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ ? وَمَنْ يَفْعَلْ ذَ?لِكَ فَأُولَ?ئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ) ( المنافقون : آية 9 ) وقال تعالى عن المساجد (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ (36) رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ ? يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ (37)) ( النور : آية 36 37 . قال ابن كثير في تفسيره وقال مطر الوراق : كانوا يبيعون ويشترون ولكن كان أحدهم إذا سمع النداء وميزانه في يده خفضه وأقبل إلى الصلاة ، وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : (لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ) ( النور : أية 37 ) يقول عن الصلاة المكتوبة وكذا قال الربيع بن أنس ومقاتل ابن حيان ، وقال السدي يعني الصلاة في جماعة وأما أنه يكون هناك رجال يتتبعون الناس المتكاسلين فيأمرونهم بالذهاب إلى المساجد لصلاة الجماعة فهذا من هدي السلف الصالح ومما لا يتم الواجب إلا به وكان هديه صلى الله عليه وسلم تنبيه الناس في الطريق وإقامتهم إلى الصلاة فكان صلى الله عليه وسلم لا يمر برجل إلا ناداه بالصلاة أو حركه برجله رواه أبو داود وسكت عليه محتجاً به . وكان عمر وعلي رضي الله عنهما يوقظان الناس لصلاة الفجر كما ثبت ذلك في سيرهما وجرى عليه العمل في هذه البلاد قال الشيخ عبدالرحمن بن حسن رحمه الله كما جاء في الدرر السنية ( 4 / 418 ) يلزم الأمير أن يلزمهم تفقد الناس في المساجد حتى يعرف من يتخلف عن الصلاة ويتهاون بها ويجعل للناس نوابا للقيام على الناس بالاجتماع للصلاة في جميع البلدان . فإن هذا مما شرعه الله ورسوله وأوجبه كما دل على ذلك الكتاب والسنة. وقد ورد الزجر والوعيد على المتخلفين عن الصلوات الخمس في المساجد حيث ينادى لها والأحاديث في هذا المعنى كثيرة ومن المعلوم أن الصلاة لا تقام إلا بالاجتماع لها والتهاون بذلك من أسباب إضاعتها وذلك يوجب عقوبة الدنيا والآخرة كما قال تعالى (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ? فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا) ( مريم : آية 59) انتهى . هذا ولصلاة الجماعة في المساجد فوائد عظيمة : منها أن فيها أداء شعيرة عظيمة من شعائر الإسلام ومنها : أن فيها براءة من النفاق . كما قال الله تعالى (إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ) ( التوبة آية 18) أي يعمرها بالصلاة فيها والتردد عليها. ومنها : أن المصلي في الجماعة يبتعد منه الشيطان كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ( ما من ثلاثة في قرية لا تقام فيها الصلاة إلا قد استحوذ عليهم الشيطان فعليكم بالجماعة فإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية) رواه أحمد وأبو داود والنسائي وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما والحاكم وزاد رزين في جامعه: (وإن ذئب الإنسان الشيطان إذا خلا به أكله). ومنها : أن الصلاة في الجماعة يحصل بها التعارف والتآلف والتعاون بين المسلمين إلى غير ذلك من المصالح العظيمة ولذلك شرع الله بناء المساجد وتهيئتها لاجتماع المصلين فيها. وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو عبدالله بن محمد المطلق ،عضو صالح بن فوزان الفوزان ،عضو محمد بن حسن آل الشيخ ، عضو عبدالله بن محمد بن خنين ،الرئيس عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ. ومانتم قادرين تقولون يا الغامدي تراك ضليت الطريق التستر حرام,,,, خطئوا