أكد سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء رئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ أن التفجير الإجرامي في عسير لن يزيد الشعب والقيادة إلا مزيداً من التلاحم. وأشار إلى أن التفجير عمل من أقبح الأعمال، مؤكداً أن الإسلام براء ممن نفذوه وخططوا له، وأن من واجب الدعاة كشف هذه الفئة الضالة الخارجة عن تعاليم الإسلام، وفضحها. وقال: "هذا عمل إجرامي يدل على انعدام إيمان من قاموا به، حيث استهدف المصلين في بيت من بيوت الله ".