العملية التعليمية المنظمة بدأت منذ عقود في المملكة ومازالت تعاني من تخبطات وسلبيات التي تحرم الجيل بعد الآخر من اللحاق بركب الحضارة والتقنية، جميعنا يعلم ان الطالب يتخرج من الثانوية ولاأبالغ القول حتى من يحمل الشهادة الجامعية لايعرف كيف يربط جملتين للمحادثة في اللغة الانجليزية هذا على صعيد لغة عصر السرعة. لاأريد الاستمرار في نقد الذات لمعرفة الجميع ومعايشتهم هذه السلبيات ... رحيل وزير وقدوم آخر لايحل المشكلة اعتقد انه يكمن في خلخلة المناهج والحديث في هذا الجانب يعتبر من الحديث المحرم عند البعض .. نقطة أخيرة : الأمة الإسلامية ازدهرت في عصر من العصور لتنوع وانفتاح مصادر التعلم وتراجعت للحضيض لانعدامها وليس السبب في التخلف ضعفنا عسكريا ودمتم عبد الاله الزميع