انقلب دفاع مجموعة من الثيران البرية الغاضبة، عن أحد أفراد القطيع -حاول أحد الأسود افتراسه- إلى انتقام شرس أودى بحياة ملك الغابة، بعد مسلسل تعذيبٍ وسحلٍ من قبل القطيع. الأسد الذي وقع في ورطة كبيرة حاول الهروب عدة مرات، كما حاول التمثيل بأنه مات، لكن ذلك لم يشفع له عند الثيران الغاضبة التي أجهزت عليه، وألقت به في الهواء كما لو كان دمية في يد طفل إلى أن لفظ أنفاسه الأخيرة. وكان نشطاء قد تداولوا مشهد الفيديو الذي لم تتعد مدته دقيقة ونصف، لكنه حقق نسبة مشاهدات مرتفعة، نظرًا لطرافته، فضلا عن شراسة المعركة التي كان الأسد ضحيتها في النهاية. شاهد الفيديو: