كنافي السابق نلوم الأبناء على العقوق؛؛؛ونبحث عن الحلول؛؛؛ فقدكان الآباءنموذجا صالحاوقدوةحسنه؛؛وماعرفناهم إلامذكرين بالله ترى الأب لايخرج من بيته إلى المسجدإلاوأبناءه أمامه ومن تأخريجدالعقوبه والتأديب؛؛؛ الأم كذلك كانت تحث بناتها على الستروالحياءوالحشمه؛؛وكانت لهن خيرقدوه؛؛الآن حينمااختلطت المفاهيم ؛؛رأيناالعجب والتناقض؛؛من بعض بيوت المسلمين؛؛ الأب الآن ينام عن الصلاةولايسمح لأحدابإقاضه!كذلك تجده حليق الحيه مطيل الثوب؛؛ومنافساللمراهقين إن صح التعبير!!!الأم كذلك لم تعدتلك الموجه الناصحه؛؛بل أصبحت بحاجه للنصح أكثرمن أبناءها؟؟ يؤسفي مارأيت في مجتمعي من أمهات يلبسن بناتهن البنطلون والقصيربل ويرغمن بناتهن عليه؛؛ فنحن الآن بحاجه إلى توجيه اولياء الأمورونصحهم؛؛كي نبني بيوتاقائمه على تقوى الله؛؛آمره بالمعروف ناهيه عن المنكر؛؛ونذكرهم بيوم لاينفع مالاولابنون إلامن أتى الله بقلب سليم؛؛؛