المخطئ ,,,, قولوا للمخطئ اخطأت و للمحسن احسنت لا تسكتوا عن هذا الخطأ الجسيم يا هيئة كبار العلماء الغامدي بالغ في في تصريحاته وسوف يضل به الكثير وانتم المسئولون امام الله ان لم تخرجوا وتصرحوا بانك يا الغامدي اخطأت ,,, نهنئك يالغامدي على المراتب العليا والمناصب الحساسة التي سون تحصل عليها مقابل الفتاوى التي أصدرتها وأنت تعلم مالها وماعليها في قرارة نفسك 0 وأؤكد لك بأنك سوف تستمر في الصعود مهما زادت فتاويك المخالفة ، وسوف تنال كما نال الكثير قبلك من ابو عبيكان وابو منيع وابوعسكر وابو سدلان وابو بريك وغيرهم من أبطال الفتاوي المخالفة والمداهنة 0 وإعفاءك من منصب مدير هيئة دليل على تجهيز وظيفة أعلى من ذلك 0 ولكن رغم صعودك في المناصب ، سوف تبدأ الهبوط أوبالأحرى وصلت القاع أمام ضميرك والمجتمع وعباد الله0 أما ماعند الله ، فالله سبحانه أعلم 0 والله الغامدي لم يخطيء فقد نقل عن الائمة الأربعة ان حكم صلاة الجماعة هي سنة مؤكدة فهل كان المطلوب ان يكذب او يخفي العلم لكي يرضي دعاة التكفير والتشدد . اما ما يثبت كذب هؤلاء المتشددين فإنهم لايعترفون حتى بالرخص التي امر الله بها عباده كالافطار بالسفر في رمضان حيث قاموا وكعادتهم بالتحريف بالادعاء ان السفر في زمننا ليس صعبا وبالتالي لايجوز الافطار بالسفر بالرغم من وجود آية واضحة وصريحة ولاتقبل التأويل مما يؤكد ان هؤلاء القوم يهتمون بهواهم ولبس بماورد بالقرآن او السنة ولآن الله اعلم بعباده فلم يحدد زمن بعينه او وسيلة مواصلات محددة وانما التصريح لكل زمان ومكان. انتم غغغغغغغغغغغغغغلط غلط غلط الصحيح انه صلاة الجماعه افضل بسبع وعشرين درجه صح صح قال الرسول ص افضل ماقال حرام تصلي ببيتك ياناس خافو الله حرام تجيبو كلام من عندكم وبعدين حديث الرسول ص لما قال للاعمى اجب الي نعرفه انه الدين يسر وليس عسر كيف فسروا اذا كان الحديث صحيح او غير صحيح ارجو الرد على الحديث ولا غير صحيح هذا الجواب ( ) الغامدي ليس وحده نحن في آخر الزمان وماهو الا رويبضة من آلاف من الرويبضات اللهم أخرسه هو وأمثاله من مميعي الدين والمضلين الضالين الدين لاخوف عليه لكن الخوف علينا عندما نتبع مثل هذا السفيه غامد ورجالها وشيوخها تبرأت منه فلا ترجو منه خيرا الله المستعان احمد قاسم الغامدي عليه من الله ما يستحق ابغى اعرف شي واحد ؟ ايش الفائده من كلامه ؟ اهوه ارضاء لله ؟ام لشيطان ؟ ما اقول الا حسبى الله عليه ياغامدي هل اردت الانشقاق عن الجماعة لمصلحة دنيوية بسرعة فمانراك إلامخالف لما اتفق عليه جميع العلماء . اردت العلو بمساندة الواصلين من الكتاب فمانراك إلا سارعت إلى شق الصف والشذوذ عن الجماعة ومن شذ شذ في النار . اذا ما نصرتو الدين فان الله ناصره ولو بعد حين000 ما بقي الا حثالت المجتمع من امثال الغامدي حتى يتكلم في الدين عليه لعنة الله ومن عفى عنه000 الله راح ينصر دينه في هذي البلاد وفي غيرها0000 اصبح الدين عندنا على الورق بس اما كعقيدة ومنهاج خذ حكاوي وقصص000 والله ان الله راح ينصر دينه ورجال العلم المخلصين لهذا الدين عاجلا ام اجلا000 اهم شي الدعاء الخااالص لوجه العظيم جل جلاله على كل من يريد تغيير هذا الدين والعبث به والتقليل من شانه000 الدعاء الدعاء لله جل جلاله باخلاص والحاحه000 بيان هيئة الافتاء مبهم ومافية جديد نفس كلام فضيلة الدكتور احمد بن قاسم ان صلاة الجماعة سنة ولم يتطرق البيان لتفصيل اراء ائمة المذاهب الاربعة(شافعي-مالكي-حنفي-حنبلي) وكل ماذكرة هو فضل صلاة الجماعة وفوائدها . هيئة كبار العلماء ---جزاهم الله خيرا -----يردون في بيانهم هذا على من يقول : دعوا المساجد وصلوا في بيوتكم .. وهذا القول لم يقل به مسلم قط .. كل ماهناك أن أحدهم بين حكما قد قيل من مئات السنين وهو : أن صلاة الجماعة سنة ..ولكن لأن هذا القول لم يوافق المذهب الذي يرى وجوبها على الأعيان ،لذا حاولوا التدليس بما أوردوه من أدلة ؛ وكأنما العلماء الذين يرون سنية صلاة الجماعة لم يعرفوا هذه الأدلة ؛ لذا لم يحاولوا إيراد الأدلة التي أعتمد عليها كثير من العلماء الذين يرون جوازها ..ثم أوردوا أقوالا من كتاب الدرر السنية (وهو كتاب ممنوع من التداول لما فيه من التطرف ) تحتم على االأمير حمل الناس على صلاة الجماعة بالقوة . وهو قول لم يقل به عالم قط من عرف الناس الإسلام .وكذلك إغلاق المحلات اثناء الصلاة لم تعرف في التاريخ الإسلامي كله إلا في نجد ...عفا الله عنا وعنهم .......... تصحيح / ذكرت في تعليق سابق : أن هذا القول هو لهيئة كبار العلماء ، والصحيح أنه للجنة الدائمة للبحوث العلمية ...إلخ وهذه عجلة من الشيطان ... الى الاخ الذي يزعم بأن صلاة الجماعه هي سنة وينكر على من يقول بوجوبه ولم يكتفي بذلك بل كفر علمائنا وتاج رأسه , ويبدو لي بإنه لم يقرأ حرفا واحدا من اليان وإلا لما تجرأ على الاحاديث الصحيحة الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم والذي توعد فيها المتخلفين عن صلاة الجماعة . MUHAIWI السلام عليكم ممكن تعطين شيخ قال لا تفطر لان السفر سهل هالوقت؟؟؟ ابن عثيمين الله يرحمه افطر بالطيارة وهو مسافر من القصيم للرياض يعني ساعه بس السلام ياعاجل لم يذكراسم الغامدي ليش من قبل هيئة كبارالعلماء منوراءه يحميه اقف احترام لقبيلة غامد الزناد لعدم اعترافهم به وابرائة منة فهو نكره تخصصه محاسبه وليته يحاسب نفسه قبل يوم الحساب ويتوب قبل الموت ياايتها اللجنة الدائمة ولماذا الانتقاد ضمنا . لم لايكون صريحا وبالاسم ماالمانع من ذلك السلام عليكم الاخوان الكرام الموقعين عددهم خمسة اين الباقين وهل الاعضاء 20 عالم ارجو الاجابة الاخ عبدالرحمن السلام عليكم الحديث الأعمى صحيح وانت ترد عليه فتقول انا نعرف الدين يسر مهب عسر فكيف تجعل كلامك يرد على كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو أعمى فأوجب عليه الصلاة مع الجماعة ألا ترى أن الأمر لهذا الصحابي بالذات يدل على أهمية صلاة الجماعة ووجوبها فكيف بغيره الصحيح المعافى فتأمل هذا البيان لم يخالف راي الباحث العالم الشيخ احمد الغامدي بل انه يؤيده حيث لم يرد هنا اي آية من القرآن تقضي بوجوب صلاة الجماعة وكذلك لم يرد اي حديث صحيح في ذلك بل ان كل الاحاديث تشير صراحة الى ان صلاة الجماعة سنة واما حديث الاعمى فضعيف لايستدل ولا يحتج به واما عموم الادلة فليس فيها وجوب واما الحديث الصحيح الثابت قول الرسول ص (صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة ) واما اغلاق المحلات التجارية فبدعة في الاسلام حيث انه لم يكن معروفا عند المسلمين في اي عهد ان تغلق المحلات ولم يرد نص بذلك سوى قوله تعالى (ياايها الذين آمنوا اذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله ) يوم الجمعة فقط بعد النداء في وقت دخول الصلاة واما غيرها فلم يرد ولم يثبت صحة مايردد نسال الله الهداية والصواب لجميع المسلمين بالنسبة للفتوى يقصد بها والعلم عند الله ان كثير من الناس تهاون في هذه الفريضة وتركها بالكلية لعله اجتهد بأن يقول حتى لو صليت في البيت فقد اديت الصلاة وحسب علمي المتواضع واعتبر نفسي جاهل في مثل هذه الأمور ان الصلاة في