اطلعت على تبريرات امانة منطقة القصيم عبر صحيفتكم بشان طريق صناعية الرواف التغيرة وفى الحقيقة أذا كانت الأمانة مشكورة قد أوضحت بعض المبررات مما يتطلب اقناع المواطن بالتشققات والانهيارات بطريق الثمانين امتداد الدائري الداخلي وحدث ذلك قبل موسم الأمطار وعدم الأخذ بمسارات الطريق من جهة الجنوب مع الالتقى بكبرى طريق الملك فهد رحمة الله وهذا يعتبر خطا من قبل مهندسي وزارة النقل والأمانة ولا تزال دراسة الحلول قد تصيب المشروع بمقتل للكبرى وطريق الثمانين من الاتجاهين شمال وجنوب 0 وسوف يكون منعطف خطر مقابل محطة البنزين التي تم استخراج فسح لها بدون التنسيق مع وزارة النقل مع ملاحظة كورنيش الملك عبد العزيز الواقع على طريق الملك الملك عبدالعزيز رحمة الله / مطار القصيم الاقليمى وانهيارات الارصفة بشكل واضح وهذا الرصيف يتغنى فية المجلس البلدى بصفته من افكارهم وتحت اشرفهم وتم تدارك ذلك بمقاول اخر وأصبحنا مقاول ينفذ واخر يجدد والأموال تهدر بدون حسيب ولارقيب حتى وزارة المياة والكهرباء لها ايادى بيضاء 0 اقصد تدميرية بشوارعنا وعملية قص ولزق تعانى منها شوارع المدينة لماذا لايتم الزام شركات وقطاعات الخدمة بسفلتة عرض 3 متر مع عدم استخدام الدكتات ا لمضاعفة مرة واحدة يجب ان يكون على دفعات للتربة حتى يتم تلافى هبوط الشوارع والطرقات والارصفة ويجب الحزم وعدم المجاملة ويمنع منع نهائى مقاولى الباطن ونتسال ماذا حققت تلك المجاملات مع الشارع المتجة من أشارة الزاهد شرقا وحتى دوار الوطن الحى الزراعى والتنفيذ السىء والمرتفعات والهبوط فى لاتجاهين وها نحن فى طريق عنيزة / بريده وتنفيذ ارصفة ومواقف قبل ازالة الورشات ولايزال الوجهات على قبحها فقط ازالة الارصفة وانشاء مواقف سوف تزال مستفبلا من اجل انشاء مداخل ومخارج للمحلات التجارية اذا ازيلة الورشات حسب القرارات الصادر ة وماذا عن مصانع الخرسانة التى صدر بها قرارات من مقام الامارة ولم تنفذ الامانة ويعانى منها اهالى حى السالمية والاحياء المجاورة والشكاوى مستمرة بدون اجراء من الامانة فقط منع التصاريح منذ ثلاث سنوات شيئا طيب ا ن تستمر المحلات بدون تصاريح والخاسرة الامانة والمستفيد العمالة الى تملك تلك الورشات مقابل ايجار سنويا للكفيل مما يتوجب على الامانة ووكالة الخدمات حصر الطرق والشوارع والارصفة التي تعانى من انعدام الرقابة وتخصيص كوادر مؤهلة تأهيل مناسب لمثل تلك الاعمال 0 ولكم تحياتى ،، ،، ،، صالح عبدالله العيد