يعاني سكان بريدة من مشكلة عدم وجود سيارات النقل الخصوصي أو الليموزين - كما نسميها غالباً -؛ وذلك بسبب الإجراءات الموجودة والمشددة على تلك السيارات. وبسبب ذلك يقف الشخص، سواء كان رجلاً أم امرأة، الساعات الطوال ينتظر مَن يتكرم عليه بأن يقف لنقله، أو أن يكون قد تعامل مع أحد معارفه أو شخص ما لكي يقله إلى ذلك المكان المنشود. الأمل أن يعاد النظر في تفعيل هذا النشاط المهم الذي يسري في جميع مدن ومحافظات مملكتنا الغالية, ويخدم شريحة كبيرة في هذه المدينة التي تعد الاعلى كثافة سكانية على مستوى المنطقة الوسطى بعد العاصمة -الرياض. فهد بن علي المرزوق ابو ماجد لانريد اللموزين لكي لاتزود الحوادث فهم اكثر من يسبب الحوادث ومدينه الرياض اكبر دليل لاتكاد تشاهد حادث الا وتجد اللموزين بالفعل تساءل بمحله، خصوصاً أن بريدة باتت الآن تنافس المدن الكبيرة بتطورها الملحوض من حيث الزحف العمراني وشبكة الطرق الجديدة فهد غريب أن لا نجد في هذه المدينة العامرة إلا سيارات (الأجرة الصفر ) تنطلق طلوعاً من شارع الخبيب وحتى حي جميعانة ثم تعود من جديد من شارع الخبيب حتى جامعة القصيم وبالمقابل لا سيارة ليموزين تجوب أحياء مدينة بريدة كان لدي مشروع لشركة ليميزين في بريده ولكنه باء بالفشل بريده بالفعل تحتاج لمواصلات