البيت بدرجة واحده وصلاة الجماعة بسبع وعشرين درجة هنا يحرم نفسه فضل الجماعة وهي السبع وعشرين درجة ولجق بدرجة واحده إذاً ان الطموح البشري هو حصد الدرجات العليا في شأن الدنيا فمن باب اولى حصد الفضل والدرجات العليا في شأن الآخرة وهذه الحاله من الغضب من قبل العلماء له وجهة نظر سليمه وسديده ولها مدلولات ونظرة بعيده المدى بأن لا ينصاع العامه وينجرف بهذه الفتوى وهجر المساجد التي هي بيوت الله ودور العباده الراحه وقمة السعادة هي في صلاة الجماعة والكل لا يختلف على عظم اجرها . وبالنسبة لي انا من رواد المساجد لا حرمني الله من هذه الفضل أسأل الله لي ولكم الثبات عالدين وعلى طريق الخير والصلاح والعبادة لله بحقها على الوجه الذي يرضي ربنا تبارك وتعالى للحين مافصلتو الغامدي شكله وراه ظهر بصراحه المفروض الغامدي ياخذ جزاه بالفصل والحبس المؤبد اذا كانت هذي سواياه وفعايله الشينه الي يقول الغامدي لم يخطي الرد جاي من هيئة العلماء ليس من تكفيري الغامدي نعوذ بالله من الهوا والزيغ ,, ستتحمل اوزار من يتبعك من المنافقين اصحاب الاهواء والظلال .. اللهم ارنا فيه مايشفي به الصدور ان تهديه ال جادة الحق بعد ان لبس على المسلمين في عقيدتهم لامر لايعلمه الاانت...وان تريتا فيه عجائب قدرتك وتكفي المسلمين من هرطقاته... فلا نقول له الا يامضل احبب ما شئت فأنك مفارقه وافعل ماشئت فأنك ملاقيه وكما تدين تدان والديان لا يموت... هل هذا الغامدي اعلم من هئية كبار العلماء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الله يهديه الى طريق الصواب شوف التناقض في كلام لجنة الافتاء تقول ان صلاة الجماعة واجبه وفي نفس الوقت صلاة الجماعة سنة عن النبي احترموا عقول الناس ليش هذا الحجر على عقول الناس بمجرد قيام احد بمخالفتهم هبوا في وجهه المعروف ان صلاة الجماعة فيها اقوال كثيرة والاحاديث معظمها لا ترقى الى الصحيح كذلك هنا ك ظهر في المدينة الوضاعون الصالحون الذين الفوا الاحاديث على لسان الرسول صلى الله عليه وسلم ليست واجبه بل هي سنه مؤكده باجماع المذاهب الاربعه وكفانا تشديدا وكذبا علي المسلمين الدين يسر وليس بعسر والله مانتم عليه من غلضه وتشدد نفر المسلمين من دينهم دين التسامح والمحبه الغامدي على اسمك غامض ومجهول والفتوى ليست لك ونطالب المسؤولين بالدولة تقديمه للقضاء لتعديه على الفتوى وهي ليست من اختصاصه والدولت هي المسؤوله عن المشائخ المناط لهم الفتوى وهم اهل لها ومن تعدى على اختصاص غيره يجب محاكمته حتى لايتمادا الناس في تعدي على اهل الاختصاص مثل الفتوى ومثل الطب والمحماه وغيرها قال الله تعالى ( واركعو مع الراكعين ) وهذا دليل على وجوب صلاة الجماعة علماً انكم لم تتطرقو لهذة الاية ولكن رغم صعودك في المناصب ، سوف تبدأ الهبوط أجرأكم على النار أجرأكم على الفتوى فاتق الله في نفسك ياغامدي ولاتصد الناس عن بيوت الله فتصدهم عن ذكر الله وعن الصلاة لاحول ولا قوة إلا بالله الله يهدي الجميع لما فيه خير المسألة فيها خلاف بين العلماء ولا يمكن حجب هذا الخلاف مهما علت الأصوات وخرجت عن الأدب الإسلامي بحجة الإنتصار للدين وقصدي في ذلك المعلقين على الخبر ممن تربوا على القول الواحد وأنهم أصحاب الحق وما سواهم على باطل وهذا بحث مختصر نقلته برمته ليطلع عليه الجميع : كتاب \"الإضاءة *** في حكم صلاة الجماعة تأليف : أبي عبد الله محمد بن محمد المصطفى المدينة النبوية مكتبة المسجد النبوي قسم الإفتاء والإرشاد والبحث والترجمة gs 1427 ه بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل : \" اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل فاطر السموت والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم \" ( ) . قال الله تعالى : الى من قال ان الغامدي افتى اقول انه قام بدراسة ولم يقتي كما فعل دعاة التشدد والتكفير في مسألة قتل من يطالب بالاختلاط . كل ما فعله الغامدي هو اعداد دراسة موثقة توضح رأي اهل السنة والجماعة وللجميع الحق بالرد على دراسته بطريقة شرعية وعلمية موثقة ومؤصلة اما للشتم والسب فلا معنى له وليس من صفات المسلم ان يكون لعانا او شتاما . اما رأي اللجنة فهو يؤيد رأي الغامدي من ناحية الأدلة لا العكس ولو قرأ رأي اللجنة شخص متخصص ومطلع سيكتشف ان الأدلة جميعها تكشف صدق ما قاله الغامدي عندما اكد ان صلاة الجماعة هي سنة مؤكدة . عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: كان النبي – صلي الله عليه وسلم- يصلي الظهر بالهاجرة ؛والعصر والشمس نقية ؛ والمغرب إذا وجبت ؛ والعشاء أحيانا وأحيانا اذارآهم اجتمعوا عجل وإذا رآهم ابطأوا أخر؛ والصبح كان النبي – صلي الله عليه وسلم يصليها بغلس )) رواه البخاري ومسلم عن عبد الله بن عباس – رضي الله عنهما – قال : أعتم النبي صلي الله عليه وسلم فخرج عمر فقال: الصلاة يارسول الله ؛ رقد النساء والصبيان؛ فخرج ورأسه يقطر يقول: ((لولا أن اشق علي أمتي – أوعلي الناس- لأمرتهم بهذه الصلاة هذه الساعة ))رواه البخاري ومسلم اختلاف العلماء: اختلف العلماء في صلاة العشاء : هل الأفضل التقديم أو التأخير؟ فذهب إلي الأول (التقديم) جماعة من العلماء : مستدلين بأن العادة الغالبة لرسل الله – صلي الله عليه وسلم – التقديم . ولم يؤخرها إلا في أوقات قليلة لبيان الجواز أو للعذر ولو كان تأخيرها أفضل لواظب عليه . وذهب الجمهور إلي أن الأفضل التأخير مستدلين (بهذين الحديثين وغيرهما من الأحاديث الصحيحة ). أما كونه لم يداوم علي تأخيرها فلم يمنعه من ذلك إلا خشية المشقة علي المأمومين . وقد أخرها ذات ليلة فقال )) انه لوقتها لولا أن أشق علي أمتي )) ومما يؤخذ من هذا الحديث أن الأفضل في العشاء التأخير . ويمنع من ذلك المشقة ( منقول بتصرف من كتاب تيسير العلام شرح عمدة الأحكام, صفحة 101 وما بعدها , تأليف العلامة : عبدا لله بن عبد الرحمن بن بسام. رحمه الله ) ففي وقتنا الحاضر أصبح الوقت القصير بين صلاة المغرب و العشاء وقدره ساعة فيه الكثير من المشقة علي أصحاب الأسواق التجارية حيث يضطرون إلي إغلاق محلاتهم إغلاقا تاما بعد ساعة من صلات المغرب .وأيضا فيه مشقة علي من يرتادن الأسواق من النساء خاصة حيث يضطر الكثير منهن للجلوس في زوايا الطرق وعلي الأرصفة أو في السيارات إلي أن تنتهي صلاة العشاء. فمادام أن في الشريعة فسحة وتيسيرا علي المسلمين كما هو مبين بعالية لماذا لاتؤخر صلاة العشاء في السعودية في مساجد الأسواق فقط مثل تأخيرها في رمضان ولكن بحيث يكون بين المغرب والعشاء ساعتان علي الأقل للتخفيف علي الناس حتى يستطيعوا قضاء حوائجهم بيسر وسهولة .فتثبيت وقت صلاة العشاء كما هو عليه الحال الآن في أول الوقت مع أن التأخير أفضل وهو رأي الجمهور ثم تسليط الهيأة علي الناس لإلزامهم بإغلاق المتاجر فيه الكثير من المشقة علي المسلمين وهو سبب جوهري لحدوث الخصومات بين أعضاء الهيأة والناس , لماذا لاتتم تجربة ذلك ولو لمدة شهرفي احدي المدن ثم تقيم التجربة وان نجحت تعمم . الحقيقة أن هذه المسألة لم يكن الغامدي هداه الله للحق أول من تكلم فيها فقد سبقه أيضا الكتور سلمان العوده والحق الذي لا مرية فيه هو فتوى اللجنة الدائمة ليس تعصباً ولكن من اطلع على الأدلة وأقوال السلف عرف أن صلاة الجماعة واجبة وللزيادة لمن أراد الاستفادة بعيداً عن العودة والغامدي وغيرهم فليقرأ لابن تيمية رحمه الله وابن القيم رحمه الله اعوذ بالله من الشيطان الرجيم : (وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ{204} وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ{205} وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ{206} وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ وَاللّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ ) --- {أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّهُ مَن يُحَادِدِ اللّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِداً فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ }التوبة63 -- {إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ }المجادلة5 -- {إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ فِي الأَذَلِّينَ }المجادلة20 هذا كل ما عندي تجاه هذا الذي رفع معوله ليهدم ما بناه الخيرون من اهل الصلاح والتقى ,, لا يستبعد أن تعجل له العقوبة في الدنيا اما مرض يجعله يتمنى الموت فلا يجده ! أو فضيحة يحس فعلا بذل المعاصي و شؤمها اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه والباطل باطلا وارزقنا إجتنابه إن لم تكن معي فأنت ضدي شعار اللجنة الدائمة وأغلبية هذا المجتمع ولا ضير من الإختلاف وأما اتهام من لا يعجبني رأيه بأسوأ الكلام, فهذا الظلال الحق . أتمنى أن يأتي اليوم الذي نفهم معه جميعنا ضرورة الإختلاف, وليس الإنسياق خلف الرأي الواحد, أو بالأحرى خلف البابا أو الشيخ الواحد .. ارسلت بواسطة: مسلم | التاريخ: 29-04-2010 06:24:40 PM فتن تدع الحليم حائرا الحمدلله الذي أوضح لنا المحجة ف(مابربنا خفاء ) ولابديننا خفاء وكما قال أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم (لقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافقا معلوم النفاق ) إن هذه الفتاوى تزيد النفاق في الأمة هل كان العلماء الراسخون يجهلون مثل هذا ؟ أم يعلمون خطر الفتوى وأثرها في الناس ؟ كيف إذا أتيت وقد حملت أوزار كل من تخلف عن جماعة المسلمين وحملت كل أوزار من ركب منكرا بسبب تهاونه بأمر الله في الإختلاط بالنساء إن الذين( يستحلون الحر والحريروالخمر والمعازف) استحلوها بمثل هذه الفتاوى التي تبعد المسلمين عن دينهم وتزيد في ضعفهم فيا أحمد ماذا تقول لربك غدا ؟ وبأي وجه ستقابل محمدا صلى الله عليه وسلم وقد أفتيت في أمر أمته بما أنت مكفي فيه لقد ارتقيت مرتقا صعبا وقد كانت النجاة في الصمت اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه يا اخوان الله يحفظكم انتبهوا من الخوض في مثل هذه الامور ابراءا للذمة ولا يخفاكم أن لحوم العلماء مسمومة انتبهوا انتبهوا والله اعلم وعليكم بكتاب الله وسنة نبيه والسلام عليكم لاتقولون شمر ضعيف دينهم وشدراهم لا ابشركم تعلمنا والله وجاتكم يالليبراليين على طبق من ذهب انتم مثل الي يتعلق بقشه الله يرحم بن باز وبن عثيمين الاخوان الي يؤيدون الغامدي اتقوا الله في انفسكم لاتشيعون الفاحشه بين المومنين اي تكفير واي تشديد ياذناب ليبراليين وعلمانين تبون تعزلون الدين عن الحياه او تبون تظهرون مثل ماظهر الغامدي على خلفيه القاعده خالف تعرف هذا كلام علماء يناس لاتفسرون الماء بالماء وحديث لاحرقن عليهم بيوتهم هذا سنه كمان علمانين واذناب لغيرهم باعو دينهم بغرض من الدنيا